المقاومة

أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أنها دمرت عددا من الآليات ودبابات الاحتلال في قطاع غزة. وأظهرت مشاهد لعناصر كتائب "القسام" بثتها قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الأحد، يظهر فيها تدمير عدد من دبابات وآليات الاحتلال بقذائف الياسين (105). كما أظهرت المشاهد استيلاء عناصر"القسام" على أسلحة لجنود الاحتلال وخوذ وقلادة عسكرية، بالإضافة إلى جعب وملابس

أعلنت هيئة الأسرى (تابعة للسلطة الفلسطينية) ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) أن قوات الاحتلال اعتقلت منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأحد (70) مواطنًا فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم ثلاث سيدات وصحفيان، وقد تركزت عمليات الاعتقال في مخيم بلاطة/نابلس، وفي مخيم جنين فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات: طوباس، رام الله، الخليل،

أعلنت كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أن مجاهديها أجهزوا على ستة جنود إسرائيليين في منطقة "جحر الديك" بغزة. وقالت "القسام" في تصريح مقتضب اليوم الأحد: "مجاهدونا يُجهِزون على 6 جنود صهاينة من مسافة صفر في منطقة جحر الديك بعد مهاجمتهم بقذيفة مضادة للأفراد والإطباق عليهم بالأسلحة الرشاشة". وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن اليوم

استشهد مواطن فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي بعد اقتحام قوات الاحتلال مدينة ومخيم جنين فجر اليوم الأحد. وأفاد مدير مستشفى جنين الحكومي وسام بكر، باستشهاد الفلسطيني عصام الفايد (46 عاما) وهو من ذوي الاعاقة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي عند مدخل المخيم، وهو شقيق الشهيدين أمجد ومحمد الفايد. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافة عسكرية،

واصلت قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة لليوم الرابع والأربعين على التوالي حيث شنت طائرات الاحتلال غارات على عدد من الأحياء السكنية والمنازل شمال ووسط وجنوب قطاع غزة ما أدى لاستشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين. وأفادت مصادر محلية بوقوع شهداء وجرحى جراء غارات طائرات الاحتلال التي شنتها على خانيونس جنوبي قطاع غزة خلال الساعات الماضية. وأفادت

استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال اثناء اقتحامها مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم فجر اليوم الأحد. وأفادت مصادر محلية باستشهاد الشاب عمر اللحام (20 عاما) بعد إصابته برصاص الاحتلال في رأسه خلال مواجهات اندلعت في المخيم بعد اقتحامه من قبل جيش الاحتلال. وأضافت أن قوات الاحتلال منعت طواقم الهلال الأحمر في المدينة من الاقتراب من

أعلن جيش الاحتلال مقتل "6 ضباط وجنود وإصابة آخرين بجراح خطرة في قطاع غزة". وكان الاحتلال أعلن الخميس الماضي أن "عدد قتلى الجنود في غزة بلغ 55 قتيلا". من جهتها أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم السبت  أن"مقاتليها دمروا منذ صباح اليوم 17 آلية صهيونية في شمال غرب وجنوب غزة، بالإضافة إلى إيقاع

أعلن الناطق باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، اليوم السبت، فقدان الاتصال بـ"عدد من المجموعات المكلفة بحماية أسرى الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة". وأضاف أن "مصير الأسرى والآسرين لا يزال مجهولا بعد فقدان الاتصال". كما قال إن "مقاتلي القسام دمروا منذ صباح اليوم 17 آلية صهيونية في شمال غرب وجنوب غزة، بالإضافة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ردا على مجزرة الاحتلال الجديدة بمدرسة الفاخورة التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" شمالي غزة: "لن نرحل عن هذه الأرض وستحاسبون على مجزرتكم في مدرسة الفاخورة وجرائمكم المتواصة بحق الأطفال والمدنيين طال الزمن أو قصر". وأضافت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت: "يرتكب النازيون الجدد مجزرة

استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين في مجزرة جديدة ارتكبتها قوات الاحتلال بقصف مدرسة الفاخورة بجباليا شمالي قطاع غزة.   وأفاد شهود عيان بارتقاء عدد كبير من الشهداء والجرحى بمدرسة الفاخورة التابعة لوكالة الأونروا شمالي قطاع غزة.   واكدوا بأن معظم الشهداء جراء المجزرة من النساء والأطفال وأن القصف تم في الوقت الذي كان غالبية قاطني المدرسة

نعت حركة المقاومة الإسلامية حماس "بكلّ معاني الصَّبر والفخر والاعتزاز، إلى جماهير شعبنا الفلسطيني، وأمتنا العربية والإسلامية، والمجالس والاتحادات البرلمانية والأحرار في كل العالم، القائد المجاهد والرّمز الكبير للنضال الوطني الفلسطيني: الشهيد الدكتور أحمد بحر (أبو أكرم) رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالإنابة". وزفّت الحركة الشهيد بحر في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، "الذي

‏أجلت قوات الاحتلال معظم الطاقم الطبي والنازحين الفلسطينيين وبعض الجرحى من مجمع الشفاء الطبي شمالي قطاع غزة. وقال مشرف الطوارئ في مجمع الشفاء في حديث لقناة /الجزيرة/ الفضائية: أن "عددا من الذين كانوا في المستشفى غادروا وبقي آخرون بينهم جرحى ومرضى وقد طلب الاحتلال من النازحين التوجه إلى شارع الوحدة، وكثير من الأطفال والكبار لم