قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إنه ولليوم السادس على التوالي، لا يزال مصير تسعة من طواقم الإسعاف التابعة لها مجهولًا، بعد أن حاصرتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي واستهدفتهم في منطقة "تل السلطان" بمدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأشارت الجمعية في بيان، مساء اليوم الجمعة، إلى إن فرقها عادت اليوم إلى المنطقة، بمرافقة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق

أعلنت وزارة الصحة بغزة استشهاد 43 فلسطينيا منهم شهيدان انتشال، و115 إصابة، وصلوا مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية. وأضافت الصحة في تصريح صحفي، مساء اليوم الجمعة، أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 آذار/مارس 2025، وصلت إلى 896 شهيدًا و1984 إصابة، مشيرة إلى أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام، وجاري العمل على انتشالهم.

أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الصمت العربي والعالمي إزاء المجازر وحرب الإبادة التي يرتكبها العدو بحق الشعب الفلسطيني في غزة والضفة المحتلة، بإشراف وتمويل وغطاء من الإدارات الأمريكية المتعاقبة. وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، إن هذا الصمت هو خيانة لكل الشرائع الإلهية، ولكل المبادئ الإنسانية والأخلاقية، ويزيد من وطأة جراح شعبنا الذي

اتهم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك" رونين بار، بالتقصير في الاستجابة لهجوم "طوفان الأقصى" المفاجئ في 7 أكتوبر 2023. وجاء في بيان مكتب نتنياهو اليوم الجمعة، أن بار علم بوجود تهديد محتمل قبل ساعات من وقوع الهجوم، لكنه لم يتخذ الإجراءات المناسبة. واستند البيان إلى تقرير بثته القناة

استشهد ثلاثة فلسطينيين، مساء اليوم الجمعة، إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية باستشهاد محمود عدوان وإسماعيل شكشك، إثر قصف مركبة مدنية في منطقة "المواصي" شمال غربي مدينة خان يونس. كما استشهد محمد سامي حجازي جراء قصف مسيرة إسرائيلية منطقة "أصداء" بالمواصي. وكانت مصادر طبية

قال "المكتب الإعلامي الحكومي في غزة"، أنه "في جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الإسرائيلي الحافل بالانتهاكات والجرائم ضد الإنسانية، استهدف جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل مباشر 26 تكية طعام منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وهيه التكيات كانت تقدم وجبات للنازحين والجائعين". وأشار "المكتب الإعلامي"، في بيان صحفي اليوم الجمعة، تلقته "قدس برس"،

حذر "برنامج الأغذية العالمي" من أن الآلاف من سكان غزة يواجهون مجددا خطر الجوع الحاد وسوء التغذية مع تناقص مخزونات الغذاء في القطاع وإغلاق الحدود أمام المساعدات. وفي الوقت نفسه، "يعيق توسع النشاط العسكري في غزة بشدة عمليات المساعدة الغذائية ويعرض حياة العاملين في مجال الإغاثة للخطر". وذكر "برنامج الأغذية العالمي"، في بيان بشأن آخر

أكدت وسائل إعلام لبنانية أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي أغارت على مبنى سكني في ضاحية بيروت الجنوبية، ظهر اليوم الجمعة، ما أدى لتدميره بشكل كامل. وأفادت وسائل إعلام لبنانية أن طائرة مسيرة أطلقت ثلاثة صواريخ تحذيرية على مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية، ليقصف بعد نحو نصف ساعة عبر طائرة حربية، ما أدى لتدميره بالكامل. وكان جيش

أكد "مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية" أن الإجراءات الإسرائيلية في غزة، والتي تشمل غارات على مناطق مأهولة بالسكان قُتل فيها مدنيون، "تحمل بصمات جرائم وحشية". وأضاف ينس لايركه، المتحدث باسم المكتب من جنيف اليوم الجمعة، "هناك استهتار صارخ بحياة البشر وكرامتهم. أعمال الحرب التي نراها تحمل بصمات جرائم وحشية". وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في

كشفت نتائج استطلاع إسرائيلي للرأي، أن 66 بالمئة من الإسرائيليين "غير راضين" عن أداء رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لمهامه، بينما رأى 70 بالمئة أن الحكومة تفضل المصالح السياسية على مصلحة الدولة ومستوطنيها. جاء ذلك في استطلاع جديد للرأي أجراه معهد "لازار" (خاص)، اليوم الجمعة، لصالح صحيفة /معاريف/العبرية. وأظهر الاستطلاع أن 66 بالمئة من المبحوثين

طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" المجتمع الدولي، والدول العربية والإسلامية، والمنظمات الحقوقية والإنسانية، بـ"التحرك العاجل والفاعل للضغط على الاحتلال من أجل رفع الحصار ووقف العدوان الوحشي الذي يتعرض له أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة، والذين يعانون تحت وطأة سياسات إجرامية مستندة إلى غطاء سياسي وعسكري من الإدارة الأمريكية". وقالت الحركة في تصريح صحفي،

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية لليوم ليوم السابع والستين على التوالي، حيث يشهد المخيم تصعيدًا عسكريًا متواصلاً يهدف إلى تغيير معالمه من خلال تجريف الشوارع وتنفيذ عمليات التدمير والهدم الواسعة. واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، خمسة فلسطينيين من بلدات محافظة جنين، حيث حاصرت قوة خاصة منزل