القدس والمسجد الأقصى

أكدت ندوة دولية عقدت في إسطنبول التركية، اليوم السبت، ضرورة الاستمرار في جمع الوثائق التاريخية من العهود المختلفة التي مرت على القدس، وبالأخص الوثائق العثمانية والعربية. وجاءت الندوة بتنظيم من منظمة التعاون الإسلامي والمركز التابع لها "مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية - إرسيكا"، وجامعة مرمرة التركية (حكومية تركية)، واللجنة العليا لشؤون القدس (تابعة للسلطة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، فلسطينيين اثنين من بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة. وقالت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال داهمت منزلي المقدسيَيْن آدم سمرين وعبد الله شحدة القاق، من منطقة العين في حي "وادي حلوة" بالبلدة، وفتشتهما وعاثت فيهما خرابًا قبل اعتقال صاحبي المنزل. وأضافت المصادر أن المقدسي المعتقل سمرين

أدى 65 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق تقديرات دائرة الأوقاف في القدس المحتلة. وقال مراسل “قدس برس” إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

دعا عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" رئيس ملف القدس في الحركة هارون ناصر الدين، أبناء الشعب الفلسطيني إلى الرباط وشدّ الرحال من الضفة الغربية والداخل المحتل نحو المسجد الأقصى، وصدّ اقتحامات المستوطنين لباحاته. وقال ناصر الدين في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" الجمعة، إن "تماهي حكومة الاحتلال ودعمها للمستوطنين المتطرفين والسماح لهم باقتحام المسجدين الأقصى

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خليل الحية، أن "القدس عنوان وحدة الأمة في مواجهة المشروع الصهيوني، وصاعق التفجير للمنطقة". وقال الحية في تصريحات إعلامية اليوم الخميس: "لن نسمح بتقسيم المسجد الأقصى، وسيف القدس شاهد على غضبتنا دفاعا عنه، ويمكن تكراره عشرات المرات". وأضاف: "لا نخشى أحدا، والاحتلال وحده مَن يتحمل مسؤولية انتهاكات

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، بلدة الرام، شمال القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن الاحتلال أطلق قنابل الغاز المسيل للدموع، لدى اقتحامه البلدة، دون أن يبلغ عن إصابات. وتشهد القدس ومدن الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال ومستوطنيه، تتخللها استفزازات واعتداءات على الفلسطينيين. وتسفر هذه الاقتحامات عن اندلاع مواجهات بين جنود

حذر مجلس الإفتاء الأعلى في فلسطين (تابع للسلطة الفلسطينية) من مخاطر تواصل اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى، وأداء الطقوس التلمودية في باحاته. وندد المجلس في بيان صحفي صدر عنه اليوم الخميس، اطلعت عليه "قدس برس"، برفع سلطات الاحتلال لافتات عند مدخل باب المغاربة (أحد أبواب الأقصى) لتشجيع المستوطنين على الاقتحامات، محذرا مما يروج له اليمين الإسرائيلي

واصل عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، اقتحامهم المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، في خامس أيام ما يسمى بـ"عيد الأنوار/حانوكا" العبري. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس (تابعة لوزراة الأوقاف الأردنية)، إن المستوطنين اقتحموا ”الأقصى“ على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية فيه، وتلقوا شروحات عن ”الهيكل“ المزعوم، كما أدى بعضهم

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، أحد حراس المسجد الأقصى المبارك، واعتقلت ناشطا مقدسيا. وأفادت مصادر محلية بأن سلطات الاحتلال أبعدت حارس الأقصى محمود أبو خروب عن المسجد لمدة أسبوع، قابلة للتجديد. وأضافت المصادر أن سلطات الاحتلال احتجزت أبو خروب منذ صباح اليوم، قبل قرارها إبعاده عن المسجد الأقصى. وفي السياق ذاته؛ اعتقلت قوات

أكد "رئيس الائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين" (تحالف مؤسسات مجتمع مدني عربية) همام سعيد، أن العمل من أجل خدمة القدس والمسجد الأقصى يتطلب جهداً كبيراً من كافة أقطار الأمة ومؤسساتها، من أجل الوصول إلى تحريرها من الاحتلال. وشدد خلال افتتاح أعمال المؤتمر الـ 13 لرواد بيت المقدس، في مدينة اسطنبول التركية، اليوم الأربعاء، بحضور أكثر

قررت محكمة الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة، اليوم الثلاثاء، الإفراج عن الفتاة المقدسية زينة عبده، بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الاعتقال، وتحويلها إلى الحبس المنزلي. وقال محامي "مركز معلومات وادي حلوة" محمد محمود إن "قاضي محكمة الاحتلال، وافق على طلب الإفراج عن موكلته زينة عبده، بشرط الحبس المنزلي المفتوح في منزلها، ودفع كفالة بقيمة أربعة

حذر الباحث في شؤون القدس زياد ابحيص، اليوم الاثنين، من "خطورة السماح لليهود باقتحام المسجد الأقصى المبارك، وإحياء ما يسمى بـ(عيد الأنوار)". وأكد ابحيص لـ"قدس برس" إن "الاحتفالات المسائية التي يقيمها المستوطنون في المسجد الأقصى المبارك ستكون أشد خطورة من الاقتحامات". وأوضح أن جماعات الهيكل تقيم خلال هذه الاحتفالات الرقصات الليلية على أبواب المسجد الأقصى،