القدس والمسجد الأقصى

قال رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، إنه "من دون زوال الاحتلال الإسرائيلي لا يمكن التوصل إلى السلام والاستقرار في المنطقة". وشدد الخصاونة، في تصريح له مساء الأحد، على أن "الحق الفلسطيني بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين، كان ولا يزال وسيبقى على رأس أجندة

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، النار، تجاه شاب فلسطيني، في القدس المحتلة. وزعمت الشرطة الإسرائيلية في بيان لها، إن "الشاب أقدم على إحراق مركبة مستوطن في حي النبي يعقوث، كما تسبب بإتلاف 10 أخرى". وادعت أن "قواتها وصلت المكان وطلبت منه خلع معطفه إلا أنه لم يستجب لها، وأطلق شرطي من أفرادها رصاصة

أدى عشرات الآلاف من المصلين مساء اليوم الأحد، صلاتي العشاء والتراويح في باحات المسجد الأقصى المبارك، في ليلة الـ26 من شهر رمضان. وقالت دائرة أوقاف القدس (تابعة للأردن)، في بيان مقتضب اليوم الأحد، إن "سبعين ألف مصلٍ أدوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى" تزامناً مع تواصل الدعوات لشد الرحال إلى الأقصى، وتكثيف الرباط والاعتكاف

أكد نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (منظمة دولية مستقلة) هشام أبو محفوظ، أن اعتداء الاحتلال على المسيحيين في "كنيسة القيامة" امتداد للعدوان على المسجد الأقصى، مشيراً إلى أن الشعب الفلسطيني بمسلميه ومسحييه موحد ضد التهويد. وقال أبو محفوظ، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إن اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على أبناء شعبنا

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الأحد إن المنظومة الأمنية الإسرائيلية، تتجنب الوقوع في المزيد من الأخطاء في المسجد الأقصى خوفاً من التصعيد. ووفقاً للصحيفة العبرية، فإن "إسرائيل تحاول أن ينتهي شهر رمضان بدون وقوع حوادث قد تؤدي لتصعيد من جديد". وأضافت أنه "على الرغم من الهدوء النسبي في الأيام القليلة الماضية، لا تزال إسرائيل تواجه

أدان نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل الشيخ كمال الخطيب، اعتداءات الاحتلال التي تطال المسلمين والمسيحيين في القدس، مؤكداً أنهم "قومٌ يعادون كل دين". وقال الخطيب في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، إن "الاعتداء على المسيحيين خلال محاولتهم الوصول إلى كنيسة القيامة للاحتفال بعيدهم، ومن قبلهم المسلمين والمعتكفين في المسجد الأقصى، تؤكد أن الاحتلال يعادي

أدانت "الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان" (مستقلة) في الأردن "الممارسة العنصرية الصهيونية بمنع المسيحيين من الوصول لكنيسة القيامة في القدس، والتضييق عليهم في عيد الفصح المسيحي، والاعتداء عليهم بالضرب، في محاولة فرض أمرٍ واقعٍ جديد يخالف الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس". وقالت الجمعية في، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "العالم أجمع شاهد الاعتداء السافر على

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الأحد، إنه "على الرغم من الهدوء النسبي في الأيام القليلة الماضية، لا تزال إسرائيل تواجه خطر اندلاع مواجهة على عدة جبهات". وبحسب الصحيفة، فإن "إسرائيل تحاول أن ينتهي شهر رمضان بدون وقوع حوادث قد تؤدي لتصعيد من جديد"، مشيرةً إلى أنها "تحاول تجنب المزيد من الأخطاء في المسجد الأقصى، والتي

دعا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، للوقوف صفاً واحداً لمواجهة التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، والأرض والمقدسات، والتركيز على التصدي للاحتلال والخلاص منه. جاء ذلك خلال حفل إفطار نظم اليوم السبت في مقر الرئاسة الفلسطينية، بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، حضره أعضاء في السلطة الفلسطينية، ورجال دين مسلمين ومسيحيين، وعدد من السفراء والقناصل المعتمدين

استنكرت لجنة "فلسطين والقدس" في حزب "جبهة العمل الإسلامي" أكبر الأحزاب الأردنية، اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على عدد من المصلين المسيحيين في مدينة القدس، وعرقلة وصولهم إلى "كنيسة القيامة" للاحتفال بقداس "سبت النور". وأشار رئيس اللجنة بدر ناصر، في تصريح صحفي، تابعته "قدس برس" اليوم السبت، إلى أن هذا الاعتداء "يؤكد على أن الاحتلال لا

شددت قوات الاحتلال، اليوم السبت، إجراءات دخول المسيحيين إلى البلدة القديمة من مدينة القدس، للاحتفال بـ"سبت النور"، الذي يسبق عيد الفصح المجيد. وأفادت مصادر محلية، أن شرطة الاحتلال شددت من إجراءاتها على أبواب البلدة القديمة، ومنعت المسيحيين من الدخول إلا بأعداد قليلة، ومن معهم تصاريح من الدخول. وكانت كنائس القدس المحتلة، قد أكدت منذ ثلاثة

قالت دائرة "أوقاف القدس" (تابعة للأردن)، مساء اليوم الجمعة في تصريح مقتضب، إن نحو 200 ألف مصلٍ أدوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك. وكانت الدائرة قد ذكرت في وقت سابق من اليوم، بأن 250 ألف مصل، أدوا صلاة الجمعة الرابعة من شهر رمضان في المسجد الأقصى، رغم تضييقات الاحتلال الإسرائيلي على المصلين، ومحاولته