الاحتلال

نشرت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، مقطع فيديو يظهر استهداف مجموعة من "المستعربين" التابعين لجيش الاحتلال الإسرائيلي خلال تمشيطهم لأحد المنازل شرق مدينة رفح في جنوب قطاع غزة. ويُظهر الفيديو، الذي بثته الكتائب اليوم الجمعة، لحظة تفجير عبوة ناسفة كانت مزروعة في المكان، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من المستعربين، وذلك أثناء تجولهم

أكدت "الجبهة الشعبية" لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير) أن "إبعاد الاحتلال أسرى مقدسيين خطوة في مسار الاقتلاع والتهويد وتقويض الوجود الفلسطيني وتفكيك الهوية الوطنية". وقالت الشعبية في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إنها "تعتبر قرار إبعاد الاحتلال أربعة أسرى مقدسيين محررين إلى الضفة المحتلة تَحولّاً سياسياً خطيراّ في أدوات السيطرة على القدس،

شارك عشرات المستوطنين، اليوم الجمعة، في مسيرة استفزازية انطلقت من مستوطنة "عطيرت" حتى مستعمرة "حلميش" شمال غرب رام الله. وأفاد رئيس مجلس قروي "أم صفا" مروان صباح، في تصريحات إعلامية، بأن عشرات المستوطنين يحملون أعلام دولة الاحتلال تجمعوا منذ ساعات الصباح عند مدخل مستعمرة "عطيرت"، قبل أن ينطلقوا بمسيرة بحماية جيش وشرطة الاحتلال الإسرائيلي، نحو

أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون)، يحيى سريع، الخميس، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار اللد "بن غوريون" في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي. وقال سريع في بيان، إن "العملية حققت هدفها بنجاح وأجبرت ملايين الصهاينة على الهروب إلى الملاجئ ووقف حركة الملاحة في المطار". وأكد استمرار الجماعة "في تأدية واجبها

أدانت بريطانيا "بشدة"، الخميس، قرار الاحتلال "الإسرائيلي" بالموافقة على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة. وقال وزير الدولة لشؤون الشرق الوسط في وزارة الخارجية البريطانية، هيمش فولكنر، إن "هذه الخطوة تمثل عقبة متعمدة أمام إمكانية إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وتقوض بشكل مباشر تحقيق حل الدولتين". وأضاف في تغريدة على منصة "إكس"، أن "المستوطنات

أعرب وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الخميس، عن قلق بلاده "العميق"، بسبب التصعيد العسكري والغارات الجوية بجيش الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة على قطاع غزة. وقال لافروف في مؤتمر صحفي، إن "الهجمات الإسرائيلية المستمرة في قطا غزة، عقاب جماعي للمدنيين". وأضاف أن "ما يُجرى في قطاع غزة يثير قلقا بالغا في موسكو، ويصعب تبريره من زاوية الأوضاع

في ظل استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لما يزيد عن 600 يوم، دعا عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، وسام زغبر، إلى "إعادة إحياء الفعل الشعبي العربي والتضامن الجماهيري مع القضية الفلسطينية". وقال في بيان صحفي تلقّته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "غزة تعيش اليوم واحدة من

بثّت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الخميس، المشاهد المصورة للعملية الثانية ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود" (يبدو اختيارًا رمزيًا ومعاكسًا لمشروع منظومة دفاع جوي للاحتلال تهدف لاعتراض الصواريخ متوسطة المدى تسمى مقلاع داود )، التي استهدفت قوات وآليات الاحتلال في مناطق متفرقة من قطاع غزة. وتضمنت المشاهد استهداف جنود وآليات جيش الاحتلال في

بعد مرور 600 يوم على بدء الحرب على غزة، تصاعدت حدة التساؤلات في الإعلام الإسرائيلي حول أداء الحكومة والجيش والأجهزة الأمنية. ونُشرت الأربعاء مقالات في صحف بارزة مثل /معاريف/، /يديعوت أحرونوت/، و/إسرائيل اليوم/ كشفت عن حالة من الإحباط الداخلي، وشكّكت في جدوى العمليات العسكرية، وأشارت إلى فشل تحقيق أهداف الحرب. أسئلة بلا أجوبة في صحيفة

وصفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" مصادقة ما يُسمى بـ"الكابينت الصهيوني" على إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة بأنها "تأكيد إضافي على مضيّ الاحتلال الصهيوني المجرم في فرض الوقائع على الأرض، وتسريع خطوات تهويد الأرض الفلسطينية"، في إطار ما اعتبرته "مشروع ضمّ صريح تقوده حكومة الإرهابيين والمتطرفين برئاسة نتنياهو". وقالت الحركة، في تصريح صحفي

قالت منظمة "البيدر للدفاع عن حقوق البدو" جنوب الضفة الغربية المحتلة، إن مستوطنين يهود أقدموا، اليوم الخميس، على اقتلاع عشرات أشتال الزيتون من أراضي الفلسطينيين في بلدة "يطا" جنوبي الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأوضحت المنظمة أن المستوطنين اقتحموا أراضي المواطن محمد إبراهيم العدرة في منطقة "حوارة" شرق يطا، واقتلعوا الأشتال، كما أطلقوا مواشيهم للرعي

شهدت مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة، فجر اليوم الخميس، تصعيدًا ميدانيًا واسعًا من قوات الاحتلال تمثل في سلسلة اقتحامات متزامنة وعمليات دهم واعتقال، تخللتها اشتباكات مسلحة، وإصابات في صفوف الفلسطينيين. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال فجّرت منزل الشهيد جعفر منى في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بعد أن حاصرته وأخلت المنطقة المحيطة، حيث يُذكر