لقيت مجندة إسرائيلية، مصرعها، خلال تدريبات كانت تجري في إحدى مستوطنات رام الله. وبحسب المتحدث باسم جيش الاحتلال، فإن "المجندة سقطت وانهارت خلال التدريبات، وتم فتح تحقيق بالحادثة". وكانت القناة العبرية /السابعة/ قد ذكرت أن 3 جنود إسرائيليين أصيبوا يجروح، خلال تدريبات عسكرية منتصف الشهر الماضي. وأشارت تقارير إسرائيلية إلى أن الشهور الأخيرة، شهدت سلسلة

استنكرت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، اليوم الأحد، ما قام به "بعض رجال الأعمال والشخصيات العشائرية في محافظة الخليل (جنوب الضفة)، من تنظيم إفطار جماعي أمس السبت، واستقبال شخصيات صهيونية وضباط احتلال مما تسمى الإدارة المدنية للاحتلال"، واعتبرته خيانة لدماء الشهداء. وقالت "الجهاد الإسلامي" في بيان لها تلقته "قدس برس"، إن هذه التصرفات المرفوضة والتي

استهجن رئيس هيئة "شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، اللواء قدري أبو بكر اليوم الأحد، الصمت الدولي تجاه جريمة القتل البطيء بحق الأسير وليد دقة الذي يعيش ظروف صحية معقدة في مستشفى "برزلاي" الاسرائيلي. وطالب أبو بكر مؤسسات المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية لإنقاذ حياته، والذي يُقتل بتركه فريسة لمرض سرطان النخاع الشوكي، حيث

قالت "لجنة القدس والأقصى" بالمجلس التشريعي الفلسطيني بغزة، إن "غطرسة المستوطنين قد بلغت ذروتها بتهديدهم بذبح القرابين في المسجد الأقصى المبارك، الذي هو ملك خالص للمسلمين وحق مقدس لهم دون سائر الملل والأديان". وأوضح رئيس "لجنة القدس والأقصى"  أحمد أبو حلبية خلال مؤتمرٍ صحفي، اليوم الأحد، أن "عزم المستوطنين ذبح القرابين الحيوانية في الأقصى سيفجر

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، أن هجوم الاحتلال على المعتكفين في المسجد الأقصى "تجاوز لكل القيم والأعراف الإنسانية، وأن هذا العدوان سيكون له تداعيات خارج وداخل فلسطين". وأوضح قاسم، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "الهجوم على المعتكفين في المصلى القبلي تعبير عن عقلية صهيونية إرهابية"، مبيناً أن

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إلى الشعب الفلسطيني، الشهيد الثائر محمد برادعية، من منتسبي الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية، الذي نفذ عملية دهس في بيت أمر قضاء الخليل (جنوب الضفة الغربية)، أسفرت عن إصابة ثلاثة جنود إسرائيليين. وقال المتحدث باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوما لأحد، إن "الشهيد برادعية رفض

أشاد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، بإعدام أفراد قواته للشهيد محمد العصيبي، عند باب السلسلة المؤدي للمسجد الأقصى المبارك. ووصف نتنياهو في مستهل الجلسة الأسبوعية لحكومته، الشهيد بـ"الإرهابي"، وأن عناصر شرطته منعوا هجوما بالمنطقة، معلنا "تأييده للشرطة الإسرائيلية بما قامت به في تلك الحادثة". وفي سياق ما يجري بالضفة والهجمات على سوريا،

أعلن جهاز "الشاباك" الإسرائيلي (جهاز الأمن الداخلي)، اليوم الأحد، عن اعتقال ناشط من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بمدينة القدس المحتلة، بزعم تخطيطه لتنفيذ عملية إطلاق نار، اتجاه حافلة تقل ضباطا من شرطة الاحتلال. وذكرت القناة /السابعة/ العبرية، أن بيانا مشتركا لجهاز الأمن العام (الشاباك) وشرطة الاحتلال، أعلنا فيه عن إحباط تنفيذ العملية. وذكر البيان، أن

أقام "ملتقى القدس"، بالتعاون مع فريق "وعد التطوعي" و"ديوانية أهل البلد" في الكويت، مساء السبت، "الغبقة المقدسية" السنوية، في جمعية المعلمين الكويتية، بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض، بحضور جمع من أبناء الجالية الفلسطينية. وتعني "غبقة" عند الخليجيين العشاء الرمضاني المتأخر، الذي يسبق وجبة السحور، وهي أيضا كلمة عربية أصيلة من حياة البادية، ويرجع أصلها إلى

كشفت مصادر عبرية، اليوم الأحد، أن ما يسمى منظمات "جبل الهيكل"، ستقيم تدريبات لتقديم قربان "عيد الفصح" اليهودي، قرب المسجد الأقصى المبارك. وأفادت صحيفة /هآرتس/ العبرية، أن المراسم التي ستقام بالقرب من الأقصى، "سيتم خلالها ذبح عنزة صغيرة وسلخها وتقديمها من أجل تدريب المستوطنين، استعداداً لتقديم القربان الحقيقي، وهو ذبح قربان عيد الفصح". وأشارت الصحيفة

أفاد مركز معلومات /وادي حلوة/ (مقره في سلوان بالقدس)، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت 230 مقدسيا في القدس المحتلة خلال آذار/ مارس الماضي، وأصدرت 70 قرار إبعاد عن المسجد الأقصى المبارك والبلدة القديمة. وأوضح المركز، في تقريره الشهري، أن "الاعتقالات شملت 3 أطفال أقل من 12 عاما، 58 فتى، و8 نساء". وذكر أن أكثر من

قال المفتش العام لشرطة الاحتلال، يعقوب شبتاي، اليوم الأحد، إن "الحرس القومي"، الذي يسعى وزير الأمن إيتمار بن غفير، إلى إقامته ويخضع لوزارته "خطوة غير ضرورية مع أثمان باهظة قد تصل إلى درجة المس بالأمن الشخصي للمواطنين". وأضاف شبتاي، وفق ما نقل الإعلام العبري، أن دوافع إقامة هذا "الحرس ليست واضحة، لكن من شأنه أن