قالت وزارة الخارجية الأميركية، الثلاثاء، اقتحام مستوطنين ووزراء "إسرائيليين" للمسجد الأقصى المبارك، وقالت إنه أمر "غير مقبول". وقال نائب المتحدث باسم "الخارجية الأميركية" فيدانت باتيل، في مؤتمر صحفي، إن "اتخاذ إجراء ضد المسجد الأقصى من شأنه أن يجعل الوضع أكثر صعوبة". وأضاف أن "الولايات المتحدة الأميركية واضحة بشأن الحفاظ على وضع الأماكن المقدسة في القدس،

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، إن "ما كشف عنه تحقيق صحيفة هآرتس العبرية اليوم من استخدام جيش الاحتلال النازي المدنيين الفلسطينيين دروعا بشرية لتمشيط الأنفاق والمباني في غزة، يؤكد مجددا ارتكاب جيش العدو جرائم حرب موصوفة يجب إدانتها من كل العالم". ودعا الرشق، محكمة العدل الدولية إلى "ضم هذه الاعترافات إلى

اندلعت مواجهات بين مقدسيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، في مخيم شعفاط وحي وادي الجوز بمدينة القدس المحتلة. وأفاد مراسلنا بأن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت مخيم شعفاط شمال القدس، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. ويستهدف الاحتلال مخيم شعفاط بالاقتحامات

كشف الخبير العسكري والاستراتيجي الأردني، محمد المقابلة، عن رسالة من المقاومة الفلسطينية لإيران و"حزب الله"، في قصفها لـ"تل أبيب" اليوم الثلاثاء. وقال المقابلة لـ"قدس برس"، إن الرسالة الأولى لـ "كتائب القسام" من إعلان قصف "تل أبيب"، تتمثل في أن "الاحتلال لم يحقق أي شيء من تدمير البنية التحتية في قطاع غزة، وأن قدرات المقاومة بخير".

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الثلاثاء، إنها تمكنت من "تفجير 3 عيون أنفاق فخّخت مسبقا بقوات الاحتلال في حي تل السلطان برفح، جنوب قطاع غزة". من جهة أخرى أعلنت "القسام" قصفها مدينة "تل أبيب" ردا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة،  وتدنيس المسجد الأقصى من قبل مسؤولين في حكومة الاحتلال،

أفادت وزارة الصحة اللبنانية "باستشهاد شخصين في غارة شنتها قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء على سيارة في بلدة برعشيت جنوب لبنان". ونشرت منصات على مواقع التواصل مشاهد بعد تلك الغارة. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله" اللبناني، بالتعاون مع "كتائب القسام - لبنان" الجناح

كشف  المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، أشرف القدرة، الثلاثاء، عدد الأطفال الرضع الذين ولدوا واستشهدوا بضربات لجيش الاحتلال في غزة. وقال القدرة في بيان، إنه "باستشهاد الطفلين الرضيعين إيسل وأيسر أبو القمصان، اللذين وُلدا في التاسع منآب/أغسطس الجاري، بلغ إجمالي عدد الأطفال الرضع الذين وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية 115 طفلا". وأضاف

قال مفتي الديار المصرية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم نظير عياد، الثلاثاء، إن "الكيان الإسرائيلي يتعطَّش لمزيد من سفك دماء الأطفال والنساء والشيوخ والأبرياء واستهداف المستشفيات ودُور العبادة، مما يؤكد أننا أمام جرائم حرب وإبادة جماعية مكتملة الأركان على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي". وأدان مفتي مصر بأشد العبارات، "اقتحام وزيرين إسرائيليين

طالب حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، المجتمع الدولي بالتحقيق في "قضية الاعتداء الجنسي وغيرها من الانتهاكات التي ترتكب بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال". وأشارت في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إلى أن "الإفراج عن جنود من جيش الاحتلال متورطين في الاعتداء على معتقل فلسطيني يعدّ محاولة للتغطية على جرائم الاحتلال". وكانت مواقع ومنصات التواصل

أعلنت "كتائب القسام" الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، اليوم الثلاثاء، قصفها مدينة "تل أبيب" ردا على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة، في أول إعلان من نوعه منذ أكثر من شهرين. وقالت "القسام" على حسبها في منصة "تيليغرام" إنها "تقصف مدينة تل أبيب وضواحيها بصاروخين من طراز (M90) رداً على المجازر الصهيونية

طالب رئيس الوزراء القطري ووزير خارجيتها الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، بعقد جلسة لمجلس الأمن "ويسموا الأمور بمسمياتها الحقيقية... إن (رئيس حكومة الاحتلال بنيامين) نتنياهو لا يريد سلاما".   وأكد الشيخ آل ثاني، في تدوينة له على منصة "إكس" رصدتها "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، على أن نتنياهو "يريد استمرار الحرب واستمرار

فجوة كبيرة بين المواقف الشعبية في أوروبا وأمريكا، التي رفضت حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، وبين المواقف الرسمية لتلك البلدان، هذه الفجوة التي لم تكن متوقعة لدى المتلقي العربي على الأقل، الذي لطالما اعتبر أن حالة الانسجام والحرية بين القاعدة والقيادة في الغرب هي أحد عوامل التطور والتنمية والاستقرار.   وفي مقابل الغياب شبه الكامل