أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، أن أولوية بلاده تتمثل "بالعودة فورا إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة"، الذي يتعرض لحرب إبادة "إسرائيلية" منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وقال أردوغان في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في روما، إن "غزة، التي كانت مسرحا لممارسات إسرائيل اللاإنسانية"، تعد ضمن

كشف مكتب إعلام الأسرى، الثلاثاء، تفاصيل مروعة حول الوضع الخطير للأسير في سجون الاحتلال عبد الله البرغوثي، ومحاولة تصفيته. وأكد مكتب إعلام الأسرى في بيان، أن "الأسير القائد عبد الله البرغوثي يواجه محاولة تصفية ممنهجة داخل سجن (جلبوع) الإسرائيلي، حيث وصلت حالته الصحية إلى مرحلة حرجة للغاية تهدد حياته بشكل مباشر". وقال المكتب، إن المعلومات

حث مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، العالم على "التحرك لمنع الانهيار التام للدعم الحيوي المنقذ للحياة في غزة". وأكد تورك في بيان الثلاثاء، ضرورة "تضافر الجهود الدولية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستوى غير مسبوق". وحذر من أن "أي استخدام لتجويع السكان المدنيين كأسلوب حرب يشكل جريمة حرب، وكذلك جميع

قالت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجا ميلوني، الثلاثاء، إن بلادها "تدعم الجهود التي تبذلها الدول العربية للعمل على خطة إعادة إعمار ذات مصداقية لقطاع غزة". وأضافت ميلوني، في تصريحات خلال ختام القمة التي جمعتها بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان في روما، أن بلادها تدعم أيضا ميلوني أيضا "الجهود التي تبذلها الدول العربية على صعيد السلام والأمن

قال المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، منير البرش، الثلاثاء، إن إغلاق المعابر زاد حالة التدهور في القطاع لا سيما المستشفيات. وأضاف البرش في تصريحات صحفية، أن القطاع "يواجه أزمة كبيرة جدا، والأطفال والحوامل الأكثر تأثرا بها". وشدد على أن "الاحتلال يبيد النسل الفلسطيني"، مستدركا أن "الاحتلال يمنع الماء والغذاء عن أبنائنا". وأشار البرش

أدان "الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية" (تابع للسلطة الفلسطينية)، قرار سلطات الاحتلال بإلغاء تأشيرات دخول وفد "الهيئات المحلية الفرنسية" إلى الأراضي الفلسطينية.   وقال الاتحاد في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "هذا القرار يشكل اعتداءً صارخًا على مبادئ التعاون الدولي، ومحاولة مكشوفة لعزل الشعب الفلسطيني عن حلفائه وشركائه في العالم، في وقت يتعرض فيه

نشرت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، اليوم الثلاثاء، مشاهد لاستهدافها منزلًا يتحصن به جنود الاحتلال الإسرائيلي شرقي مدينة غزة. ويظهر في الفيديو استهداف مقاتلي السرايا المنزل بصاروخ "107" وإصابته إصابة مباشرة في حي التفاح شرقي غزة. وتستمر فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة في التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة في مناطق عديدة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن "استمرار حكومة الاحتلال الإرهابي في استخدام التجويع كسلاح ضد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة؛ يمثّل استخفافاً بالمجتمع الدولي والقيم والقوانين الإنسانية، وتحدّياً للمؤسسات الدولية". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الثلاثاء،  أن "التصريحات التي أدلى بها المفوض العام لوكالة (أونروا) فيليب لازاريني والتي كشف فيها استخدام جيش

اتهم ممثلو جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، "إسرائيل" بانتهاك صارخ للقانون الدولي من خلال استخدامها للتجويع كسلاح حرب ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وتحميلها مسؤولية انتهاكات جسيمة ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية. وقال ممثل جنوب إفريقيا، جايميون هندريكس، أمام هيئة المحكمة: "يجب أن ننقذ ما تبقى من إنسانيتنا"، مضيفاً: "العالم بأسره تخلى

أكد ممثل كولومبيا أمام محكمة العدل الدولية، ماوريسيو جاراميلو جاسير، رفض بلاده لكافة أشكال العنف التي تمارسها "إسرائيل" ضد المدنيين في غزة والضفة الغربية. وأشار جاسير، في كلمته أمام المحكمة اليوم الثلاثاء، إلى أن "إسرائيل" تحرم الفلسطينيين من مصادر الطعام والتعليم، وهو ما يشكل انتهاكًا لكافة القوانين الدولية، مؤكدًا أن "إسرائيل"، بصفتها قوة احتلال، ملزمة

بدأت في قصر "السلام" بمدينة لاهاي الهولندية، الجلسات العلنية لمحكمة العدل الدولية للنظر في التزامات إسرائيل القانونية كقوة احتلال، تجاه وجود وعمل وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي مقدمتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". الجلسات، التي تستمر حتى الثاني من أيار/مايو، جاءت استجابة لطلب رأي استشاري قدّمته الجمعية العامة للأمم

أعرب الوفد البلجيكي في كلمته أمام محكمة العدل الدولية، عن رفض بلاده للاتهامات الإسرائيلية التي تصف وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بأنها جزء من "آلة الإرهاب التابعة لحماس"، مؤكداً أن "إسرائيل" لم تقدم أدلة كافية تثبت تورط عدد كبير من موظفي الوكالة في أنشطة إرهابية. وقال أنطوان ميسون، المستشار القانوني بوزارة الخارجية