الاحتلال

وصفت الأمم المتحدة مشاهد اقتحام مركز "المساعدات الأميركي" في قطاع غزة، بـ"المفجعة". وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في تصريحات للصحفيين، اليوم الثلاثاء، "نحن وشركاؤنا لدينا خطة مفصلة وتراعي المبادئ وعملية ومدعومة من الدول الأعضاء، لإيصال المساعدات إلى السكان المحتاجين". وأضاف "نواصل التأكيد على أن توسيع نطاق العمليات الإنسانية بشكل فعّال أمر ضروري لدرء المجاعة وتلبية

أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين، "أونروا"، أن مواقفها "ثابتة وراسخة في الدفاع عن حقوق واحتياجات المجتمع، والاستجابة لها، في حين أنها لا تزال تواجه قيودًا صارمة، ولن تفقد  الأمل، ولن تتوقف عن العمل لخدمات المواطنين". وأوضحت في بيان تلقته "قدس برس"، أن "الوكالة منعت من إيصال المواد الأساسية من قبل السلطات (الإسرائيلية)، بما

في تصعيد جديد يستهدف البنية الاقتصادية الفلسطينية، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، مؤسسات مالية ومحالّ صرافة وذهب في مدن عدة بالضفة الغربية المحتلة، بزعم تحويل أموال لما يسميه الاحتلال الإسرائيلي "أغراضًا إرهابية". ويرى خبراء أن هذه الحملة "لا تندرج في إطار أمني فحسب، بل تأتي ضمن استراتيجية إسرائيلية أوسع تهدف إلى تفكيك البيئة

شهدت مدينة القدس المحتلة والمسجد الأقصى المبارك أمس الإثنين يومًا عصيبًا، حيث تعرض المسجد ومحيطه في البلدة القديمة لاقتحامات وإعتداءات موسعة نفذها مستوطنون ووزراء وشخصيات في حكومة الاحتلال الإسرائيلي وأعضاء "كنيست"، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في إطار ما يُعرف بـ "يوم القدس العبري". ويُعد "يوم القدس العبري" من المناسبات "القومية" لدى

نفى مسؤول الإعلام في حركة "حماس" بالخارج، هشام قاسم، صحة ما ورد في تقرير قناة "العربية" بشأن وجود خلافات بين القيادة السياسية والعسكرية للحركة في قطاع غزة حول قضية الأسير ألكسندر عيدان، مؤكدًا أن "لا أساس له من الصحة، وهي عبارة عن إشاعات دأبت عليها القناة بالترويج لها"، بحسب تعبيره. وأوضح قاسم، في تصريح صحفي

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، عددًا من محالّ الصرافة الفلسطينية في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، وذلك بشكل متزامن، حيث استولت على مبالغ مالية ومصوغات ذهبية، واعتقلت عددًا من العاملين فيها، وسط اندلاع مواجهات مع المواطنين. وأفادت مصادر فلسطينية بأن الحملة شملت مدن: طولكرم، البيرة، طوباس، نابلس، قلقيلية، بيت لحم، الخليل، سلفيت،

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني استشهاد شاب فلسطيني فجر اليوم الثلاثاء، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في مدينة أريحا شرق الضفة الغربية المحتلة. واقتحمت قوات كبيرة من عناصر الاحتلال، بعد منتصف الليلة أريحا، من مدخلها الشرقي، وأطلقت الرصاص الحي والقنابل الصوتية تجاه الفلسطينيين في "حارة العرب" وسط  المدينة، تزامنا مع اقتحام منزل لعائلة جلايطة، أصيب خلالها الشاب

أعلن رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون، الاثنين، أن حكومته ستستدعي السفير "الإسرائيلي"، من أجل الاحتجاج على "رفض إسرائيل السماح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة". وقال كريسترسون في تصريح نقلته عنه وكالة الأنباء السويدية (تي تي)، إن "الاتحاد الأوروبي يجب أن يفرض عقوبات ويمارس ضغوطا دبلوماسية على إسرائيل للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة". وأضاف: "لقد

قالت منظمة "الصحة العالمية" (تابعة للأمم المتحدة)، إن "غالبية مخزونات المعدات الطبية نفدت في قطاع غزة إلى جانب 42 % من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم". وأوضحت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية للشرق المتوسط، حنان بلخي، للصحفيين في جنيف، اليوم الاثنين "بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64 % من المعدات الطبية،

قالت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، إن مقاتليها "استهدفوا دبابتين للاحتلال بقذائف (الياسين 105) بمنطقة أصلان في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة". كما أعلنت في تصريح مقتضب اليوم الاثنين، أنها "استهدفت أيضا بقذيفة مضادة للأفراد قوة تابعة للاحتلال تحصنت بمنزل في بيت لاهيا". وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر جيش الاحتلال بمقتل

قال المكتب السياسي لجماعة أنصار الله (الحوثيون) اليمنية، إنهم"نتابع بقلق التصعيد الإجرامي الكبير وارتكاب العدو الصهيوني مجازر مروعة في غزة". وأضاف في بيان اليوم الاثنين، أن "إحراق العدو أجساد عشرات النازحين بمدرسة الجرجاوي بغزة محرقة بشرية وجريمة حرب". وأكّد أنهم "مستمرون في التصعيد العسكري حتى يرضخ العدو ويتوقف كليا عن العدوان على غزة، وحتى رفع

أطلق أكثر من ألف من الأكاديميين والمحاضرين والعاملين والإداريين في الجامعات وحقول التعليم العالي في "إسرائيل" نداء عاجلا دعوا فيه إلى وقف فوري للحرب الإسرائيلية على غزة. وقالوا الموقعون، في بيان لهم اليوم الاثنين، إن "إسرائيل منذ أن خرقت وقف إطلاق النار في 18 مارس/آذار الماضي قتل في غزة ما يقارب 3 آلاف شخص معظمهم