قال الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، الخميس، إن الأردن مستعد لإرسال مساعدات إغاثية إلى غزة فورا "لكن إسرائيل تقيّد وصولها". وأضاف المومني، في تصريح نقلته عنه صحيفة /جوردان تايمز/، أن "100 شاحنة مساعدات في الأردن تنتظر السماح لها بالدخول إلى غزة". وتابع المومني، "كان الأردن دائمًا في صدارة تقديم المساعدات الإنسانية لغزة عبر

أكد برنامج الأغذية العالمي، الخميس، الحاجة إلى إدخال مزيد من المواد الغذائية الأساسية إلى قطاع غزة لدرء خطر المجاعة. واعتبر في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "دخول مساعدات محدودة أخيرا لا يكفي لإبقاء فلسطينيي القطاع على قيد الحياة". وقال  إن "بعض مخابز غزة عادت للإنتاج بعد تلقيها إمدادات محدودة من الدقيق، لكن ذلك

قالت القوات المسلحة الأردنية، الخميس، إنها واصلت عمليات الإجلاء الطبي لمرضى اثنين يرافقهم خمسة من ذويهم من قطاع غزة، ضمن مبادرة "الممر الطبي الأردني" لـ"دعم الأشقاء الفلسطينيين وتقديم الرعاية الطبية العاجلة لهم". وأضافت القوات المسلحة الأردنية، أنه "تمت عملية الإجلاء باستقبال المرضى ومرافقيهم عبر جسر الملك حسين، بالتنسيق مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية، ومن

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الخميس، إن الاحتلال "يواصل هندسة التجويع في غزة، والمساعدات الحالية لا تمثل سوى قَطرة في محيط الاحتياجات الإنسانية". وأضافت الحركة في بيان، أنّ "الاحتلال الصهيوني مستمر في ارتكاب جريمة التجويع الممنهج بحق أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، عبر تقنين دخول المساعدات الإنسانية، وإخضاعها لمعادلات أمنية وسياسية، في إطار

قالت الأمم المتحدة، الخميس، إنه جرى "تهجير 160 ألف شخص مرة أخرى في قطاع غزة خلال الأسبوع الماضي فقط". وأضافت الأمم المتحدة، أن "سكان غزة يفرون للنجاة بأرواحهم دون وجود مكان آمن يلجؤون إليه". وأوضحت أن "629 شخصا قتلوا في غزة الأسبوع الماضي، بينهم 148 امرأة وطفلا، أكثر من نصفهم قتلوا في منازل أو خيام".

في الذكرى السابعة والسبعين لنكبة فلسطين، تتواصل المبادرات الشبابية والتربوية في مخيمات اللجوء بلبنان، لتجدد العهد مع الذاكرة الوطنية، وتؤكد أن "النكبة ليست ذكرى عابرة، بل جرح مفتوح وواقع مستمر ما دام الاحتلال قائمًا". ففي أكثر من مساحة تربوية وفنية، عبّر الفلسطينيون عن تمسكهم بحق العودة، ورفضهم لكل مشاريع التهجير والتوطين. و نظّم اتحاد الشباب

شهدت منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا بعد حادثة اقتحام فعالية نظمتها السفارة "الإسرائيلية" في واشنطن من قِبل ناشط يُدعى إلياس رودريغيز، من أصول لاتينية، أسفرت عن مقتل موظفَين "إسرائيليين" وإصابة آخرين.  وقد تداول ناشطون مقاطع مصورة تُظهر رودريغيز وهو يهتف لحظة اعتقاله: "فعلتُ ذلك من أجل غزة" و"فلسطين حرّة"، واصفين ما حدث بأنه "صرخة عدالة

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، أنها "نفذت كمينا مركبا أوقع جنودا من جيش الاحتلال قتلى وجرحى في خان يونس، جنوب قطاع غزة". وأضافت في بيان لها عبر منصة تيليجرام اليوم الخميس، أن مقاتليها "استدرجوا قوة هندسية إلى كمين مركب داخل مبنى مفخخ بعبوات شديدة الانفجار شرقي خان يونس". وأضافت أنه "فور وصول

أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، أن "16 ألفا و503 أطفال فلسطينيين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الإبادة الجماعية في غزة، في إحصائية صادمة تجسد حجم الاستهداف المباشر والممنهج لأضعف فئات المجتمع". وأوضحت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس، أن "من الشهداء 908 أطفال رضع لم يكملوا عامهم الأول، و311 طفلا وُلدوا واستشهدوا خلال

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنّ التصعيد الإسرائيلي في سياسة التهجير الجماعي داخل قطاع غزة يمثل تطبيقًا عمليًا واضحًا لشرط رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو"، الذي أعلن أمس اشتراطه وقف العدوان بتنفيذ خطة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لترحيل الفلسطينيين من غزة، وهو ما يعدّ اعترافًا صريحًا بأن العدوان لم يكن موجّهًا ضد فصيل عسكري بعينه،

أعلنت حكومة إقليم كتالونيا في إسبانيا، اليوم الخميس، إغلاق ممثليتها للشؤون الخارجية ومكتبها التجاري في "تل أبيب" بشكل فوري، احتجاجًا على استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وجاء القرار بعد اجتماع عقده وزير رئاسة حكومة كتالونيا، ألبرت داماو، مع رئيسة حزب الكومونز، جيسيكا ألبياخ، حيث تم الاتفاق على هذه الخطوة التي تبنّتها الحكومة كجزء من

لم يكن سلاح التجويع الذي تستخدمه دولة الاحتلال حاليا في حربها الجارية على قطاع غزة أمرا جديدا، إذ تعود بدايات استخدام هذا السلاح إلى العام 2007، حينما جرى الكشف لأول مرة عن قيام لجنة وزارية من الجيش ووزارة الصحة الإسرائيلية، باحتساب عدد السعرات الحرارية الواجب إدخالها للقطاع لإبقاء السكان أحياء دون وصولهم لمرحلة الموت جوعا.