المقاومة

أعلن المطارد المحاصر في نابلس، حسام اسليم، اليوم الأربعاء، عدم تسليم نفسه، هو وقائد سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" كتيبة نابلس، محمد جنيد. وأوصى اسليم، وفق تسجيل له تداوله رواد التواصل الاجتماعي، بـ"عدم إلقاء السلاح من بعدهما". وأعلنت وزارة الصحة الفلسطية اليوم الأربعاء، استشهاد فلسطينيين اثنين، وإصابة 36 آخرين بينها حالات خطيرة، خلال

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، إن المقاومة الفلسطينية في نابلس (شمال الضفة) تسطر بطولة عظيمة عبر هذا التصدي والاشتباك مع جيش الاحتلال ورفض الاستسلام"، موضحاً أن "ثورة شعبنا مستمرة ومتواصلة ولن تتوقف برغم الخطط الأمريكية للالتفاف عليها". وأضاف قاسم، في تصريحات صحفية، تابعتها "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن الاحتلال "يصعد من

استشهد، اليوم الأربعاء، عشرة فلسطينيين، وأصيب 97 آخرون، بينهم ستة في حال الخطر، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها البلدة القديمة من مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت حارة الشيخ مسلم على أطراف البلدة القديمة من نابلس، وحاصرت منزلا، وسط إطلاق نار كثيف. وأفاد مدير الاسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر

شيّعت جماهير غفيرة بمدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، ظهر يوم الثلاثاء، جثمان الشهيد الفتى منتصر الشوا (16 عاما)، الذي ارتقى متأثرا بإصابته برصاص جيش الاحتلال قبل أسبوع، أثناء اقتحامه مخيم بلاطة. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، باتجاه مسقط رأسه في مخيم بلاطة، لإلقاء نظرة الوداع عليه، وأداء صلاة الجنازة، قبل مواراته الثرى

أشاد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، بتصدي المقاومة ومقاتلي "كتائب القسام" لقوات الاحتلال، التي حاولت اقتحام مدينة جنين ومخيمها، شمال الضفة، فجر اليوم. وأكد قاسم، في تصريحات صحفية، تابعتها "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن ‏"البطولة العظيمة للمقاومة قادرة على الدوام على إرباك الاحتلال، وضمان تصعيد ثورة شعبنا المتعاظمة، التي لن تتوقف إلا

رصد تقرير لمركز المعلومات الفلسطيني (معطى) 27 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال 24 ساعة الماضية، كان أبرزها أربع عمليات إطلاق نار. وذكر التقرير الصادر اليوم الاثنين، أن الشبان المقدسيين في حي الطور ومخيم شعفاط بالقدس المحتلة، ألقوا مفرقعات نارية صوب قوات الاحتلال، خلال مواجهات شهدت أيضاً إلقاء الحجارة بشكل متكرر. وأشار إلى أن مقاومين

أصيب فلسطينيون بالاختناق، ظهر اليوم الإثنين، عقب اقتحام قوات الاحتلال مخيم الدهيشة، جنوبي بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن "قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الدوحة غربا، وأطلقت وابلا من قنابل الغاز والصوت تجاه طلبة المدارس في مخيم الدهيشة، ما أدى إلى إصابة فلسطيني بقنبلة غاز في الرأس، وصفت إصابته بالطفيفة، وعدد آخر

أعرب أكثر من نصف الإسرائيليين، عن خيبة أملهم من أداء وزير الأمن الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، وذلك بعد أشهر من توليه مهام منصبه.   وجاء في الاستطلاع الذي نشرته صحيفة /معاريف/ الإلكترونية العبرية، اليوم الأحد، أن 51% من المستطلعة آراؤهم محبطون من أداء "بن غفير"، وذلك بعد حوالي 3 أشهر من تولي حقيبة وزارته.

أعلن الأمين العام لـ "حركة المجاهدين" الفلسطينية (فصيل مقاوم ) أسعد أبو شريعة، اليوم السبت، أن حركته تمكنت من تجنيد الأسير شحادة أبو القيعان، "ليخترق صفوف العدو ويتمكن من نقل عتاد من جيش الاحتلال إلى المقاومين". جاء ذلك خلال مهرجان ذكرى إنطلاقة "حركة المجاهدين" الفلسطينية، الـ 23 بمدينة غزة. وكشف أبو شريعة عن تفاصيل عمل

أصيب عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن المواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال لقريتي "زبوبا" و"رمانة" غرب المدينة، حيث أطلق الجنود قنابل الغاز المسيل للدموع والصوت، ما أدى إلى إصابة عدد من السكان بالاختناق. كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية "الطيبة" وكثفت

أصيب طفل فلسطيني في ساقه، إثر هجوم نفذه مستوطنون مسلحون، مساء اليوم السبت، في شارع الشهداء، وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، بحماية من جيش الاحتلال. وقالت مصادر صحفية، إن عشرات المستوطنين المدججين بالسلاح، هاجموا بالحجارة منازل الفلسطينيين في شارع "الشهداء" و"زقاق العميان" وشارع "الشلالة القديم"، ما تسبب بإصابة الطفل عمران حمودة جابر، في ساقه،

ذكرت وسائل إعلام عبرية نقلاً عن مسؤول عسكري اسرائيلي سابق، اليوم السبت، قوله: إن "إسرائيل" تمر بأصعب مفترق طرق، واصفاً أحداث الضفة الغربية المحتلة بأنها ستضعف قدرة جيش الاحتلال. ونقلت قناة /كان/ العبرية، عن المسؤول العسكري والمتحدث باسم جيش الاحتلال سابقا رونين منليس قوله إن إسرائيل "تمر بأصعب مفترق طرق لم يمر منذ 20 عاما".