الأسرى

أكد مدير "مركز فلسطين لدراسات الأسرى" (غير حكومي مقره بيروت) الباحث رياض الأشقر، أنه من المقرر أن يتم اليوم السبت تحرير (35) أسيرًا من عمداء الأسرى، ضمن الدفعة السادسة من المرحلة الأولى في صفقة "طوفان الأحرار".   وأوضح الأشقر أن إتمام هذه الدفعة يرفع عدد عمداء الأسرى الذين أُفْرِج عنهم من سجون الاحتلال إلى (235)

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قرارا بتحويل مدير مستشفى "كمال عدوان" الدكتور حسام أبو صفية؛ للاعتقال بناءً على قانون "المقاتل غير الشرعي"، بدلاً من المحاكمة العادية، ما يعد إجراءً تعسفيا وخطيرا وغير قانوني وانتقامي، ويُثبت فشل النيابة العامة في إثبات ادعاءاتها وما تنسبه للمعتقل من اتهامات. وأفاد "مركز الميزان لحقوق الانسان" (مستقل)، بأن القرار جاء بعد

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، الجمعة، إن الحركة "ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ كل مراحله وفقا للمواعيد المقررة". وأضاف قاسم أن "الاحتلال يواصل سياسة المماطلة كعادته وأجبرناه على تنفيذ ما هو مطلوب منه". وأوضح أن "الوسطاء في قطر ومصر يتواصلون مع الإدارة الأمريكية لتنفيذ البروتوكول الإنساني". وأكد قاسم أن مطالب

قال الناطق باسم حركة "حماس"، عبد اللطيف القانوع، الخميس، إن الحركة "جاهزة لاستئناف عملية تسليم الأسرى يوم السبت إذا وفّى الاحتلال بالتزاماته". وأضاف القانوع، أنه "ما فشل الاحتلال في تحصيله بالعمليات العسكرية لن يحققه بالتهديد أو المراوغة في التفاوض". وأوضح أن الحركة "ملتزمة بالجدول الزمني للاتفاق وستراقب سلوك الاحتلال خلال الساعات الـ48 المقبلة". وأكد أنها

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" طاهر النونو، أن "مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى لم تبدأ حتى الآن". وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس "أكدنا ضرورة البدء الفوري في محادثات المرحلة الثانية، وأن دور الوسطاء هو تذليل العقبات أمام الاتفاق". وأشار إلى أن "الجزء الإنساني مرتبط

قال "نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، إنّ سلطات الاحتلال الإسرائيليّ، تواصل تصعيدها من عمليات الاعتقال والتّحقيق الميداني، في محافظات شمال الضّفة، لتشكل هذه الحملات امتدادا لسياسة الاعتقالات الممنهجة والتي تصاعدت بعد حرب الإبادة، وتصاعد الجرائم والفظائع الممنهجة بحقّ المعتقلين والأسرى داخل السجون. وبيّن "نادي الأسير"، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس،

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، سامي أبو زهري، الأربعاء، إن تصريحات ترامب ""خلقت توترا وأدت إلى تنصل الاحتلال من التزاماته بالاتفاق". وأصاف أبو زهري، أن "تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي بشأن استئناف القتال غبية وتافهة". وأكد أن "تهديدات ترمب لا تخيفهم ولا قيمة لها". وأوضح أن الحركة "تنظر بارتياح كبير للمواقف الرسمية العربية بشأن

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، إن "قرار الاحتلال بترحيل الأسيرة تسنيم عودة، والأسير محمد أبو حلوة، والمحررة زينة بربر التي أُفرج عنها في صفقة طوفان الأقصى، مع أفراد عائلاتهم من مدينة القدس، قرارٌ همجيٌّ جائر". وأضافت الحركة في بيان، أن الترحيل "يندرج ضمن سياسة حكومة الاحتلال المتطرفة التي تسعى لإفراغ المدينة المقدسة من أهلها،

قال المتحدث باسم حركة "حماس"، حازم قاسم، الأربعاء، إن هنالك "اتصالات تجري مع الدول الوسيطة لاستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار". وأضاف قاسم، أن "جهودا تبذل من قبل الوسطاء لإلزام الاحتلال بتنفيذ بنود اتفاق وقف النار في غزة". وأكد أن "الاحتلال يتنصل من تنفيذ العديد من بنود اتفاق وقف إطلاق النار، مشددا على أن موقف

جدّدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، رفضها لتصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بشأن تهجير شعبنا من قطاع غزة تحت ذريعة إعادة الإعمار". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الثلاثاء، أن "تصريحات ترامب عنصرية ودعوة للتطهير العرقي ولتصفية القضية الفلسطينية والتنكر لحقوق شعبنا الوطنية الثابتة". وأشارت إلى أن "مخطط ترحيل شعبنا من غزة لن ينجح

ما يزال المرسوم الذي أصدره رئيس السلطة محمود عباس، بخصوص رواتب ومخصصات عائلات الشهداء والأسرى، يحظى بردود أفعال غاضبة ومستنكرة له، وسط دعوات بالتراجع السريع عنه، لما لهذه القضية من "قدسية" لدى الشعب الفلسطيني.  وأكد محللون سياسيون أن مخصصات عائلات الشهداء والجرحى والأسرى "قضية وطنية غير قابلة للاستقطاب الحزبي"، وأن تحويلها إلى مؤسسة "التمكين" الفلسطينية،

أدانت فصائل وهيئات فلسطينية المرسوم الرئاسي الذي أصدره رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، القاضي بوقف رواتب عائلات الشهداء والجرحى والأسرى في السجون الإسرائيلية، ووصفت ذلك بأنه "تصرف غير وطني يحمل تواطؤًا مع سلوك الاحتلال"، وأنه "يمثل خضوعًا فاضحًا لشروط الاحتلال والضغوط الأمريكية".   واستنكرت حركة "حماس" القرار، معتبرة إياه "تخليًا عن قضية الأسرى والشهداء"، واصفة