الأسرى

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "الحالة التي ظهر عليها الأسرى الذين أفرج عنهم جيش الاحتلال الفاشي اليوم، تؤكد السلوك الإجرامي للاحتلال". وأوضحت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن ما يبدو على الأسرى المفرج عنهم من "علامات الهُزال والإنهاك الجسدي والنفسي، وآثار التعذيب الواضحة، وما أدلَوا به من شهاداتٍ مُرَوِّعة حول

قال مدير مجمع الشفاء الطبي محمد أبو سلمية، اليوم الاثنين، إن الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي يمرون بأوضاع مأساوية وصعبة جدًا، نتيجة نقص الطعام والشراب والإهانات الجسدية. وأكد أبو سلمية في مؤتمر صحفي بعد الإفراج عنه من سجون الاحتلال صباح اليوم، أن ما يمر على الأسرى لم يمر على الشعب الفلسطيني منذ النكبة حتى اليوم.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين (16) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة بينهم طالبة في جامعة بيرزيت، بالإضافة إلى أطفال، وأسرى سابقين. كما وجرى اعتقال خمسة مواطنين من سكان غزة يقيمون في الضفة كمرافقين لمرضى بينهم سيدتان. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني"، (حقوقي مقره رام

دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، من خلال فيديو مصور، اليوم الأحد، إلى قتل الأسرى الفلسطينيين وإعدامهم بالرصاص. وقال بن غفير في فيديو بثته وسائل إعلام إسرائيلية: " يجب إطلاق الرصاص على رؤوس الأسرى، بدلا من إعطائهم المزيد من الطعام". وقال بن غفير "حظي سيئ أنني اضطررت للتعامل في الأيام الأخيرة فيما

قالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت أكثر من 9450 مواطناً من الضفة بما فيها القدس، منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء شعبنا. وأوضحت الهيئة ونادي الأسير، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "هذه الحصيلة تشمل من

أفاد مراسل "قدس برس" في مدينة طولكرم، شمالي الضفة الغربية المحتلة أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اقتحمت فجر اليوم المدينة وداهمت عددا من المنازل في شارع السكة شمال المدينة وفتشتها. وأضاف أن قوات الاحتلال اعتقلت خلال عمليات المداهمة أربعة اشقاء هم : أحمد ومحمد وعلي وحمزة مازن غزاوي. ويصعد جيش الاحتلال من اعتداءاته على

قال المرصد "الأورومتوسطي لحقوق الإنسان" (مقره جنيف)، إن "استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي الكلاب البوليسية لمهاجمة المدنيين الفلسطينيين خلال عملياته الحربية في قطاع غزة، إلى جانب استخدامها في ترويع ونهش واغتصاب الأسرى والمعتقلين في مراكز الاحتجاز الإسرائيلية يعد سلوكًا ممنهجًا ومتبعًا بشكل واسع النطاق". وأفاد الأورومتوسطي في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "فريقه الميداني

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الخميس (28) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم طالبة من الخليل، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) في بيان صحفي مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظة جنين والتي طالت

انسحبت قوات الاحتلال صباح اليوم الخميس، من داخل مدينة ومخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، بعد اعتقالها عددا من الفلسطينيين، وإحداث دمار في البنية التحتية. وأفادت مصادر محلية باعتقال قوات الاحتلال فجر اليوم ثمانية فلسطينيين، بعد ان اقتحمت قوة خاصة إسرائيلية صيدلية وعيادة طبية وسط مدينة جنين واحتجاز من بداخلها لعدة ساعات. ومن بين المعتقلين القيادي

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، مدنا وبلدات عدة في الضفة الغربية. وبحسب مراسلنا، فإن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة جنين ومخيم الدهيشة في بيت لحم، إلى جانب بلدة قصرة في مدينة نابلس وبلدة برقين قرب جنين في الضفة الغربية. وشهدت الاقتحامات، اعتقالات لعدد من الفلسطينيين، بينهم أسرى محررون. ويصعد جيش الاحتلال من اعتداءاته على الفلسطينيين

قال "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" و"نادي الأسير الفلسطيني" (مؤسستان معنيتان بشؤون الأسرى)، إن "أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى نتيجة للتعذيب منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي هي الأعلى في تاريخ الحركة الأسيرة". وأضافتا في بيان مشترك اليوم الأربعاء، أن "عدد الشهداء في السجون والمعسكرات (الإسرائيلية) بلغ 18 شهيدا على الأقل". وأشار البيان إلى أن "العشرات

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (25) مواطناً فلسطينيا -على الأقل- من الضّفة، بينهم جريح، وأسرى سابقين.  وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء إن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظة نابلس، فيما توزعت بقية الاعتقالات على