أخبار فلسطين

أشاد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، اليوم الاثنين، بـ"مستوى التنظيم الذي أظهرته قطر في حفل افتتاح كأس العالم للعام 2022". وأضاف قاسم، في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، أن "قطر أظهرت حجم الاستعداد والجاهزية التي تحوزها، بما يسهم في الارتقاء بالصورة العربية والإسلامية على مستوى الرأي العام العالمي". وأشار إلى

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد محمود السعدي، الذي استشهد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي اقتحمت مدينة جنين (شمال الضفة الغربية) صباح الاثنين. وقالت "حماس" في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، إنها "تشد على يد المقاومين الأبطال الذين تصدوا بالرصاص والعبوات المتفجرة لعدوان الاحتلال على جنين". وأردفت: "نؤكد للعدو أن لا مقام له في أرضنا،

اعتدت مجموعة من المستوطنين، اليوم الاثنين، على منازل الفلسطينيين في منطقة الطيبة شرقي بلدة ترقوميا، غربي الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن مستوطني مستوطنة إدورا اعتدوا على منازل الفلسطينيين في منطقة الطيبة، ورشقوها بالحجارة. يذكر أن الاحتلال هدم، الأسبوع الماضي، منشأتين من الصفيح (الزينكو) في منطقة الطيبة، كما ينفذ المستوطنون اعتداءات شبه

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، منشأة زراعية في قرية "النبي الياس" شرق مدينة قلقيلية (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وهدمت منشأة زراعية تعود للمواطن عبدالله أبو صالح، بحجة البناء دون ترخيص. ويحظر الاحتلال على الفلسطينيين إجراء أي تغيير أو بناء في المنطقة "ج" دون تصريح إسرائيلي، يُعد من شبه

أقدم مستوطنون، اليوم الاثنين، على حراثة مساحات واسعة من أراضي بلدتي عقربا و"مجدل بني فاضل" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مسؤول ملف الاستيطان (تابع لمنظمة التحرير) شمال الضفة، غسان دغلس، إن "مستوطنين شرعوا بحراثة نحو 400 دونم من أراضي خربة الطويل التابعة لأراضي بلدتي عقربا ومجدل بني فاضل؛ بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي". وأضاف

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، اليوم الاثنين، استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت الوزارة في بيان مقتضب، تلقته "قدس برس"، إن "مواطنًا استشهد متأثرًا بجراح حرجة، أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في البطن، بجنين". من جهته، أكد مراسل "قدس برس" أن الشهيد هو الشاب محمود عبد الجليل السعدي

اندلعت، صباح الاثنين، مواجهات بين الشبان الفلسطينينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، وسط مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية)، ما أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه الفلسطينييين، عند مدخل شارع الشهداء، ما أدى إلى إصابة عشرات السكان بالاختناق. وأضافت المصادر أن جنود

أفاد مراسل "قدس برس" في طولكرم (شمال الضفة) أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة فجر اليوم الاثنين، وداهمت عددا من المنازل وفتشتها. وأوضح المراسل أن "قوات الاحتلال اعتقلت اثنين من سكان المدينة، هما الخبير في شؤون المسجد الأقصى محمد الجلاد، والمحامي إسماعيل عصام عودة، بعد اقتحام منزليهما في الحي الجنوبي من المدينة". وتشن قوات الاحتلال، يوميًا،

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات متتالية، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسًا تلمودية في باحاته، خاصة في منطقة باب الرحمة (المنطقة الشرقية). وتواصل شرطة الاحتلال التضييق على دخول المصلين الوافدين من

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن فلسطينيين ألقوا، فجر اليوم الاثنين، عدة زجاجات حارقة باتجاه مستوطنة إسرائيلية، جنوب الضفة الغربية. وقال موقع /0404/ العبري، إن "فلسطينيين يستقلون سيارة ألقوا عدة زجاجات حارقة على مدخل مستوطنة مجدال عوز (المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين بين الخليل وبيت لحم)". وأشار الموقع إلى وقوع أضرار مادية جراء الهجوم، دون إصابات

اقتحمت عشرات الآليات التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، حي الهدف في مدينة جنين (شمال الضفة) وحاصرت منزلا، واعتقلت شاباً فلسطينياً إثر إصابته بجروح. وأوضح شهود عيان لـ"قدس برس" أن "قوات الاحتلال بدأت بالمناداة على أحد الأشخاص لتسليم نفسه، وشرعت بإطلاق القذائف تجاهه". وأشاروا إلى وقوع اشتباك مسلح بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال، التي اعتقلت

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، منزلا مأهولا في قرية دوما، جنوب مدينة نابلس (شمال الضفة)، بحجة البناء دون ترخيص. وقال مسؤول الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس لـ"قدس برس"، إن "قوات الاحتلال اقتحمت القرية برفقة ضباط من الإدارة المدنية، ومعها جرافة ضخمة، وأجبرت المواطن محمد حسن صرايعة على إخراج الأثاث وأفراد عائلته