قال مراسلنا إن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت مساء اليوم الأحد سلسلة غارات على مرتفعات منطقة إقليم التفاح جنوبي لبنان. وأضاف أن الغارات استهدفت مجرى نهر الزهراني في أطراف حومين وكفرفيلا في إقليم التفاح، والمنطقة الواقعة بين بلدتي حربتا وصبوبا في البقاع الشمالي.  ويوم 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، أنهى اتفاق لوقف إطلاق النار قصفا متبادلا بين

ثمنت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، الموقف العربي الرسمي والشعبي الرافض لمخططات التهجير، مؤكدة "أهمية الانتقال من رفض هذه المشاريع إلى إجراءات فعلية على الأرض". وأعربت الجبهة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، عن "تقديرها لموقف الشقيقة مصر ومبادرتها بالدعوة إلى قمة عربية طارئة". وأضافت أن "المطلوب اليوم

أثارت التصريحات الأخيرة لكل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، موجة واسعة من الانتقادات. وأكد كتّاب ومحللون أن "التصريحات الأخيرة تجسد بوضوح النهج الصهيوني القائم على التهجير والتوسع"، مشيرين إلى أنها "لم تكن مجرد مواقف عابرة، بل تأكيد جديد على أن المشروع الصهيوني يتجاوز حدود فلسطين، ليشكل تهديدًا استراتيجيًا للمنطقة

شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل اليوم الأحد، تظاهرة حاشدة شارك فيها الآلاف، رفضًا للسياسات الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية، واستنكارًا للتصريحات الصادرة عن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التي دعت إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا والاستيلاء على قطاع غزة. وعبّر المتظاهرون عن "رفضهم للمشاريع التوسعية التي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين وإعادة رسم المشهد السياسي والجغرافي بما يخدم الاحتلال الإسرائيلي".

أعلنت كتائب "القسام- كتيبة طولكرم" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أنها "أوقعت بالاشتراك مع سرايا القدس وشباب الثأر والتحرير، قوة راجلة من جيش الاحتلال بكمينٍ في حي المنشية بمخيم نور شمس في طولكرم بالضفةالغربية، بعد عصر اليوم الأحد". وكانت مصادر فلسطينية أعلنت في وقت سابق من اليوم، استشهاد امرأتين خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم نور شمس

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التصريحات الصادرة عن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بشأن اقتراحه إقامة دولة فلسطينية على أراضي المملكة العربية السعودية. واعتبرت في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، هذه التصريحات "عدائية بحق المملكة وشعبنا الفلسطيني، وتعكس نهجاً استعلائياً، وعقلية استعمارية تتجاهل الحقوق التاريخية لأصحاب الأرض". وأثنت على "الموقف السعودي الرافض

أفادت مصادر فلسطينية بـ"العثور على جثث وهياكل عظمية لعدد من الفلسطينيين بعد انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من محور (نتساريم) وسط قطاع غزة". ونشرت مواقع إخبارية فلسطينية مقطع فيديو يكشف عن "حجم الدمار الواسع الذي خلّفه الاحتلال في منطقة (نتساريم) ومنطقة المغراقة وجحر الديك وسط القطاع". وأكمل جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق من اليوم الأحد، سحب

أثار إعلان الناطق العسكري باسم "كتائب القسام"، أبو عبيدة، في 30 كانون ثاني/يناير الماضي، عن استشهاد عدد من قادة "المجلس العسكري" للكتائب التي تشكل الجناح المسلح لحركة "حماس"، تساؤلات واسعة حول طبيعة عمل هذا المجلس ودوره في إدارة العمليات العسكرية للمقاومة الفلسطينية.    وقد جاء الإعلان في ظل عدوان الاحتلال الإسرائيلي وعمليات اغتيال متكررة استهدفت

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، أنه قد وصل مستشفيات قطاع غزة 8 شهداء وإصابتين خلال 24 ساعة الماضية، منهم 7 شهداء انتشال، وشهيد جديد. وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إنه "لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". وأفادت بـ"ارتفاع حصيلة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "انسحاب جيش الاحتلال الصهيوني من محور نتساريم هو انتصار لإرادة شعبنا، وتتويج لصمود وبطولات مقاومتنا الباسلة، وتأكيد على فشل أهداف العدوان الإرهابي". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، "لقد أسقط شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، بصموده وثباته على أرضه، وتضحيات وبطولات أبنائه في المقاومة، وعلى

أعلنت مصادر طبية عن استشهاد الشابة رهف فؤاد الأشقر (22 عاما) وإصابة والدها فؤاد الأشقر بجراح خطيرة، بعدما اقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على تفجير جزءا من بيتهم في مخيم نور شمس التابع لمدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وبارتقاء الأشقر تكون هي الشهيدة الثالثة في المخيم منذ ساعات الصباح، بعدما قتلت قوات الاحتلال الشابة سندس

كشفت القناة 12 العبرية أن مستوطنين اثنين اقتحما "حي الريحان"، بمدينة رام الله، حيث يسكن قادة السلطة ومن بينهم رئيس الوزراء الفلسطيني، وأوقفا عنصري شرطة فلسطينيين وحققا معهما وصادرا سلاحهما. وأشارت إلى أن المستوطنين قررا التنقل بين المناطق في رام الله وصولا للمكان الذي يسكن فيه قادة السلطة، وهناك لاحظا عنصري شرطة فلسطينيين، وقررا على