اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عددا من الفلسطينيين، خلال حملة مداهمات في الضفة الغربية. ففي جنين (شمال الضفة)، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الشابين محمد نصر عمور، وعز الدين أحمد عمور، من قرية "عنزة"، أثناء مرورهما على حاجز "دوتان" العسكري، المقام فوق أراضي بلدة يعبد. وفي الخليل (جنوب)، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب صهيب الأطرش، بعد

أعلن السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، أن اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ عملية صرف منحة المساعدات النقدية للأسر المتعففة في القطاع بدءا من يوم غد الأحد. وأوضح السفير العمادي، في بيان صحفي، اليوم السبت، أن "المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة من الأسر المتعففة في محافظات القطاع، بواقع

أصيب الليلة الماضية، شابان فلسطينيان بجروح ورضوض على حاجز بيت اكسا شمال غرب القدس، جراء اعتداء من قبل قوات الاحتلال. وأفادت مصادر محلية، بإصابة الشاب أنس نافذ الخطيب وآخر لم تعرف هويته بجروح، بعد رفع قوات الاحتلال أذرع الحاجز أسفل سيارة كانت تسير هناك، ما تسبب بتحطمها، وإصابة من بداخلها. يشار إلى أن 4 شهداء

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قواته شنت غارات، اليوم الجمعة على قطاع غزة، حيث تقع اشتباكات منذ أيام بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال على طول السياج الفاصل. ولم يقدم جيش الاحتلال، في بيان صدر عنه، أي تفاصيل عن الضربات لكن وسائل إعلام تابعة لحركة "حماس" قالت إن مواقع أمنية تعرضت للقصف. وفي وقت سابق، قالت وزارة

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "نتنياهو مارس حالة من الاستقواء غير المسبوق ضد شعبنا الفلسطيني في خطابه أمام الأمم المتحدة، نتيجة اتفاقات التطبيع التي تمت، أو تلك التي يجري الإعداد لها". وأكد قاسم، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة،  أن "ذكر نتنياهو للآثار الإيجابية للتطبيع على الكيان الصهيوني، يؤكد أن هذا

اعتقلت قوات الاحتلال، مساء اليوم الجمعة، الشاب عبد الله أبو عيشه، بعد الاعتداء عليه، في "تل الرميدة"، وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وفي السياق، أصيب الفلسطيني جلال المحتسب (30 عاما) برضوض وكدمات، إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي عليه بالضرب المبرح، عند أحد الحواجز العسكرية المحيطة في "تل الرميدة"، .نقل على إثرها إلى مستشفى عالية

أصيب مساء اليوم الجمعة، فلسطيني برصاص قوات الاحتلال خلال قمعها تظاهرة شارك فيها مئات الشبان ضمن "فعاليات الغضب نصرة للمسجد الأقصى المبارك والمقاومة في الضفة الغربية المحتلة" قرب السياج الأمني شرق قطاع غزة. كما أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، جراء إطلاق جنود الاحتلال، وابلا من قنابل الغاز المسيل للدموع صوب عشرات الشباب الذين يتظاهرون في

 اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، شابا مقدسيا من داخل باحات المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة. وأفاد مراسلنا أن الشاب هو "بلال صالح الغزالي" من بلدة الجيب شمال غرب القدس، بذريعة رفعه العلم الفلسطيني في باحات المسجد الأقصى. وكان مركز فلسطين لدراسات الأسرى (حقوقي مستقل)، قد أكد في تقريره الأخير الذي صدر يوم

قالت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، إن "عباس خلال كلمته في الأمم المتحدة في دورتها العامة الـ78، ألقى بالقضية الوطنية على عاتق الخارج ورهاناته، وأعفى السلطة الفلسطينية من مسؤولياتها الوطنية". وأضافت الديمقراطية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أن عباس اعترف بأن "اتفاق (أوسلو) منذ 30 عاما، لم ينجح في حل القضية

أعفت حكومة جمهورية جنوب إفريقيا، اليوم الجمعة، الفلسطينيين (يحملون جوازات سفر فلسطينية) من تأشيرات الدخول إلى جنوب إفريقيا، وفق بيان لوزارة الخارجية، التابعة للسلطة الفلسطنية. وبموجب هذا القرار، سيتم منح الفلسطينيين تأشيرات دخول في كافة المطارات والموانئ والمعابر الحدودية لجنوب إفريقيا لمدة 90 يوما، دون الحاجة لإصدار تأشيرات من سفارات كيب تاون. وأكدت مذكرة وزارة

شيّع آلاف الفلسطينيين في مدينة جنين (شمال الضفة الغربية)، اليوم الجمعة، جثمان الشهيد الطفل عبد الله عماد أبو الحسن (16 عاما)، إلى مثواه الأخير في بلدة اليامون. وكان الطفل أبو الحسن قد ارتقى فجر اليوم، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الحي في البطن، خلال اقتحامها بلدة كفر دان، غرب جنين. وانطلق موكب التشييع من أمام

أصيب عدد من الفلسطينيين، ظهر اليوم الجمعة، بالرصاص المطاطي والاختناق، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان في مدينتي قلقيلية ونابلس (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، بإصابة ثلاثة شبان بالرصاص المطاطي، وأخرى بالاختناق، خلال مواجهات مع الاحتلال في بلدة كفر قدوم شرق مدينة قلقيلية. وفي نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة بيتا جنوب