استُشهد، اليوم الخميس، شابان متأثرين بجروحهما برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية شوفة، جنوب طولكرم (شمال الضفة الغربية). وقالت وزارة الصحة، في بيان صحفي، إن "الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الشابين عبد الرحمن فارس محمد عطا (23 عاماً)، وحذيفة عدنان محمد فارس (27 عاماً)". وذكرت الوزارة، إن الشهيدين عطا وفارس استُشهدا خلال مواجهات مع

اقتحم مئات المستوطنين، صباح اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة" بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تابعة للأردن) أن أعدادا كبيرة من المستوطنين اقتحموا منذ الصباح المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. وأوضحت أن شرطة الاحتلال واصلت التضييق على دخول المصلين الفلسطينيين

أصيب شابان بالرصاص الحي، اليوم الخميس، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية شوفة جنوب طولكرم شمال الضفة الغربية. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد اقتحمت مخيم طولكرم عند الساعة الخامسة فجرا، وتمركزت في حارة البلاونة، واندلعت مواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال، الذين أطلقوا الأعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاههم. وأفادت مصادر محلية،

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، مخيم طولكرم المحاذي لمدينة طولكرم، شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط اشتباكات مسلحة. وأفاد مراسل "قدس برس"، باندلاع اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات الاحتلال، التي اقتحمت المخيم بزعم اعتقال مطلوبين فلسطينيين. وذكر مراسلنا، أن مقاومين فلسطينيين، استهدفوا قوات الاحتلال بالعبوات الناسفة، فيما أكد شهود عيان إصابة جندي إسرائيلي برصاص

أصيب شاب فلسطيني بقنبلة غاز مباشرة في رأسه، وأكثر من 70 آخرين بالاخنتاق بالغاز السام، مساء اليوم الأربعاء، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي عقب اقتحامها المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، بحسب إحصائية للهلال الأحمر الفلسطيني. وأفاد شهود عيان، بأن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس من شارع "روجيب"، وحاجز "بيت فوريك" العسكري،

أدانت دولة قطر بشدة اقتحام مئات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، وفرض سلطات الاحتلال الإسرائيلي قيودا مشددة على دخول المصلين إليه. واعتبرت دولة قطر في بيان صدر عن وزارة خارجيتها، مساء اليوم الأربعاء، أن هذه الأفعال والقرارات تمثل استفزازا لمشاعر المسلمين والمسيحيين حول العالم. وحذرت الخارجية القطرية، من "المساس بالوضع التاريخي والقانوني للمسجد الأقصى والقدس ومقدساتها،

قتلت شابة في الثلاثينات من عمرها، مساء اليوم الأربعاء، بإطلاق نار في منطقة "وادي عارة" في منطقة المثلث، بالداخل الفلسطيني المحتل. وذكرت مصادر محلية، أن الضحية هي ياسمين حسام محاميد من بلدة "معاوية"، وهي متزوجة وأم لطفلتين، وقُتلت أثناء توجهها لحضور حفل زفاف في قاعة أفراح في قرية عرعرة. وأوضحت أن ملثمين استهدفوا محاميد من

كشف موقع "واللا" العبري، أن كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، أجروا زيارة سرية إلى السعودية، الأسبوع الماضي، اجتمعوا خلالها مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، لمواصلة المحادثات الرامية للتوصل إلى اتفاق أميركي سعودي واسع النطاق، يشمل التطبيع بين الرياض وتل أبيب. وأشار الموقع العبري، اليوم الأربعاء، إلى أن الزيارة تأتي في

قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية "أوتشا"، إن سلطات الاحتلال الإسرائيي، تسببت بتهجير 13 أسرة فلسطينية، تضم 84 فردا، بينهم 44 طفلا من "مسافر يطا" جنوبي الخليل، جنوبي الضفة الغربية، منذ مطلع تموز/ يوليو 2023. وأشار مكتب الأمم المتحدة في تقرير له، اليوم الأربعاء، إلى أن القيود المتزايدة التي تفرضها

قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني (يتبع منظمة التحرير الفلسطينية) روحي فتوح، إن ما قام به وزير أمن الاحتلال المتطرف، إيتمار بن غفير، "بعملية استعراضية قذرة، باقتحام السجون، وعزل المناضلين والاعتداء عليهم، عمل إرهابي يعكس السلوك العدواني والمرض النفسي المسكون بالإجرام الذي يعاني منه هذا العنصري". وأضاف فتوح، في تصريحات صحفية، مساء اليوم الأربعاء، أن "إرهاب

أعلنت الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال، أن "الأسرى يوم غد الخميس سيغلقون كافة الأقسام في كافة السجون، ضمن خطوات نضالية متصاعدة، لمواجهة الحملة التي تشنّها عليهم إدارة سجون الاحتلال". وجاء في بيان "اللجنة الوطنية العليا للحركة الأسيرة"، تلقته"قدس برس"، اليوم الأربعاء، لن "نُسلِّم ولن نقبل بأن يتم اتخاذ أي إجراء بحقنا على خلفية حدث مفتعل

دعا خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، إلى "شدِّ الرّحال إلى المسجدِ الأقصى المبارك، وأداء صلاة الجمعة القادمة فيه بحشودٍ مهيبةٍ، في ظل ما يتعرضُ له من أخطار ومخططات تهويدية". وقال صبري في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء،  إن "شد الرّحال قائم ما دامت الأخطار قائمة وبالتالي فإن كل فلسطيني يعتبر نفسه مخاطبًا لشدِّ