استيطان

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، إن قرار الاحتلال إعادة تفعيل ما يُسمّى “عملية تسجيل ملكية الأراضي في المنطقة (ج)” في الضفة الغربية، واعتباره مرجعية قانونية حصرية، هو إلغاء عملي لكلّ الاتفاقات ذات الصلة التي وقّعتها السلطة الفلسطينية مع الاحتلال على مدار سنوات من مفاوضات "أوسلو العبثية". وأوضحت الحركة في بيان، أنه "يترتّب على ذلك

كشفت حركة "السلام الآن" اليسارية الإسرائيلية، التي تراقب النشاطات الاستيطانية لدولة الاحتلال، أن "الكابنيت" - الحكومة الأمنية الإسرائيلية المصغرة - قرر أمس الأحد فتح إجراءات تسوية الأراضي في المنطقة "ج" من الضفة الغربية المحتلة، موضحة أن هذا الإجراء يهدف إلى "توضيح الأمور بشأن قضية ملكية الأراضي". وأشارت الحركة في بيان صدر اليوم الاثنين إلى أن

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، بلدة الخضر، جنوب بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية. وتمركزت قوات الاحتلال بحسب شهود عيان في مناطق: البوابة، واليمامة، وحارة أبو صرة، وشارع القدس- الخليل، وأطلقت قنابل الغاز السام والصوت، دون أن يبلغ عن إصابات. من جهة أخرى داهم مستوطنون، مساء اليوم السبت، خيام مواطن شرق مدينة طوباس، شمالي

شرعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بهدم عدد من المباني السكنية في مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة. وأكّد مراسلنا أن جرافات الاحتلال بدأت ظهرا بهدم عدد من المنازل مكونة من عدة طوابق بحي المنشية في نور شمس. وكان جيش الاحتلال قرر هدم 106 مبانٍ فلسطينية في مخيمي طولكرم ونور شمس

شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ أيام، بإقامة جدار عازل حول قرية سنجل، شمال شرقي محافظة رام الله، وسط الضفة الغربية، لتكون تلك الخطوة حلقة جديدة ضمن حلقات استهداف البلدة سواء على صعيد الاعتداءات أو مصادرة الأراضي لصالح البؤر الاستيطانية. وأكد رئيس بلديه سنجل معتز الطوافشة أن سلطات الاحتلال شرعت منذ أيلول/سبتمبر عام 2024 في بناء

اعتبر الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني عزام أبو العدس، التحسينات والتغييرات التي تشهدها طرقات الضفة الغربية، وإعادة صيانتها وفتح طرق جديدة، جزء من الخطط "الإسرائيلية" الرامية الى تسحين الخدمات المقدمة للمستوطنين بناء على السياسات التي وعد بها الوزير سمو ترتش. وشدد أبو العدس خلال حديثه لـ"قدس برس"، على أن "هذه التحسينات على الطرقات في الضفة الغربية

أخطر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس بهدم عشرات المنازل في مخيمي طولكرم ونور شمس بمحافظة طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقال مراسلنا إن القرار يشمل القرار هدم 58 منزلًا في مخيم طولكرم و48 منزلًا في مخيم نور شمس. وينص القرار على أن تبدأ عملية هدم المباني خلال 24 ساعة من حين توقيع الأمر. يأتي ذلك

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جماهير الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى "مواصلة الحراك الجماهيري العالمي، أيام الجمعة والسبت والأحد القادمة، عبر تنظيم المسيرات الحاشدة والمظاهرات الغاضبة في مختلف العواصم والمدن حول العالم، دعمًا لقطاع غزة ورفضًا لعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل".  كما ودعت في بيان لها اليوم الأربعاء، النقابات والاتحادات العمَّالية في كلّ دول العالم

كشف مكتب إعلام الأسرى (حقوقي مستقل)  عن "تعرض الأسير القائد حسن سلامة لتعذيب ممنهج داخل زنازين العزل في سجن مجدو، منذ عدة أشهر، في ظروف احتجاز قاسية وغير إنسانية". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، أن "الأسير سلامة تعرّض لستة اعتداءات جسدية خلال الشهرين الماضيين، إلى جانب تجويع متعمد أدى إلى إنهاك جسده،

قال الأمين العام لاتحاد نقابات عمال فلسطين (تابع لمنظمة التحرير الفلسطينية) شاهر سعد، إن "عشرات الآلاف من العمال الفلسطينيين محرومون من رواتبهم منذ 17 شهرا، على مرأى العالم أجمع، في ظل ارتفاع أعداد شهداء لقمة العيش". وأوضح في بيان اليوم الأربعاء بالتزامن مع يوم العمال العالمي، الذي يوافق غدًا، أن "نسبة البطالة ارتفعت كثيراً بشكل

أدان "الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية" (تابع للسلطة الفلسطينية)، قرار سلطات الاحتلال بإلغاء تأشيرات دخول وفد "الهيئات المحلية الفرنسية" إلى الأراضي الفلسطينية.   وقال الاتحاد في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "هذا القرار يشكل اعتداءً صارخًا على مبادئ التعاون الدولي، ومحاولة مكشوفة لعزل الشعب الفلسطيني عن حلفائه وشركائه في العالم، في وقت يتعرض فيه

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الجمعة، إن" هجمات المستوطنين وجرائم القتل والتنكيل والاعتداءات الوحشية التي ينفذها المستوطنون وقوات الاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية، هي استكمال لحرب الإبادة المتصاعدة بحق شعبنا في قطاع غزة، وتعجيل بتنفيذ مخططات الاحتلال بالضم والتهجيرط. وأضافت الحركة في بيان، أن "هذه الجرائم المتصاعدة، تستدعي مزيدا من إشعال الغضب في وجه المحتل،