المقاومة

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، مقتل مستوطن إسرائيلي، متأثرًا بإصابته بعملية فدائية في مستوطنة "إلعاد" شرقي "تل أبيب" (وسط فلسطين المحتلة)، في أيار/مايو الماضي. وقالت إذاعة جيش الاحتلال، صباح اليوم، إن "أحد المصابين في عملية إلعاد، التي وقعت قبل نحو 9 أشهر، قد قُتل اليوم، متأثرًا بجروحه الخطيرة ويُدعى شمعون معطوف"؛ وبذلك يرتفع

حذرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من أن سياسات الحكومة الإسرائيلية الأكثر تطرفا، تهدد بفتح الباب واسعا للتصعيد الميداني. وقال المتحدث باسم الحركة حازم قاسم، اليوم الخميس، في تصريح صحفي، ردا على الغارات الإسرائيلية على غزة، وتصدي المقاومة لها والتصعيد في الضفة والسجون، إن "وجود الحكومة الصهيونية اليمينية بسياستها المتطرفة يفتح الباب واسعاً أمام التصعيد الميداني".

شنت المقاتلات الإسرائيلية، فجر اليوم الخميس، عدة غارات على قطاع غزة، وسط تصدي المقاومة لها، وإطلاق مزيد من الصواريخ  تجاه المستوطنات المحاذية للقطاع. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن "طائرات حربية إسرائيلية استهدفت موقع (الكتيبة 13)، شرقي مخيم البريج، بعدد كبير من الصواريخ وعلى عدة مرات". وأوضح أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت موقع بدر

استنكرت حركة الجهاد الإسلامي، استهداف الأجهزة الأمنية بالسلطة الفلسطينية لعوائل الشهداء والأسرى في محافظة جنين (شمال الضفة)، ومواصلة الاعتقال السياسي بحق أبناء وكوادر الحركة على امتداد الضفة. وقالت الحركة في بيان صحفي تلقته "قدس برس" إن "ما قامت به عناصر جهاز المخابرات العامة في محافظة جنين، من استدعاء عوائل الشهداء، والتي كان آخرها استدعاء الحاج

أعلن بيان لجيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، عن إطلاق صفارات الإنذار في مستوطنة "سديروت" وغلاف غزة (جنوب فلسطين المحتلة عام 48). وأوضح البيان في وقت لاحق أن "القبة الحديدية تصدت، لصاروخ واحد تم إطلاقه من قطاع غزة". يشار إلى أن "سديروت" بُنيت على أراضي بلدة "النجد" الفلسطينية المُهجّرة، وتعرضت للكثير من الصواريخ الفلسطينية، للرد على

استهدفت مجموعات عرين الأسود، صباح اليوم الأربعاء، جنود الاحتلال الإسرائيلي المتمركزين عند حاجز صرّة العسكري غرب نابلس شمالي الضفة. وذكرت "عرين الأسود" في بيان مقتضب، أن "مقاتليها نفذوا عند الساعة السابعة والنصف صباح اليوم، عملية إطلاق نار على حاجز صرّة الاحتلالي غرب نابلس، وانسحبوا بسلام". يشار إلى أن ”عرين الأسود“ مجموعات فلسطينية مقاوِمة، نشطت في

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبداللطيف القانوع، أن "عملية الدهس البطولية على حاجز زعترة جنوب نابلس (شمال الضفة)، تأتي في إطار عمليات المقاومة للرد على جرائم الاحتلال وعدوانه على مقدساتنا وشعبنا وأسرانا". وأشار القانوع في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إلى أن "العملية البطولية تتزامن مع الاعتداءات الصهيونية على الأسرى، وحالة

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بلدتي "عرابة" و"فحمة"، جنوب غربي جنين (شمال الضفة). وذكرت مصادر محلية أن "قوات الاحتلال اقتحمت البلدتين، وسيرت آلياتها العسكرية في شوارعهما، دون أن يبلغ عن أي اعتقالات". وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل يومي، عمليات دهم وتفتيش في مدن الضفة الغربية والقدس، وتعتقل العديد من الفلسطينيين، قبل أن تنقلهم إلى

دعت "القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية" (أهلية) في الضفة الغربية إلى الإسراع في إنجاز تشكيل لجان الحراسة والحماية للقرى والبلديات القريبة من المستوطنات، والتصدي لاعتداءات المستوطنين. جاء ذلك في بيان صحفي، اطلعت عليه "قدس برس"، عقب اجتماع "القيادة الوطنية الموحدة" اليوم الثلاثاء، لبحث التطورات السياسية، وقضايا الوضع الداخلي، "في ظل تصاعد عدوان الاحتلال، والمستوطنين، وتواصل

دعت مجموعات "عرين الأسود" الفلسطينيين، إلى اليقظة التامة ورص الصفوف والانخراط الفوري في الفعل المقاوم. وفي بيان لها تلقته "قدس برس" مساء الاثنين، خاطبت العرين الاحتلال بالقول: "لا مكان لكم على أرضنا، ولا هيكل، ولا حتى مكان لدفن موتاكم، عودوا من حيث جئتم، أفضل بكثير من مواجهة مصيركم المحتوم في أرضنا". ووجهت حديثها للفلسطينيين: "لأننا

قال وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، إنه سيقدم قريباً قانون عقوبة الإعدام بالكرسي الكهربائي بحق الفلسطينيين الذين ينفذون عمليات ضد إسرائيليين. جاء ذلك خلال اجتماع بن غفير مع أحزاب إسرائيلية اليوم الإثنين، مبيناً أنه أصدر تعليماته لمتابعة وسائل التواصل الاجتماعي، ورصد واعتقال كل شخص بحوزته سلاح. وذكرت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/

قالت وزارة الصحة لدى السلطة الفلسطينية، إن 35 شهيدا، بينهم ثمانية أطفال، وسيدة مسنة، ارتقوا برصاص الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، في الضفة الغربية، خلال شهر كانون الثاني/يناير من العام الجاري 2023. وأوضحت الصحة في بيان مقتضب، اليوم الإثنين، أن "الإصابات التي سُجلت على أجساد الشهداء، أظهرت أن إطلاق النار كان يتركز في الأجزاء العلوية منها، وغالبيتها