استيطان

أدان البرلمان العربي، الأربعاء، عدوان الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، الذي أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء والجرحى، وتدمير عدد من منشآت البنية التحتية، معتبرا ذلك "تحديا سافرا لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني". وقال البرلمان العربي في بيان، إن "هذا التصعيد من قبل الاحتلال ومستوطنيه على مدن الضفة بالتوازي مع حرب الإبادة

أدانت وزارة الخارجية الأردن، بأشد العبارات، الأربعاء، "الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وآخرها العدوان الهمجي على جنين وطولكرم وطوباس، شمال الضفة الغربية المحتلة اليوم، والتي أسفرت عن ارتقاء وإصابة العشرات". وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن "الاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة على الفلسطينيين يجب أن تتوقف فورا، وإن على المجتمع الدولي التصدي الفوري والحازم للانتهاكات

أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، الأربعاء، فرض عقوبات على منظمة استيطانية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، وعلى مستوطنين. وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان، إن "عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية يسبب معاناة إنسانية شديدة، ويقوّض احتمالات السلام والاستقرار في المنطقة. ومن الأهمية بمكان أن تقوم الحكومة الإسرائيلية بمحاسبة أي أفراد أو كيانات مسؤولين عن العنف ضد المدنيين

حذر متابعون، الاثنين، من خطورة تصريحات وزير الاحتلال بن غفير، المتعلقة بالمسجد الأقصى المبارك، ونواياه بإقامة كنيس يهودي فيه، مؤكدين أن تلك التصريحات "من شأنها أن تفجر الأوضاع ليس فقط في الضفة الغربية ومدينة القدس، بل في المنطقة". وحذر الأمين العام للهيئة المقدسية للدفاع عن المقدسات حسن خاطر، من "مغبة المخاطر المترتبة على تصريحات الوزير

أقام مستوطنون متطرفون، الأحد، بؤرة استيطانية جديدة، جنوب غرب مدينة أريحا في الضفة الغربية المحتلة. وقالت بلدية أريحا في بيان، إن "مستوطنين متزمتين اقتحموا منطقة دير قرنفل الأثرية غرب مدينة أريحا، ونصبوا خيمة استيطانية في المكان". وكان مستوطنون أقاموا الخميس الماضي، بؤرة استيطانية جديدة أيضا قرب منطقة "نبع العوجا"، شمالي مدينة أريحا. ومنذ مطلع عام

قالت الأمم المتحدة، الأربعاء، إن "الغارات الجوية الإسرائيلية على الضفة الغربية، تسببت باستشهاد فلسطيني واحد على الأقل يوميا بالمتوسط، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي". وأوضح مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في تقريره اليومي، إنه "منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، استشهد 600 فلسطيني في الضفة الغربية، بما فيها مدينة القدس". وأضاف المكتب، أن قوات

أعرب مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، عن قلقه بسبب "التوسع الاستيطاني الإسرائيلي الأخير والمستمر والتغييرات القانونية في الضفة الغربية". وحذر المكتب في بيان اليوم الاثنين، من أن "هذا التوسع يتعارض مع القانون الدولي، بما في ذلك الحكم الذي أصدرته محكمة العدل الدولية في تموز الماضي". وأشار إلى إعلان وزير مالية الاحتلال

قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، الأحد، إن "الترحيل القسري بفعل اعتداءات المستوطنين وجرائمهم شمل 40 تجمعا فلسطينيا، في ظل تزايد تلك الهجمات في مختلف مناطق الضفة الغربية، تحت حماية قوات الاحتلال". وأوضحت الوزارة في بيان، أن "عدد التجمعات البدوية التي رُحّلت بالقوة وبفعل جرائم واعتداءات من سمتها مليشيات المستوطنين تصل إلى 40 تجمعا بدويا". وأضافت أنها

أدانت وزارة الخارجية الأردنية، قرارات وإجراءات الحكومة الإسرائيلية التي تكرس احتلال الأراضي الفلسطينية عبر التوسع في بناء المستوطنات وشرعنتها، والتي كان آخرها إقرار مخطط لتوسيع بؤرة استيطانية جديدة على أراضٍ قرب "بيت لحم"، و"الولجة"، و"حوسان"، والمدرجة على لائحة التراث العالمي المهدد بالخطر في منظمة "يونسكو" التابعة للأمم المتحدة. واعتبرت الوزارة في بيان لها اليوم الأربعاء،

أقرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحويل أراضٍ في منطقة "بيت لحم" جنوب الضفة الغربية المحتلة، تبلغ مساحتها 338 دونماً (الدونم يعادل ألف متر مربع)، لصالح "منطقة نفوذ" لبؤرة "ناحال حيلتس". وتقع المنطقة المستهدفة جنوب "بيت لحم"، ويهدف القرار إلى تحويل تلك البؤرة إلى مستوطنة تحظى بكامل الامتيازات المقدمة من دولة الاحتلال لتشجيع الاستيطان بالضفة الغربية. وأقر

 استشهد فلسطينيا، واعتقل أكثر من 120 آخرون، في مدينة القدس المحتلة، التي شهدت 76 عملية هدم منازل ومنشآت وتجريف أراض خلال شهر تموز/يوليو الماضي. وقالت محافظة القدس في تقريرها لشهر تمّوز من العام 2024، حول جرائم وانتهاكات الاحتلال "الإسرائيلي" في القدس المحتلة، إن (3739) مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى المبارك. وبينت المحافظة، أن الشهيدين محمد غالب

كشف تقرير للاتحاد الأوروبي، عن بناء "إسرائيل 30 ألفا و680 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة منذ قدوم حكومة بنيامين نتنياهو". وبحسب التقرير، فإن عام 2023 "شهد بناء 18 ألفا و333 وحدة استيطانية في القدس، في حين تم بناء 12 ألفا و349 وحدة في الضفة الغربية". وقال التقرير، إن "عدد الوحدات الاستيطانية المقامة في الضفة