استيطان

صادق المجلس الأمني في حكومة الاحتلال "كابينت" الليلة الماضية، على مقترح قدّمه الوزير المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، يقضي بفصل 13 مستوطنة في الضفة الغربية عن المستوطنات المجاورة لها، والبدء بإجراءات الاعتراف بها كمستوطنات "مستقلة".    ويأتي هذا القرار في إطار مشروع يقوده سموتريتش من خلال "إدارة الاستيطان" التابعة لوزارة المالية التي يرأسها، وذلك بالتوازي مع المصادقة

أكد محللون سياسيون بأن استمرار استهداف الاحتلال لمخيمات شمال الضفة الغربية عبر الاجتياحات والتدمير، وقرارات الهدم التي تتهدد بعضها يبرهن على وجود خطة احتلالية تستهدف رمزية تلك المخيمات وقضية اللاجئين، تمهد لتنفيذ مخطط التهجير لسكانها. وقال المحاضر في كلية الإعلام والكاتب السياسي فريد أبو ظهير بأن قضية استهداف المخيمات من خلال الاجتياحات الغير مبرره في

تظاهر مساء الأربعاء، آلاف المستوطنين في شارع غزة بالقدس المحتلة، قرب منزل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، احتجاجًا على إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، و التخلي عن الأسرى لدى المقاومة في غزة. ووفق وسائل إعلام عبرية، أغلق المتظاهرون الشارع وأشعلوا النيران فيه، واندلعت اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين، أصيب خلالها ضابط شرطة بجروح

صدّق جيش الاحتلال على قرار بهدم عشرات المنازل في مخيم جنين ومحيطه شمال الضفة الغربية، في عدوانه المستمر على مدنة جنين ومخمها لليوم  لليوم الـ58 على التوالي. ويواصل الاحتلال عمليات التجريف والتدمير وشق الشوارع في أحياء مخيم جنين، ودفع بدبابات ومزيد من الآليات والجرافات لتسريع عمليات الهدم.   وخلال العدوان على جنين، أجبر الاحتلال الأهالي على إخلاء

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بالاستيلاء على نحو 120 دونما من أراضي بلدة "جلبون" شمال جنين؛ شمالي الضفة الغربية. وقال رئيس بلدية جلبون إبراهيم أبو الرب، في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، إن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة، وأخطرت بالاستيلاء على نحو 120 دونما من أراضيها في المنطقة الجنوبية. وأكد أبو الرب أن هذه الأراضي مملوكة

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، بلدة سلواد شمال شرقي مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، قبل أن تصادر إحدى المركبات. وأفادت مصادر محلية بأن "قوات الاحتلال اقتحمت سلواد، وصادرت مركبة، قبل أن تنسحب من البلدة". وكانت قوات الاحتلال اعتقلت يوم أمس الجمعة الطفلين قصي أحمد حامد (16 عاما) وكرم فتحي الغول (16 عاما)،

رغم كل محاولات منعهم وإغلاق الطريق في وجههم، نجح العشرات في الوصول إلى خربة "طانا" الواقعة شرق بلدة "بيت فوريك" شرقي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة؛ وأدوا صلاة الجمعة اليوم في مسجدها الأثري المعروف بـ"بيت الشيخ". ويحاول الاحتلال الإسرائيلي هدم "بيت الشيخ" أسوة بهدمه للغالبية العظمى من منشآت الخربة، بهدف سيطرة المستوطنين الكاملة عليها.

لم يكن يعتقد المزارع حسني فرعونية أن وجوده في أرضه لقطف عشبة الزعتر في قرية "برقة" شمال غرب نابلس، كادت أن تكلفه حياته، بعدما نجى من الموت بأعجوبة عل أيدي عصابة من المستوطنين هاجمته بقضبان حديدة، ما أدى إلى إصابته بكسر في يده وخلع في كتفه، إضافة لرضوض. يقول شقيقه حمد فرعونية لـ"قدس برس" إن

قرر ما يسمى "قائد المنطقة الوسطى" في جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء تحويل البؤرة الاستيطانية "إدوريم"، المقامة في منطقة "المجنونة" بدورا جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية إلى مستوطنة. وتعود قطعة الأرض التي أقيمت عليها البؤرة، لفلسطينيين من بلدة "دورا" وقد استولى عليها الاحتلال في سبعينيات القرن الماضي، وأقام عليها القاعدة العسكرية "أدوريم". ومن شأن القرار

أكّد مراسلنا نجاة الشقيقين غانم ومحمد عيد زواهرة من منطقة "الميتة" في الأغوار، شرقي الضفة الغربية، من موت محقق بعدما تعرضا لاعتداء وحشي من المستوطنين اليوم الثلاثاء، أثناء قيامهما برعي الأغنام، حيث انهالوا عليهما بالضرب المبرح على الرأس، ما أدى إلى إصابات خطيرة. وقال مسؤول ملف الاستيطان في محافظة طوباس والاغوار معتز بشارات، إن "الاعتداء

قال الباحث المختص بالشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين إن الساحة السياسية الإسرائيلية تشهد حالة صراع بين يمين ديني متطرف وبين يمين سياسي، ما يتطلب من دول الطوق العربية بناء خطة لمواجهة هذه التحديات الناجمة عن التغير في المجتع السياسي الإسرائيلي، وفقاً لمنطق المبادرة وعدم الانتظار وتبني سياسى رد الفعل. وأضاف جبارين في محاضرة بعنوان "التحولات في

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، مساء اليوم الأحد، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية حوسان، غرب بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا، بأن قوات الاحتلال اقتحمت حوسان وتمركزت في منطقتي "المطينة" و"الشرفة" عند المدخل الشرقي، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام أثناء توجه المصلين لأداء صلاتي العشاء والتراويح. من جهة أخرى اعتدى جنود من جيش