أظهرت مشاهد فيديو بثها ناشطون، تفجير قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مستشفى "الصداقة التركي" وسط قطاع غزة، بعد سيطرته يوم أمس على جزء من محور "نتساريم". وحولت قوات الاحتلال المستشفى في 11 أيار/ مايو 2024 إلى ثكنة عسكرية إسرائيلية، بوجود عشرات الآليات العسكرية ووجود تحصينات ترابية في محيطه. يذكر أن مستشفى الصداقة لعلاج مرضى السرطان

استشهد خمسة أطفال، مساء الجمعة، وأصيب آخرون، إثر قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية بمدينة غزة. وذكرت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال قصفت بالصواريخ شقة سكنية في شارع الجرو، بحي "التفاح" شمال شرق مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد خمسة أطفال، وجرح عدد آخر. وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أعلن الخميس، ارتفاع حصيلة شهداء

خرجت المخيمات الفلسطينية في سوريا بمظاهرات حاشدة نصرة لقطاع غزة، في مشهد جسّد وحدة الشعب الفلسطيني أينما كان. امتزجت الهتافات بالغضب والألم، من مخيم جرمانا، وخان الشيح، في ريف دمشق، إلى ساحات مدينة دمشق؛ حيث شارك مئات السوريين في المظاهرات المناصرة لغزة، والمنددة بالعدوان الهمجي الإسرائيلي بحق المدنيين العزل في القطاع. في مخيم "جرمانا"، تجمع

تتزايد المخاوف بين العديد من المتابعين والمحللين من تصريحات حكومة الاحتلال وقادتها بشأن مستقبل السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، واحتمالية حلها أو استبدالها بإدارة مدنية تفتقر إلى أي صلاحيات. هذه التصريحات قد تصبح واقعًا ملموسًا في الفترة المقبلة، في ظل تطرف حكومة الاحتلال، بالإضافة إلى سلوك الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترامب تجاه الملف الفلسطيني.

أدى عشرات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان الفضيل في المسجد الأقصى المبارك، رغم التضييقات والعراقيل التي فرضتها قوات الاحتلال الإسرائيلي والأجواء الباردة والماطرة. وذكرت "دائرة الأوقاف الاسلامية" في القدس، (تابعة للأردن)، أن 80 ألف مصلّ أدوا صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك. وقال خطيب الأقصى الشيخ خالد أبو

استنكرت العديد من القوى والتجمعات السياسية والاجتماعية في الكويت بشدة عدوان الاحتلال الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة. وأكدت القوى الكويتية في بيانات لها، رصدتها "قدس برس"، اليوم الجمعة، على "ضرورة تعزيز الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، ورفع الصوت عالياً ضد هذا العدوان الذي يعد استمراراً للعدوانات السابقة التي تعرض لها الشعب

أكد الباحث في الشأن الدولي، الكاتب الليبي إدريس أحميد، أن الصراع الفلسطيني يتأثر بشكل كبير بالمواقف الإقليمية والدولية، حيث تتداخل المصالح السياسية والاقتصادية والأمنية في تحديد مسارات التصعيد أو التهدئة. وأوضح أحميد في حديث خاص لـ"قدس برس"، اليوم الجمعة، أن الحرب الجارية كشفت عن أبعاد التأثيرات الخارجية وفق عدة محاور رئيسية. الدعم الأمريكي لدولة الاحتلال 

في تطور يعكس تحولاً في طبيعة المواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي، يرى محللون فلسطينيون أن "القصف الصاروخي الذي استهدف تل أبيب من غزة واليمن في توقيت متزامن يحمل رسائل استراتيجية تتجاوز البعد العسكري، ليشكل تحولًا في قواعد الاشتباك التقليدية".  وأشار المحللون في حديثهم لـ"قدس برس"، اليوم الجمعة، أن هذا التصعيد لم يكن مجرد رد فعل على

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن جندي احتياط أصيب بجروح خطيرة ليلا، إثر إطلاق مقاوم فلسطيني النار عليه خلال عملية في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال الجيش في بيان، اليوم الجمعة، "أطلق مسلح النار على الجنود فأصاب أحدهم، إصابة خطيرة ورد الجنود بإطلاق النار. وأضاف أن الجندي نقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأُبلغت عائلته بذلك.

ذكرت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ الإسرائيلية في تقرير لها اليوم الجمعة أن مسؤولين في مجلس المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة قاموا بزيارة العاصمة الإماراتية أبو ظبي. وفقًا للصحيفة، التي نشرت صورة تجمع بين المستوطنين ومسؤول إماراتي، تُعتبر هذه الزيارة خطوة إضافية نحو تحقيق السيادة في "يهودا والسامرة" (الضفة الغربية) وتندرج ضمن جهود تطبيع الاستيطان في الضفة

نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ما أوردته صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية بشأن قطع الاتصالات أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى. وأكدت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أنها "لا تزال في قلب المفاوضات، وتتابع بكل مسؤولية وجدية مع الإخوة الوسطاء، ولا تزال تتداول في مقترح “ويتكوف” والأفكار المختلفة المطروحة، بما يحقق

حذر محللون سياسيون من خطورة المرحلة القادمة التي تخطط لها حكومة الاحتلال وتتعلق بمصير الضفة الغربية المحتلة، بعدما كشفت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن نقاش يدور داخل الأوساط الأمنية والحكومية الإسرائيلية حول فكرة تحويل السلطة الفلسطينية إلى "مناطق إدارية". ويعلق المختص بالشؤون الإسرائيلية محمد هلسة على ذلك بقوله "المقصود تفكيك حكم "أبو مازن"