استيطان

نكّل مستوطنون مدججون بالسلاح، وبحماية جنود الاحتلال، اليوم السبت، بالفلسطينيين في البلدة القديمة من مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية.   وقال شهود عيان، إن مستوطنين من "كريات أربع" شرق الخليل، نكّلوا بفلسطينيين في حارة "جابر" بالبلدة القديمة، وفتشوهم بشكل مهين، كما منعوا الفلسطينيين من الوقوف على شرفات منازلهم ونوافذها وأسطحها ومداخلها.   وعمد مستوطنون إلى

اندلعت، مساء اليوم الثلاثاء، مواجهات بين شبان وقوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة "بيتا" جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية.   واقتحمت قوات الاحتلال بلدة "بيتا" وسط إطلاق قنابل الغاز السام المسيل للدموع، والصوت والرصاص الحي، ما أدى إلى اندلاع مواجهات.   واعتقد مستوطنون، على مزارعين فلسطينيين في "مسافر يطا" جنوب الضفة الغربية المحتلة، ومنعوهم من حراثة

شكل عام 2023 الذي طوى أمس الأحد أخر أيامه، نقلة نوعية في أعمال العنف والاجرام التي مارسها المستوطنون تجاه الفلسطينيّين في الضفة الغربية المحتلة، حتى أصبح ذلك جزءا لا يتجزأ من روتين الاحتلال في الضفة. وأسفرت تلك الهجمات الدموية عن ارتقاء 20 شهيدا قتلهم المستوطنون منذ مطلع 2023 في الضفة، وهو رقم غير مسبوق، وينذر

طالبت الأمم المتحدة إسرائيل بـ"وضع حد لعمليات القتل غير المشروع وعنف المستوطنين" بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. ونددت في بيان صحفي لها، اليوم الخميس، بـ"التدهور المتسارع في وضع حقوق الإنسان فيها منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة". وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك إن "استخدام التكتيكات العسكرية

رد وزير الاتصالات في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، شلومو كرعي، على تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن، التي طالب فيها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بتغيير حكومته "المتشددة". وقال شلومو في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع "إكس"، رصدتها "قدس برس" اليوم الأربعاء، "نحترم جو بايدن الذي بذل قصارى جهده في أصعب فترة مررنا بها، هذه

أفادت منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية (يسارية غير حكومية)، اليوم الأربعاء، بأن الحكومة الإسرائيلية وافقت بشكل نهائي على بناء 1738 وحدة استيطانية في مستوطنة في جنوب شرق مدينة القدس المحتلة. وقالت "السلام الآن" في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، إن القرار الإسرائيلي "يعرقف بشكل فعّال آخر ممر متبق يربط الأحياء الفلسطينية بمنطقتي بيت صفافا وشرفات ببقية

وضعت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، بيوتا متنقلة (كرافانات) على جبل "راس أبو جمرة"، شرقي طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ عن ماهر دريدي، أحد مالكي الأرض قوله إن أصحاب الأرض "تفاجأوا بآليات الاحتلال وهي تضع كرفانات متحركة جاهزة للسكن، على الجبل، يصل عددها حتى اللحظة إلى ثلاثة". وأضاف أن

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قرار حكومة الاحتلال منح ترخيص للمستوطنين للتظاهر في مدينة القدس المحتلة، يوم 7 كانون أول/ديسمبر الجاري، تطالب فيها بالسيطرة الكاملة على المسجد الأقصى والقدس، وإزالة الأوقاف الإسلامية من حرم المسجد الأقصى. وشددت "حماس" في بيان لها، اليوم الثلاثاء" على أن "شعبنا لن يسمح بذلك مهما كلّف ذلك من ثمن". ويشار

قالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية إنه "يتعين وقف العنف المتصاعد الذي يمارسه المستوطنون المتطرفون في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل". ويتزايد عنف المستوطنين المتطرفين الإسرائيليين ضد الفلسطينين في الضفة الغربية قبل وبعد السابع من أكتوبر الماضي. وقالت فون دير لاين "لا بد أن نمنع انتشار العنف وعليه يصبح التعايش السلمي ممكنا بحل

قال رئيس "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" (حكومية) مؤيد شعبان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، "نفذوا ما مجموعه 333 اعتداءً ضد قاطفي الزيتون منذ بدء الموسم في الأسبوع الأول من الشهر الماضي". وأضاف شعبان في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أن قوات الاحتلال "نفذت 139 اعتداءً تركزت في محافظات بيت لحم بواقع 40 اعتداءً، ونابلس 36، وسلفيت

 أصيب شابان فلسطينيان برصاص الاحتلال الإسرائيلي أحدهما في الفم، والآخر في القدم، اليوم الثلاثاء، خلال مواجهات شهدتها قرية "الفندقومية" جنوبي جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.   ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ عن "مصادر محلية" قوله إن قوات الاحتلال ومستوطنين من مستوطنة "حوميش"، اقتحموا القرية من الجهة الجنوبية، ونصبوا القناصة على أسطح المنازل، وفي محيط

أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، تهجير ما يقرب من ألفي فلسطيني منذ عام 2022 وسط عنف المستوطنين، 43 بالمئة منهم هجروا منذ 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي. وبينت "أوتاشا" في بيان لها اليوم الخميس، أن 14 فلسطينياً، نصفهم من الأطفال، اضطروا بعد أن هددهم مستوطنون إسرائيليون مسلحون بقتلهم إن لم يغادروا، إلى النزوح