الأسرى

نفى وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي "منع أي مواطن محرر بصفقة (طوفان الأحرار) من دخول أراضيه". وقال في تصريح اليوم الأحد، إن "الأردن لم يكن جزءا من ترتيبات صفقة التبادل التي يؤيدها ويؤكد على تنفيذها بالكامل". وأضاف أن "الأردن لم يمنع أيا من المواطنين المفرج عنهما في صفقة التبادل من دخول المملكة". وكانت اللجنة الوطنية

قالت اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في سجون الاحتلال (هيئة حقوقية أهلية)، لقد "فوجئنا بإبلاغ الصليب الأحمر بإبعاد المُحررين عمار حويطات (المحكوم بمؤبد و20 عاما) وثائر اللوزي (المحكوم بـ19 عاما)". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، "رفض حويطات إبعاده وطلب تحريره إلى الأردن وهذا لم يتم وبقي في الأسر، بينما تم إبعاد

لقي مشهد تسليم الأسيرات المجنّدات من قبل كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" والمقاومة بغزة، وحجم الترتيب والإخراج المتقن، حالة من الإعجاب والذهول، لكثير من النشطاء والمتابعين الذين رأو بأن "ذلك ينم على قوة إعلامية من شأنها أن توجه ضربة جديدة لصورة الاحتلال وتكذّب كافة الروايات التي أرادت تشويه صورة المقاومة وشيطنتها". حيث كتب الكاتب

حذر القيادي في حركة "حماس" عبد الرحمن شديد، من "تداعيات تنغيص عناصر الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، لفرحة استقبال الأسرى المحررين في الضفة الغربية، ضمن صفقة (طوفان الأحرار)، ومنع رفع رايات المقاومة خلال الحشود الجماهيرية". وأدان شديد في تصريح تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، "تواصل مثل هذه السلوكيات في هذا اليوم الوطني الكبير، والذي

بثت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مساء اليوم السبت، مشاهد خاصة من عملية تسليم 4 مجندات أسيرات لديها، في إطار عملية تبادل الدفعة الثانية من الأسرى ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وبدأت المشاهد بصور للأسيرات يظهرن فيها وهنّ في حالة ارتياح وسعادة واضحة، وتضمنت اللقطات تسلمهن لشهادات الإفراج

استشهد فلسطيني، وأصيب آخران بينهم طفلة، مساء اليوم السبت، برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب وادي غزة. وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي مباشرة صوب النازحين العائدين إلى شمال غزة ومركباتهم جنوب وادي غزة على شارع صلاح الدين، ما أدى لاستشهاد فلسطيني وإصابة اثنين آخرين بينهم طفلة. وقال جيش الاحتلال إن "كافة التعليمات التي أصدرها لا تزال

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنّ "الاحتلال يتلكأ في تنفيذ بنود الاتفاق وتبادل الأسرى بمواصلة إغلاق شارع الرشيد ومنع عودة النازحين لشمال قطاع غزة". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، "نحمل الاحتلال مسؤولية أي تعطيل في تنفيذ الاتفاق وتداعيات ذلك على بقية المحطات". وكان مكتب رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو،

قال مكتب رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إنهم "لن يسمحوا بعودة سكان غزة إلى مناطق الشمال حتى يتم ترتيب الإفراج عن الأسيرة أربيل يهود". وفي المقابل، قال مصدر قيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لقناة /الجزيرة/ الفضائية، إنهم "أبلغوا الوسطاء أن الأسيرة (يهود) على قيد الحياة وسيتم الإفراج عنها السبت المقبل". بدوره، قال

صادر عناصر من أجهزة "أمن السلطة" الفلسطينية رايات حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أثناء استقبال الأسرى المفرج عنهم من سجون الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت. وقالت  "أهالي المعتقلين السياسيين" في الضفة (أهلية) إن "أجهزة السلطة منعت أهالي الأسرى المفرج عنهم من رفع رايات المقاومة أثناء استقبال حافلات الأسرى المفرج عنهم في الدفعة الثانية من صفقة التبادل". وأضافت

أعلنت وزارة الخارجية في قطر مساء اليوم السبت، عن إتمام عملية "التبادل الثانية" منذ بدء وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية محمد ماجد الأنصاري في تغريدة عبر موقع "إكس"، "يعلن الوسطاء عن إتمام تسليم 4 نساء (إسرائيليات) مقابل الإفراج عن 200 أسير فلسطيني من السجون (الإسرائيلية)". وسلّمت كتائب "القسام" اليوم

وصل 70 أسيرا فلسطينيا مبعدا أفرجت عنهم قوات الاحتلال ضمن صفقة تبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى مصر. وذكرت قناة /القاهرة/ المصرية، أن "حافلتين تقلان 70 أسيرا فلسطينيا من ذوي المؤبدات للأراضي المصرية عقب إطلاق الاحتلال سراحهم ضمن صفقة التبادل مع (حماس)". كما وصلت 3 حافلات تقلّ 114 أسيرا فلسطينيا محررا إلى مدينة

وصل إلى العاصمة المصريّة القاهرة، في ساعة متأخّرة من مساء يوم أمس الجمعة، عضوا المكتب السياسي لحركة "حماس"، موسى أبو مرزوق ومحمد نزّال، وذلك للمشاركة في استقبال الأسرى المحرّرين الفلسطينيين، الذين سيُبْعَدُون إلى مصر. وقالت مصادر في "حماس" لـ "قدس برس" إنه سبق وصول أبومرزوق ونزّال، ثلاثة من أعضاء المكتب السياسي في قطاع غزّة، وهم: