استيطان

قال المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية: إن "عدد المستوطنين في الضفة الغربية والقدس المحتلتين تضاعف سبع مرات منذ التوقيع على اتفاقيات أوسلو". وأوضح المكتب، في تقرير له اليوم السبت، أن "المنطقة المسماة (ج) وفقًا للاتفاق المرحلي كانت محط أطماع الاحتلال الإسرائيلي، باعتبارها المجال الحيوي لمشروعها الاستيطاني". وأضاف أن 99%

حذرت وزارة الخارجية في حكومة السلطة الفلسطينية، من "مخاطر الدعوات الإسرائيلية لحمل السلاح، واعتبرتها تحريضا عنصريا على ارتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين". وقالت الوزارة في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إنها "تنظر بخطورة بالغة لتصريحات (قائد شرطة محطة موريا) بالقدس المحتلة ودعواته لحمل السلاح". واعتبرت الوزارة هذه الدعوات "تحريضاً علنياً ورسمياً على القتل وارتكاب

أخطر جيش الاحتلال، بـ"وقف العمل" في بناء منزل قيد الإنشاء في بلدة يطا جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية. وأفاد منسق لجنة الحماية والصمود في مسافر يطا فؤاد العمور، في تصريح، اليوم الخميس، بأن "قوات الاحتلال داهمت قرية الديرات شرقي بلدة يطا، وسلمت المواطن جبريل محمد العدرة إخطاراً بوقف العمل في بناء منزله بحجة عدم الترخيص".

أفادت مصادر عبرية، أن لجنة ما يسمى التخطيط والبناء الإسرائيلية، ستناقش اليوم الإثنين، مخطط المصادقة على بناء حي "كدمات صهيون أو تسيون" الاستيطاني، والذي سيبنى في بلدة "أبو ديس" في القدس المحتلة. وبحسب صحيفة /معاريف/ العبرية، فإن المخطط يتعلق ببناء 400 وحدة استيطانية قرب السياج الفاصل الذي يمر في بلدة "أبو ديس". وذكرت بأن "الحي

قال المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان (مستقل)، اليوم السبت، إن "منظمات أمريكية تتستر بغطاء الجمعيات الخيرية لتوفير الدعم المالي لنشاطات منظمات الإرهاب اليهودي، التي تتخذ من البؤر الاستيطانية وما يسمى المزارع الرعوية ملاذات آمنة لها في حماية جيش الاحتلال". وأوضح المكتب، في تقرير له اليوم، أن "جمعية حقوقية إسرائيلية تدعى "كيرم نابوت" اتّهمت

أدانت منظمة "التعاون الإسلامي" (مقرها جدة)، و"اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس" في فلسطين، "اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مصلى باب الرحمة في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، وتحطيم وسرقة محتوياته". وأكدت المنظمة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أن "مصلى باب الرحمة هو جزء أصيل من المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونما،

أعربت مصادر فلسطينية رسمية عن غضبها من قرار حكومة الاحتلال، تحديد منطقة نفوذ 3 بؤر استيطانية في الضفة الغربية المحتلة. وقال رئيس "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان" (تابعة للسلطة الفلسطينية) مؤيد شعبان، إن قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال، أصدر قرارا الليلة الماضية، بتحديد نطاق ثلاث بؤر استيطانية عشوائية في الضفة الغربية المحتلة، تمهيداً لتحويلها إلى

سلمت سلطات الاحتلال، 50 إخطارا لمنشآت زراعية في بلدة دوما جنوب شرق نابلس شمال الضفة الغربية. وقال ئيس مجلس قروي دوما، سليملن دوابشة، إن "دوريات تابعة للإدارة المدنية وقوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية والجنوبية، وسلمت أكثر من 50 إخطارًا للسكان". وشملت الإخطارات وقف البناء والهدم لعدد من الغرف الزراعية، وإخلاء أراض مزروعة وإعادتها لما كانت

أكد صاحب منزل قيد الإنشاء في منطقة جبل الرحمة (تل الرميدة) وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، أن "الإدارة المدنية الإسرائيلية" (هيئة تابعة لجيش الاحتلال تنشط في الضفة الغربية)،  أخطرته شفويا بهدم منزله بحجة عدم حصوله على ترخيص للبناء. ووصف الناشط الحقوقي ياسر أبو مرخية، ما جرى بالسابقة الخطيرة والأولى من نوعها في المنطقة، منذ

صادرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مركبات فريق للدفع الرباعي في "مسافر يطا"، جنوبي الخليل، جنوبي الضفة الغربية. وأكد منسق "لجنة الحماية والصمود" في "مسافر يطا" وجبال جنوب الخليل فؤاد العمور، في تصريح صحفي، اليوم الإثنين، أن "قوات الاحتلال صادرت 10 مركبات فريق للدفع الرباعي بعد احتجازها لساعات خلال تنظيم مسار يجوب قرى وتجمعات (مسافر يطا) المهددة

قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، مسيره منددة بالاستيطان في حي "الشيخ جراح" (شرقي البلدة القديمة في مدينة القدس). كما اعتقلت قوات الاحتلال الناشط المقدسي محمد أبو الحمص، عقب الاعتداء عليه خلال المسيرة التي شارك فيها نشطاء عرب وأجانب، منددين خلالها بالاستيطان واستهداف حي الشيخ جراح. ويقطن الشيخ جراح أكثر من 3 آلاف فلسطيني على مساحة أراض

أغلق مستوطنون مسلحون، مساء اليوم الخميس، مداخل قرى في محافظة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا، بإن عشرات المستوطنين المسلحين، نظموا مسيرات استفزازية على مدخل مخيم "الفوار" وبلدة "دورا" ومدخل الخليل الجنوبي "الفحص"، ومفترق "بيت عينون" شمالا، ورفعوا خلالها الأعلام الإسرائيلية، ورددوا هتافات عنصرية معادية للعرب، كما يظهر الفيديو التالي. يذكر أن قوات الاحتلال تفرض