- بدأت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عبر جناحها العسكري "كتائب القسام"، فجر يوم السبت 7 تشرين الأول/أكتوبر، هجومًا بريًا وبحريًا وجويًا على المستوطنات المحيطة في قطاع غزة، وأطلقت على هذا الهجوم اسم "طوفان الأقصى"، واستخدمت فيه المقاومة أكثر من 5 آلاف صاروخ وقذيفة ومئات المقاومين. - سبق إطلاق "طوفان الأقصى" أشهر طويلة، من تصعيد حكومة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 45 شهيدا، و 256 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية". وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد : إن "حصيلة ما وصل للمستشفيات نتيجة استهداف الاحتلال للنازحين في مدرسة ابن رشد ومسجد شهداء الاقصى

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، أن أكثر من 100 طفل قتلوا في لبنان خلال 11 يوما، فيما أصيب 690 آخرون خلال الأسابيع الستة الأخيرة، جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان. وقالت المنظمة في تصريح لها عبر منصة "إكس"، أنها تقدم مع شركائها الإمدادات الطبية الطارئة والخدمات الأساسية في لبنان. ومنذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي،

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الأحد، إن الحرب الإسرائيلية على غزة التي بدأت قبل عام لا تزال تعصف بحياة الفلسطينيين وتُلحق بهم معاناة إنسانية بالغة. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة في رسالة مصورة بمناسبة مرور عام على حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة، على "ضرورة أن يركز المجتمع الدولي على الأحداث الرهيبة التي

في السابع من تشرين الأول/أكتوبر عام 2023، استيقظ الغزّيون والعالم أجمع، على وقع "أكبر صدمة" منذ النكبة الفلسطينية عام 1948. لقد دخلت كتائب المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها "القسام"، إلى مستوطنات "غلاف" غزة، ما تسبب بمقتل وأسر ضباط وجنود من جيش الاحتلال، معظمهم من فرقة غزة، وتهجّير عشرات الآلاف من المستوطنين، تماما كما فُعل بالفلسطينيين إبان

قالت وسائل إعلام عبرية: إنه سحابة من الضباب ما زالت تخيم على المشهد العام في دولة الاحتلال، رغم مرور عام على السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، واستمرار احتجاز الأسرى الإسرائيليين في غزة، وعدم وجود نهاية للصراع في الأفق.  وأشارت صحيفة/تايمز أوف إسرائيل/ العبرية إلى أنه بعد عام من الهجوم، ما زالت صور الأسرى المحتجزين في

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأحد (15) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم صحفي، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل، بيت لحم، طولكرم، وطوباس، فيما

تقدم وكالة "قدس برس"، تغطية خاصة بمناسبة مرور عام على معركة "طوفان الأقصى".. عام استشهد فيه عشرات الآلاف من الأبرياء، فيما هرع ملايين البشر إلى الشوارع متظاهرين ضد جرائم "إسرائيل"، وتعطلت كبريات الأكاديميات العالمية احتجاجا على الإبادة. وفي هذا العام انعقدت المحاكم الدولية، ورفعت الشكاوى القضائية ضد الاحتلال كما لم يكن من قبل، واهتزت صورة

بينما كان الفلسطينيون في قطاع غزة يستعدون لطي سنة من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، شنت قوات الاحتلال عدوانا واسعا على شمالي قطاع غزة، أدى لارتقاء عشرات الشهداء في ليلة دامية. وأفاد شهود عيان بارتكاب الاحتلال مجازر مروعة بغزة، وكأن الحرب في أيامها الأولى، حيث القتل والدمار والإبادة، ابتدأها الاحتلال من مدينة غزة مساء أمس

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "قصف الاحتلال مسجد يؤوي نازحين بدير البلح، والمجازر في شمال غزة جرائم حرب صهيونية بغطاء أمريكي". وأكدت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "المجزرة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني بحق الآمنين من أبناء شعبنا، في مسجد قرب مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع

استشهد 24 فلسطينيا وأصيب العشرات في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال وسط قطاع غزة، استهدف خلالها مسجد ومدرسة تؤوي نازحين. وقال "المكتب الإعلامي الحكومي" بغزة إن جيش الاحتلال الإسرائيلي "ارتكب مجزرتين وحشيتين بالمحافظة الوسطى بقصف مسجد "شهداء الأقصى" الملاصق لمستشفى "شهداء الأقصى" ومدرسة "ابن رشد" حيث أن المسجد والمدرسة يؤويان مئات النازحين، وراح ضحية هاتين المجزرتين