طالب رئيس الوزراء البولندي دونالد تاسك، اليوم الجمعة، "إسرائيل" بالاعتذار ودفع تعويضات، على خلفية قتل مواطنها "داميان سوبول"، بهجوم على قافلة "المطبخ المركزي العالمي" وسط قطاع غزة الاثنين الماضي. ونقل موقع /بوليتيكو/ الأمريكي الإخباري، عن تاسك قوله: إنه ي"ريد من ممثلي إسرائيل لدى بولندا التواصل بشكل شفاف ومباشر من أجل احترام مشاعر الشعب البولندي". والاثنين

نظمت القوى والفصائل الفلسطينية واللبنانية في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، اليوم الجمعة، مسيرة جماهيرية حاشدة، دعماً لغزة ومقاومتها، وبمناسبة يوم القدس العالمي. وتقدّم المسيرات، أئمة وخطباء المساجد، وممثلون عن القوى والفصائل الفلسطينية واللبنانية، على وقع هتافات داعمة للمقاومة. وقال ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، أحمد عبد الهادي، إن "يوم القدس العالمي، يأتي لتذكير

قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، إن "على الاتحاد الأوروبي مراجعة علاقاته مع إسرائيل، إذا ثبت انتهاكها حقوق الإنسان" في حربها المتواصلة على قطاع غزة منذ 6 أشهر. وأكد سانشيز لقناة /الجزيرة/ القطرية مساء الخميس، أنه "يجب أن يكون هناك تصميم دولي على إنهاء الحرب الإسرائيلية وضمان وقف إطلاق النار في غزة". وقال إن "إسرائيل

قالت منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، اليوم الجمعة، إن "الجيش الإسرائيلي غير قادر على التحقيق بشكل موثوق في فشله بغزة". وجددت المنظمة، في بيان، مطالبتها "بإنشاء لجنة مستقلة للتحقيق في مقتل موظفيها بهجوم إسرائيلي" وسط قطاع غزة، الاثنين الماضي. وأضافت المنظمة، أن "الجيش الإسرائيلي فشل كذلك في إظهار أي سبب لإطلاق النار على أفراد القافلة التي

عارض ما يسمى وزير "الأمن القومي" الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، اليوم الجمعة، محاسبة الضباط المسؤولين عن قتل طاقم "المطبخ المركزي العالمي" وسط قطاع غزة الاثنين. جاء ذلك في منشور زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف عبر منصة /إكس/، بعد قرار رئيس الأركان هرتسي هاليفي، بإقالة ضباط كبار وتوبيخ آخرين على خلفية مقتل عمل الإغاثة الأجانب

زعمت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، أن مسلحا جاء من الأراضي الأردنية، ونفذ عملية إطلاق نار على دورية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، دون وقوع إصابات. وذكرت /إذاعة الجيش الإسرائيلي/، أن "المسلح نفذ عملية إطلاق النار دون اجتياز السياج الحدودي، ثم عاد للأراضي الأردنية". وأشارت إلى أن الحادثة وقعت عند "الجانب الأردني للمعبر الحدودي المعروف بالشيخ

ندد الآلاف من الأردنيين في المسيرة الجماهيرية التي انطلقت بعد صلاة الجمعة من أمام المسجد الحسيني في الوسط القديم للعاصمة عمان، باستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.  ورفض المحتشدون في الفعالية الشعبية التي شارك بها شخصيات وطنية وإسلامية حرب التجويع والإبادة المتواصلة على قطاع غزة منذ أكثر من ستة أشهر. وجاءت الفعالية بدعوة من "الملتقى

أكدت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في مدينة القدس المحتلّة (تابعة للحكومة الأردنية)، أن نحو 120 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في رحاب المسجد الأقصى، بمدينة القدس المحتلة، رغم القيود الإسرائيلية. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في بيان لها، بأن قوات الاحتلال أعادت عشرات المسنين على حاجزَي "قلنديا" شمال القدس والحاجز العسكري شمال بيت

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، خلال ندوة سياسية أقامتها السفارة الإيرانية في بيروت بمناسبة "يوم القدس العالمي" أن هذا اليوم "فرصةً لتوحيد جهود الأمة في مواجهة المشروع الصهيوني التهويدي... وستبقى القدس البوصلة الحقيقية في مسيرة التحرير والعودة".   وأطلق الزعيم الإيراني الراحل، الإمام الخميني، عام 1980 مبادرة لتخصيص الجمعة الأخيرة من

قالت "لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية" (تجمع فصائلي فلسطيني)، إنها "تابعت بقلق الأنباء التي تواترت عن محاولة قوة مشبوهة العبث في قطاع غزة، واطلعت على المعطيات المتوفرة حول وجود مخطط وأوهام للسيطرة على مناطق شمال القطاع بتنسيق مباشر مع الاحتلال".   وكان مسؤول أمني في وزارة الداخلية بغزة، كشف الأربعاء الماضي، عن نتائج التحقيق مع

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أن الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، تسببت في تدمير حوالي 62 بالمئة من جميع المنازل في القطاع. وأشارت الوكالة عبر حسابها على منصة "إكس" اليوم الجمعة، إلى أن البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك التابعة للوكالة والمباني التي تؤوي الأسر النازحة، تعرضت للهجوم. ولفتت إلى

من المقرر أن يصل رئيس جهاز المخابرات المركزية الأمريكية "سي. آي. إيه"، وليام بيرنز، إلى القاهرة غدا السبت، لإجراء محادثات حول وقف "إطلاق النار" في غزة، وتبادل الأسرى بين الاحتلال وحركة "حماس".   وبحسب تقرير لصحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية، اليوم الجمعة، فإن رئيس جهاز "موساد" الإسرائيلي، ديفيد بارنيا، ومفاوضون من مصر وقطر، سيشاركون في تلك