الأسرى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر وصباح اليوم الأربعاء، عددا من الشبان الفلسطينيين في مناطق متفرقة بالضفة الغربية. وبحسب مصادر محلية، فإن قوات خاصة إسرائيلية تسللت إلى مخيم "عقبة جبر" بأريحا، أعقبها وصول تعزيزات عسكرية، حيث تم اعتقال 4 شبان لم تعرف هويتهم وتم اقتيادهم لجهة مجهولة. وأوضحت المصادر، أنّ اشتباكات مسلحة اندلعت مع قوات الاحتلال

علّق المعتقل الإداريّ عمر صادق كميل (50 عامًا)، من بلدة قباطية بمحافظة جنين، شمالي الضفة الغربية، إضرابه عن الطعام، الذي استمر لمدة 20 يومًا رفضًا لاعتقاله الإداريّ، بعد وعود بتحديد سقف اعتقاله. وقال "نادي الأسير" (مؤسسة حقوقية مقره رام الله)، إنّ كميل معتقل منذ شهر آذار/ مارس الماضي، وصدر بحقّه أمر اعتقال إداريّ لمدة ستة

اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم الثلاثاء، خمسة فلسطينيين من مدن نابلس (شمالي الضفة)، و بيت لحم (جنوبا) والقدس. ففي بيت لحم، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب الفلسطيني منتصر صالح فرج (20 عاما) من منطقة "بئر عونة" شرق "بيت جالا" غرب بيت لحم بعد دهم منزل والده وتفتيشه. وفي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة مواطنين فلسطينيين من

تنفس الأسير الفلسطيني محمد زغلول من قرية دورا القرع شمال شرق رام الله، وسط الضفة الغربية،  الحرية بعد أن أمضى 20 عاماً في سجون الاحتلال الإسرائيلي. والأسير زغلول (51 عاماً) معتقل منذ عام 2003، وهو متزوج وأب لثلاث بنات، وخلال سنوات اعتقاله حصل على شهادتي ماجستير، وفقد والده وحرمه الاحتلال من وداعه. وفي نفس السياق،

  قال "نادي الأسير الفلسطيني" (مؤسسة حقوقية مقرها رام الله)، إنّ "الأسير عساف زهران (47 عامًا) من طولكرم، تعرض لجلطة، على إثرها نقل إلى مستشفى "سوروكا" الإسرائيليّ، وحتّى الآن لم تعرف تفاصيل أكثر عن وضعه الصحيّ". وأكّد "نادي الأسير"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أنّ "الأسير زهران واحد من بين الأسرى المرضى الذين

نعت "اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في المعتقلات الإسرائيلية" (أهلية)، الحاجة نجمية السعدي والدة الأسير الأردني في سجون الاحتلال رائد المسالمة، المحكوم بمؤبدين وعشرين سنة.   وأوضح مقرر اللجنة الوطنية فادي فرح، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، أن "الأسير الأردني رائد المسالمة، اعتقل في التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر 2015، واتهمته المحكمة الصهيونية

استنكرت "لجنة دعم الصحفيين" (مستقلة)، إصدار محكمة الاحتلال الإسرائيلي عدة قرارات بالاعتقال الإداري، وتجديد الاعتقال الإداري لعدد من الصحفيين خلال شهر تموز/يوليو الجاري. وبينت اللجنة، خلال تقرير خاص أصدرته حول حالة "الحريات الصحفية في الأراضي الفلسطينية"، أن الاحتلال لم يتوقف عن إصدار أوامر الاعتقال الإداري بحق الأسرى الصحفيين الفلسطينيين، رغم التحذيرات الدولية من سوء استخدام

قال مركز حنظلة للأسرى والمحررين (حقوقي مستقل)، إن خمسة من أسرى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) سيشرعون يوم غدٍ الاثنين، بخطواتٍ احتجاجيةٍ وتصعيديةٍ ضد سياسة الاعتقال الإداري. وقال في بيان مساء اليوم الأحد، إن الأسرى هم: نضال أبو عكر، محمد زغاري، عدي زهران، إبراهيم سمارو، عثمان عرفة، مشيراً إلى أنهم قضوا سنوات

 قال نادي "الأسير الفلسطيني" (مؤسسة حقوقية مقرها رام الله) إنّ "قرار الوزير الفاشي بن غفير، والمتمثل بإلغاء الإفراج المبكر عن الأسرى، يأتي في سياق العدوان المستمر ضد الأسرى، الذي تضاعف مع اعتلاء الحكومة الفاشية سدة الحكم". وبيّن "نادي الأسير"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أنّ "سلسلة القوانين والتشريعات والتعديلات ومشاريع القوانين التي جاءت

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة شابا من مخيم طولكرم، شمالي الضفة الغربية، بعد اقتحامها لبلدة "بلعا" شرق المدينة. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد عوفي، بعد إيقاف مركبته وسط بلدة "بلعا"، حيث اندلعت مواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال عقب اقتحامهم للبلدة، أطلق خلالها الجنود الاعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع. وفي

أكّد  نادي "الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، أنّ "المعتقل إسماعيل إبراهيم حلبية (34 عاما) من بلدة أبو ديس، شرق القدس المحتلة، علّق اليوم الجمعة، إضرابه المفتوح عن الطعام، والذي شرع به منذ 11 يوما، رفضا لاعتقاله الإداريّ، وذلك بعد وعود بإنهاء اعتقاله". وأوضح النادي، أنه "تم نقل حلبية من زنازين العزل في سجن (عوفر)

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الجمعة، خمسة فلسطينيين، خلال حملة دهم نفذتها في أرجاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية أنّ قوات الاحتلال اقتحمت قرية "برقة" في نابلس، شمالي الضفة الغربية، واعتقلت الشاب عبد الكريم عبد الله حجة. واقتحمت قوات الاحتلال مدرسة "بير قوزا المختلطة" في بلدة "بيتا" جنوبي المدينة، وحطمت محتوياتها،