اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، ثلاثة شبان من بلدة "جبل المكبر"، جنوب شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: محمود وسام عويسات بعد الاعتداء عليه بالضرب، ورامي وليد أسعد، ومحمد رائد عبدو. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت بلدة "جبل المكبر" عصر اليوم، واعتدت بالضرب على مجموعة من المقدسيين. يذكر

تجددت، مساء اليوم السبت، التظاهرات الحاشدة بعدة مناطق من الدولة العبرية، ضد الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو، للأسبوع الـ 11 على التوالي ونظمت تظاهرات واحتجاجات في أكثر من 125 موقع، من ضمنها تظاهرات رئيسية في "تل أبيب" و"حيفا" و"بئر السبع" والقدس المحتلة. وشارك أكثر من مئتي ألف شخص في تظاهرة انطلقت من ميدان "هبيما" وسط تل

قالت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة، إنها ستنشر خلال الساعات القادمة، وصية الأسرى الذين سيخوضون إضراب "الحرية أو الشهادة". جاء ذلك في بيان صحفي، أصدرته اللجنة مساء اليوم السبت، طالبت فيه الجميع بـ "تعزيز وقفات الإسناد، مساء يوم الثلاثاء القادم، في كافة مراكز المدن، بالترتيبات التي تعلنها الجهات المنظمة". وجددت دعوتها لكل "قوى

استهجن عضو الأمانة العامة لـ "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (منظمة أهلية دولية) حلمي البلبيسي، مشاركة السلطة الفلسطينية في اجتماع (شرم الشيخ) المصرية، يوم غد الأحد. وقال البلبيسي، وهو قيادي السابق في حركة "فتح" في تصريحٍ لـ "قدس برس"، إنه "في الوقت الذي يتسابق فيه شعبنا لنيل شرف الشهادة، والدفاع عن المقدسات، فإن فرسان التنسيق المدنس

ارتفعت وتيرة هدم المنازل وتجريف الأراضي في النقب المحتل، جنوب فلسطين المحتلة، خلال السنوات الأخيرة، وخصوصا في العام الحالي والماضي، بشكل كبير وملحوظ. وخلال الأسابيع الأخيرة تم توزيع أكثر من 650 أمر هدم وإخلاء في النقب، إضافة إلى أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، هدمت آلاف المنازل، وجرفت آلاف الدونمات من أراضيه. وقال الناشط رائد أبو القيعان

دوت صفارات الإنذار، مساء اليوم السبت، في موقع "ناحل عوز" قرب مستوطنات غلاف غزة. وزعمت إذاعة /الجيش الإسرائيلي/ السبت، أن صاروخاً واحداً أطلق من قطاع غزة، وسقط في منطقة مفتوحة داخل مستوطنة "شاعر هنيغيف" بغلاف غزة. وأشارت الإذاعة إلى أنه لم تجر أي محاولة اعتراض للصاروخ من قبل القبة الحديدية. وتطلق المقاومة الفلسطينية بين الحين

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال، مساء اليوم السبت، في بلدة "نعلين" غربي مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، عقب تشييع جثمان الشهيد سفيان الخواجا (32 عاما)، الذي سلم الاحتلال جثمانه أمس. وأفادت مصادر محلية بأن مواجهات اندلعت مع الاحتلال في البلدة، وأطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين. وقد شيعت جماهير

 أصيب أربعة فلسطينيين برصاص الاحتلال، مساء اليوم السبت، خلال مواجهات اندلعت في بلدة "نعلين" وقرية "النبي صالح" غربي رام الله وشماله. وأفادت مصادر مصادر محلية، بأن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في البلدة، ما أدى لإصابة ثلاثة شبان بالرصاص الحي في الأطراف، كما أطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه المتظاهرين. وأضافت المصادر أن

يرى محللان سياسيان أن انخفاض التأييد للاحتلال الإسرائيلي في صفوف الحزب "الديمقراطي الأمريكي"، يعود للتحولات التي شهدتها الولايات المتحدة، بالإضافة إلى تنامي ظهور تيار تقدمي داخل الحزب. وكان استطلاع رأي سنوي أجرته مؤسسة "غالوب" الأمريكية (استشارية)، ونشر مؤخرا، كشف عن تغيُّر حاد في آراء مؤيدي الحزب الديمقراطي الأمريكي حيال الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وشهد الاستطلاع

هاجم مستوطنون اليوم السبت، الفلسطينيين في "مسافر يطا" جنوبي مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، ومنعوهم من الوصول لأراضيهم في "منطقة الحمرة". وقال رئيس مجلس قروي "التوانة" محمد ربعي، في تصريحات صحفية، إن المستوطنين هاجموا فلسطينيين من عائلة "ربعي"، ومنعوهم من الوصول لأراضيهم في منطقة "الحمرة"، بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح أن المستوطنين "أقدموا الأسبوع الماضي

أوصى مؤتمرون قانونيون في غزة، بضرورة اعتماد المواجهة القانونية على كافة الأصعدة، كأسلوب مقاومة أساسي، وتفعيلها واستخدامها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي. جاء ذلك خلال مؤتمر قانوني، نظمه اليوم السبت، "المركز الدولي للدراسات القانونية" (مستقل مقره غزة) حمل عنوان "قانونيون في مواجهة المحتل"، حضرته قيادات فصائلية، ونواب بالمجلس التشريعي الفلسطيني، ومؤسسات قضائية، ولفيف من القانونيين والمتخصصين.

أدانت حركتا "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم)، و"الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير )، في بيان مشترك، مشاركة السلطة الفلسطينية في قمة "شرم الشيخ" المقررة غدا الأحد. وأدان البيان "بأشدّ العبارات، إصرارَ السلطةِ على المشاركة في قمّة شرم الشيخ الأمنيّة، التي تُشكّلُ انقلابا على الإرادة الشعبيّة، وخروجا سافرا عن القرارات الوطنيّة ومخرجات الحوار الوطنيّ".