فلسطينيو الخارج

نفذت مؤسسة "نماء الخيرية" الكويتية بالتعاون مع شريكها الميداني جمعية فلسطين الغد للتنمية المجتمعية، حملة إغاثية استهدفت الأسر المحتاجة والأطفال في قطاع غزة. وشملت الحملة "توزيع حقائب كسوة للأطفال، حيث استفاد منها أكثر من 115 طفلًا، تضمنت ملابس شتوية ومستلزمات أساسية للأطفال وحديثي الولادة، بالإضافة إلى توزيع بطانيات وفرشات حصيرة على 55 أسرة، وتركيب 68

قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، إن "وفدًا رفيع المستوى منها يصل إلى الدوحة مساء اليوم الثلاثاء". وأضافت في تصريح مقتضب أن "وفدها يصل الدوحة للمشاركة في التفاصيل النهائية لإتفاق وقف إطلاق النار في غزة". وظهر اليوم الثلاثاء، أكد المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، أن "المحادثات الجارية في الدوحة مثمرة وإيجابية وتركز على التفاصيل الأخيرة". وأضاف

عقدت لجنة "الحوار اللبناني الفلسطيني" (تأسست عام 2002 بقرار حكومي لبناني)، اليوم الثلاثاء، اجتماعاً موسعاً في السراي الحكومية، ضم كافة الفصائل الفلسطينية لإعلان إقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج المخيمات بشكل تام، وذلك في سياق ما ورد في خطاب قسم الرئيس جوزيف عون حول تطبيق سيادة الدولة اللبنانية على كافة أراضيها. رأس الاجتماع رئيس لجنة الحوار

في إطار جهودها الإغاثية المستمرة، نفّذت مؤسسة "نماء الخيرية" الكويتية، بالشراكة مع جمعية "وفا" للتنمية وبناء القدرات، حملة إنسانية شاملة لدعم أهالي شمال قطاع غزة الذين يعانون من أوضاع معيشية قاسية، خاصة خلال فصل الشتاء. شملت الحملة "توزيع 6 تناكر مياه نظيفة استفاد منها أكثر من 6000 شخص، بالإضافة إلى بطانيات، جواكيت، حطب، وفرشات أرضية،

كشفت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الإثنين، أنه تم تقديم طلب اعتقال في إيطاليا ضد اللواء في جيش الاحتلال غسان عليان الموجود سرا هناك. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن مؤسسة "هند رجب" (حقوقية مختصة بملاحقة جنود الاحتلال قضائيا) عملت على مذكرة اعتقال بحق عليان خلال وجوده في اجتماع سري بإيطاليا. ويعمل عليان حاليا منسق أعمال

التقت "موسوعة المخيمات الفلسطينية" (مقرها لبنان)، اليوم الإثنين، بعدد من "فلسطينيي سوريا" المقيمين في العاصمة اللبنانية بيروت. وقد وثّقت "موسوعة المخيمات الفلسطينية" خلال اللقاء الذي عُقد في مخيم برج البراجنة، في العاصمة بيروت، معاناة الفلسطينيين الذين هجّروا من سوريا، وحرصهم على عيش حياة كريمة، وكذلك قلقهم من أمور عدة مرتبطة بإعادة إعمار المنازل المدمرة بفعل

تظاهر العشرات من التونسيين أمام مقر السفارة الأمريكية بالعاصمة تونس اليوم الأحد، تنديداً بتواصل الدعم الأمريكي لعدوان الاحتلال على قطاع غزة. وعبرت "الشبكة التونسية للتصدي لمنظومة التطبيع"، عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن هذا التحرك يهدف إلى "الضغط وللتنديد بتواصل دعم واشنطن للاحتلال في تهجريها وإبادتها لآلاف الفلسطينيين في غزة وللتنديد بموقف الأنظمة العربية

أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، ضرورة وقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، محذّرا من "خطورة الاعتداءات على الأماكن المقدسة في مدينة القدس". كما حذّر الملك عبد الله خلال استقباله بالعاصمة عمان، اليوم الأحد، أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، في إطار زيارة رسمية، يجريها الأخير إلى المملكة، من "خطورة استمرار

أعيد تداول مقطع فيديو قديم للوزير الكويتي الأسبق سامي عبداللطيف النصف، يوثق مشاركته في لقاء استضافته العاصمة البريطانية لندن، ونظمه "المجلس العربي للتكامل الإقليمي". الفيديو، الذي سُجِّل قبل بضع سنوات، عاد إلى الواجهة مجددًا في ظل الجدل المثار في الكويت عقب اعتقال الإعلامية فجر السعيد بتهمة الدعوة إلى التطبيع، مما أثار ردود فعل غاضبة.  

أكد الأمين العام لـ "الهيئة الخيرية الهاشمية الأردنية" (حكومية) حسين الشبلي أن مجموع الدعم المقدم لقطاع غزة منذ العام 2002 إلى ما قبل 7 تشرين الأول/أكتوبر عام 2023 وصل إلى مئتي مليون دولار من مختلف المساعدات، فيما بلغ مجموع الدعم بالكامل حتى بداية العام 2025 إلى مئتين وثمانية وأربعين مليون دولار.   وأضاف الشبلي خلال

كشف مصدر فلسطيني مطلع على مفاوضات وقف عدوان الاحتلال على قطاع غزة، أن "المرونة التي أبدتها حركة (حماس) بشأن بعض الملفات جعلت إمكانية الوصول إلى صفقة وارد بقوة خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة"، لكنه أكد أن "تلك المرونة لا تعني بأي حال من الأحوال تقديم الحركة تنازلات بشأن الملفات الرئيسية". وتصف بعض الجهات المراقبة

في أحد أيام العمل الروتينية لمؤسسة "هوية" (مؤسّسة أهليّة فلسطينيّة مقرها لبنان)، وبين آلاف الوثائق الفلسطينية المتناثرة في الأرشيف، برزت وثيقة غير عادية: طلب رسمي لأحد المعلمين الفلسطينيين، الأستاذ محمد حسن الصفوري، للمشاركة في مباراة دولية لكرة القدم في سوريا خلال فترة الانتداب البريطاني. وفي هذا السياق، يقول المدير التنفيذي لـ"هوية"، محمد أبو ليلى، في