أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اعتقال قوات الاحتلال القيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" الشيخ خضر عدنان، وشخصيات قيادية أخرى، اليوم الأحد، في عدة مناطق بالضفة الغربية. وأكد الناطق باسم "حماس" عبداللطيف القانوع، في تصريح صحفي،  أن "اعتقالات الاحتلال، محاولة يائسة لإخماد حالة المقاومة المتصاعدة في الضفة". ودعا القانوع أبناء الشعب الفلسطيني وقواه الحية، إلى مزيد

قال وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية فيصل الشبول، إن بلاده طرحت على وزراء الإعلام العرب، مشروع قانون لحماية القضية الفلسطينية من الدعاية السلبية. جاء ذلك خلال افتتاح الشبول، اليوم الأحد، لفعاليات الدورة الثامنة من "ملتقى قادة الإعلام العربي" في الأردن، بتنظيم من "الملتقى الإعلامي العربي" و قطاع الإعلام في الجامعة العربية. وأشار

دخل القيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" خضر عدنان، في إضراب مفتوح عن الطعام فور اعتقاله فجر اليوم الأحد. وأفادت زوجته رندة موسى، في تصريح صحفي بأن "الجيش الإسرائيلي اقتحم منزلهم بعد منتصف الليل، إثر تفجير أبواب المنزل، ومن ثم اعتقل زوجها الأسير المحرر". وأضافت موسى أن "زوجي باشر بدخول إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجا على

طالبت وزارة الخارجية بالسلطة الفلسطينية، بتدخل دولي وأمريكي عاجل، لرفع الحصار الخانق عن مدينة أريحا (شرق الضفة)، المستمر منذ تسعة أيام على التوالي. واعتبرت الخارجية في بيان صحفي، اليوم الأحد، حصار أريحا "شكلا من أشكال العقوبات الجماعية على عموم المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل". وشدد البيان على أن "المواطنين يمضون ساعات طويلة على حواجز الاحتلال، أثناء

أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن قوة تابعة له تعرضت لإطلاق نار من قبل فلسطينيين، فجر اليوم الأحد، في قرية بير الباشا، جنوب غربي جنين (شمال الضفة). وأوضح الجيش، في بيان له، أن "النار أطلقت من سيارة مارة، دون وقوع إصابات في صفوفه"، مشيرا إلى أنه "يقوم بحملة تفتيش بحثا عن مطلقي النار". ولفت البيان إلى

قالت حركة الجهاد الإسلامي، اليوم الأحد، إن "إقدام قوات الاحتلال على استهداف واعتقال قادتها وكوادرها في محافظة جنين فجر اليوم، هي محاولة بائسة للتأثير على إرادة الشعب الفلسطيني وصمود المجاهدين وعزيمتهم". وأضافت الجهاد، في بيان لها، تلقته "قدس برس": إن "اعتقال القائدين الشيخ خضر عدنان وخالد غوادرة، وعدداً من إخوانهم وأبناء شعبنا، يعكس مدى التخبط والضغط

داهمت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الأحد، منزل الأسير وليد دقة، في مدينة باقة الغربية داخل أراضي عام الـ1948، وعبثت بمحتوياته بطريقة استفزازية. وأفادت مصادر محلية بأن "الشرطة الإسرائيلية منعت زوجة الأسير دقة، سناء سلامة، من تصوير اقتحام المنزل وتفتيشه، وحاولت الاستيلاء على هاتفها". كما استولت الشرطة الإسرائيلية على بعض الممتلكات والصور للأسير وليد دقة. والأسير وليد

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، سبعة فلسطينيين، من عدة مناطق في الضفة الغربية. وافادت مصادر محلية أنه "من محافظة جنين (شمال الضفة)، اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر خضر عدنان، من بلدة عرابة، وعبد اللطيف صابر خليفة من قرية عجة، وخالد وليد غوادرة، من قرية بير الباشا". ومن محافظتي بيت لحم والخليل (جنوبا)، اعتقلت قوات

واصلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، حصار مدينة أريحا (شرق الضفة الغربية)، لليوم التاسع على التوالي. وتفرض سلطات الاحتلال سياسة العقوبة الجماعية على المدينة، من خلال عرقلة حركة تنقلهم، وتفتيش السيارات، والتدقيق بالبطاقات الشخصية. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اقتحمت مخيم عقبة، وسط أريحا، فجر أمس السبت، ما أدى إلى إصابة 13 فلسطينيا بجروح، وصفت حالة

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تتبع لوزارة الأوقاف الأردنية)، في بيان مقتضب، بأن "عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية". وواصلت شرطة الاحتلال التضييق على دخول المصلين الوافدين

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي خضر عدنان، من جنين (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية فلسطينية أن "قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اعتقلت الأسير المحرر الشيخ خضر عدنان، إثر اقتحام منزله في بلدة عرابة، جنوب غرب جنين". وأشارت المصادر إلى أن "قوات الاحتلال اعتدت على الشيخ عدنان

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن الشرطة الإسرائيلية باشرت، صباح اليوم الأحد، التحقيق مع اللواء طيار في قوات الاحتياط زئيف راز، للاشتباه بتحريضه وتهديده ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وقالت إذاعة /كان/ العبرية الرسمية إن "راز دعا في منشور إلى تطبيق حكم المطارد التوراتي على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، (أي قتله رفعا لإلحاق الأذى بغيره)،