القدس والمسجد الأقصى

سلمت مخابرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، المرابطة المقدسية خديجة خويص قرارًا بتجديد منعها من دخول الضفة الغربية مدة 6 أشهر. وكانت مخابرات الاحتلال، استدعت المرابطة خديجة خويص أمس الأحد، للمثول أمامها اليوم في مركز المسكوبية غربي القدس المحتلة. يذكر  أن هذه المرة ليست الأولى التي تجدد فيها مخابرات الاحتلال قرار منع خويص من دخول الضفة

سلمت مخابرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، وزير شؤون القدس أشرف الأعور قرارا بالإبعاد عن الضفة الغربية ومنعه من ممارسة مهامه كوزير بالحكومة الفلسطينية لمدة 6 أشهر. وبحسب ما أفادت به مصادر مطلعة، فقد تم تسليم الوزير الأعور أمراً خطياً يتضمن منعه من دخول أراضي الضفة الغربية، بما في ذلك المدن الفلسطينية الرئيسية ومراكز العمل الحكومي،

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح يوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك من باب "المغاربة"، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.   وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد.   وفرضت شرطة الاحتلال قيودا مشددة على دخول المصلين

انقضى يوم الخميس الماضي أحد أبرز مواسم العدوان على المسجد الأقصى المبارك، والمتمثل في عيد الفصح اليهودي (من 1 - 9 نيسان/أبريل الجاري)، بعد أسبوعٍ حافل بالاقتحامات والانتهاكات ومحاولات تغيير الوضع القائم، عبر السعي إلى تقسيمه زمانيًا ومكانيًا. قفزة في الأعداد برعاية شرطة الاحتلال يرى الباحث في مؤسسة "القدس الدولية" (مستقلة، مقرها بيروت) علي إبراهيم،

هاجم مستوطنون، صباح يوم الأحد، حافلة للمقدسيين في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.   وأفاد مركز معلومات "وادي حلوة" بأن مجموعة من المستوطنين هاجمت حافلة للفلسطينيين بالحجارة في الحي. ما أدى إلى تحطم زجاجها.   وفي سياق آخر، اعتقلت قوات الاحتلال، فجر اليوم، الشاب أمير محمد عبيد من بلدة "العيسوية" شمال شرقي القدس.   وتأتي هذه

اعتبرت "محافظة القدس"، الاعتداءات التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني المسيحي المشاركين في احتفالات "سبت النور" بمدينة القدس المحتلة، انتهاكا صارخا لجميع المواثيق الدولية والشرائع السماوية.   وأدانت المحافظة في بيان لها، منع سلطات الاحتلال سفير الكرسي الرسولي "الفاتيكان" المطران أدولفو تيتو إيلانا من دخول كنيسة القيامة.   وعدّت ذلك استخفافا بالقانون

اقتحم عشرات المستوطنين، المسجد الأقصى المبارك من باب "المغاربة"، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.   وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته.   وأوضحت أن المقتحمين أدوا طقوسا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد.   وفرضت شرطة الاحتلال قيودا مشددة على دخول

اعتبرت قطر تحريض جماعات استيطانية يمينية على تفجير المسجد الأقصى بالقدس المحتلة وبناء الهيكل المزعوم مكانه، يعد "تحريضا خطيرا ينذر باتساع دائرة العنف في المنطقة". جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية القطرية، تعليقا على تداول منصات ومواقع عبرية متطرفة مقطعا مصورا أنتج بتقنية الذكاء الاصطناعي، تحت عنوان "العام القادم في القدس"، يُظهر تفجير المسجد الأقصى

منعت قيود وإجراءات الاحتلال الإسرائيلي وصول المسيحيين بحرية إلى كنيسة القيامة، لإحياء طقوس "سبت النور"، ضمن أسبوع "الآلام" الذي يسبق عيد "الفصح". وحوّلت سلطات الاحتلال، منذ ساعات الصباح الباكر، البلدة القديمة في القدس ومحيطها إلى ثكنة عسكرية، تزامنا مع توافد المسيحيين إلى الكنيسة، ونشرت أعدادا كبيرة من أفراد القوات في شوارع وأزقة البلدة القديمة، وعلى

اقتحم السفير الأمريكي الجديد لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي، مايك هاكابي، اليوم الجمعة، منطقة حائط "البراق" بالبلدة القديمة في القدس، بعد يوم واحد من وصوله إلى البلاد لتولي منصبه. وظهر هاكابي في لقطات مصورة من الزيارة، وهو يضع مذكرة في شق في الجدار، وهو تقليد قائم منذ فترة طويلة. ويقول إن المذكرة من الرئيس الأمريكي دونالد

أكدت "مؤسسة القدس الدولية" أن المسجد الأقصى المبارك دخل مرحلة استباحة لم يشهد لها مثيلاً منذ احتلاله عام 1967، مشيرة إلى أن ما جرى اليوم من اقتحامات يمثل العدوان الأكبر من حيث عدد المقتحمين منذ الاحتلال، ويستدعي تحركاً شعبياً عاجلاً، وتغييراً جذرياً في مواقف النظام الرسمي العربي، وعلى رأسه الأردن، بما يتجاوز الرفض الشفوي المجرد

أدانت وزارة الخارجية الأردنية، "بأشدّ العبارات"، اقتحام أعضاء من برلمان الاحتلال (كنيست) المسجد الأقصى، بالتزامن مع الممارسات الاستفزازية التي يَقدِم عليها المتطرّفون أثناء اقتحاماتهم التي تتم بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي "باعتباره تصعيدًا خطيرًا غير مقبول، واستفزازًا مرفوضًا، وانتهاكًا لحرمة المسجد الأقصى، وللوضع التاريخي والقانوني القائم فيه". ‏وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة، في