سجل مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل)، ١٤ عملا مقاوما، خلال 24 ساعة الماضية، أدت لإصابة ثلاثة مستوطنين إسرائيليين.  ووثق "معطى" في تقريره مساء اليوم الثلاثاء، عملية دهس وعملية طعن، إلى جانب ثماني عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوة ناسفة، إصافة لاندلاع المواجهات في ثلاث نقاط. وشهدت مدينة القدس المحتلة عملية طعن أدت لإصابة مستوطن، فيما

قال الناطق الإعلامي باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن عملية إطلاق النار على حاجز حوارة (جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية" تؤكد أن "المقاومة الباسلة في الضفة الغربية تواصل توجيه ضرباتها ضد مراكز الارهاب الصهيوني". وأشار في تصريح صحفي، مساء اليوم الخميس، أن "جرائم الاحتلال ضد شعبنا ومقدساتنا ستواجه بمزيد من الفعل المقاوم ضد

وصفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" سياسة الاحتلال الإسرائيلي، بهدم المنازل وتشريد أهلها بأنها "جريمة تطهير عرقي، لن تزيد شعبنا إلا تمسّكاً بأرضه ومقدساته"  وقالت الحركة في بيان صحفي، مساء اليوم الثلاثاء، تلقته "قدس برس" إن "إجبار سلطات الاحتلال الصهيوني، خمس عائلات فلسطينية على هدم منازلها، وتشريد ما يقارب الثلاثين فرداً من السكان في حي واد

أصيب مستوطن إسرائيلي مساء اليوم الثلاثاء، في عملية إطلاق نار، بين بلدتي "حوارة" و"بيتا" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية.  وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية إن مستوطناً أصيب في عملية إطلاق نار، نفذها أحد الفلسطينيين، وتمكن من الانسحاب.  وأفاد شهود عيان، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت قنابل ضوئية، خلال عملية المطاردة للمنفذ، وسط توتر شديد يسود

قال مسؤول اللجان و الروابط في العمل الجماهيري في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، الحاج أبو أحمد فضل طه، إن "صمود اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وقوى المقاومة أفشل المخطط الصهيوني أثناء الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982". واكد فضل، خلال اللقاء الشعبي الوطني الذي نظمه العمل الجماهيري في "حماس" في مخيم "المية ومية" في مدينة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، شابا ونكلت بآخر، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب أحمد سويلم قرب مفترق "بركة" القريب من حاجز حوارة العسكري، فيما نكلت بمواطن آخر على حاجز زعترة العسكري، لم تعرف هويته بعد. وتستخدم قوات الاحتلال الإسرائيي، الحواجز العسكرية الثابتة أو المفاجئة، لاعتقال

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عائلة الأسير كمال جوري (22 عاما)، هدم منزلها في غضون أسبوع. وتنسب سلطات الاحتلال للأسير جوري تنفيذ عملية إطلاق نار برفقة الأسير أسامة الطويل (22 عاما)، قرب قرية "دير شرف" غربي مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. واعتقلت قوات الاحتلال الطويل وجوري، في 13

تظاهر العشرات من الأطفال بغزة، اليوم الثلاثاء، أمام مقر الأمم المتحدة، احتجاجا على استمرار تقليص المساعدات الغذائية، المقدمة من برنامج "الغذاء العالمي". ورفع المشاركون خلال وقفة نظّمتها "الهيئة العليا للمطالبة بحقوق الفقراء ومنتفعي الشؤون الاجتماعية" (أهلية)، أمام مقر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP" بمدينة غزة لافتات كُتب على بعضها "أنقذوا أطفال غزة"، و"زاد الفقر وزاد

يواصل أسيران فلسطينيان من الخليل، جنوبي الضفة الغربية، إضرابهما عن الطعام لليوم السابع على التالي، تنديدًا باعتقالهما الإداري. وقال نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، إن الأسيرين كايد الفسفوس، وأحمد المسالمة شرعا بإضراب عن الطعام منذ 31 أيار/ مايو الماضي، رفضًا لاعتقالهما الإداريّ، حيث تحتجزهما إدارة السّجون في زنازين

استنكرت "لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة" (أهلية) حملة الاعتقالات التي "شنتها أجهزة السلطة الفلسطينية، صباح اليوم الثلاثاء، على خلفية الانتماء السياسي والنشاط النقابي وحرية الرأي والتعبير، والتي طالت أكثر من 50 فلسطينيا، غالبيتهم من طلبة الجامعات والأسرى المحررين والناشطين السياسيين". وأدانت "أهالي المعتقلين السياسيين"، في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، "اقتحام عناصر تلك

أكد الناطق الإعلامي باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أن "المقاومة الفلسطينية واللبنانية خاضت معارك بطولية كبّدت العدو الصهيوني خسائر بشرية ومادية فادحة على أبواب المخيمات الفلسطينية وعلى وجه الخصوص مخيمات الجنوب اللبناني". وأضاف طه، في تصريح خاص لـ"قدس برس"، اليوم الثلاثاء، بمناسبة الذكرى الـ 41 للاجتياح الإسرائيلي للبنان، أن "وحدة المقاومة الفلسطينية واللبنانية

اقتلعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 50 شجرة زيتون، وهدمت جدارا استناديا في بلدة حزما شمال شرق مدينة القدس المحتلة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ عن مصادر محلية، أن "قوات الاحتلال اقتلعت 50 شجرة زيتون في منطقة طبلاس بالبلدة، تعود للمقدسي علي قاسم الخطيب، وهدمت جدارا استناديا يحيط بـ 4 دونمات يعود لصاحبه أحمد مصطفى الخطيب،