أخبار فلسطين

قال رئيس ما يسمى بـ"منتدى مستوطنات خط المواجهة على الحدود الشمالية"، موشيه دافيدوفيتش، إن هناك "حالة من القلق تسود صفوف المستوطنين بسبب الموقعين اللذين أقامهما حزب الله اللبناني في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا". وناشد موشيه، رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، "زيارة المنطقة الحدودية مع لبنان، لإطلاع المستوطنين فيها على سبب اتباع سياسة ضبط النفس مع

يواصل عدد من طلبة جامعة بيرزيت، في مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، الاعتصام داخل الجامعة، والإضراب المفتوح عن الطعام لليوم الرابع على التوالي رفضا للاعتقال السياسي الذي يتعرض له أبناء "الكتلة الإسلامية" (الذراع الطلابية لحركة حماس)، على يد أجهزة أمن السلطة الفلسطينية. ويعتصم الطلبة، داخل أسوار الجامعة منذ 8 أيام، للمطالبة بالإفراج عن الطلبة

نجحت المقاومة الفلسطينية على مر تاريخها في تحقيق اختراقات مهمة بمحاولة الإفراج عن الأسرى المعتقلين داخل سجون الاحتلال، وبشتى الطرق والوسائل أهمها عن طريق أسر جنود إسرائيليين. وأظهرت هذه المحاولات العديدة والتي نجح عدد منها، انتقال حمل أعباء هذه الملف على حركة "حماس" وجناحها العسكري "كتائب القسام"، والذي أولته اهتماما كبيرا منذ بدء انطلاقتها. وفي

اقتحمت وحدات القمع، التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، قسم (21) في معتقل "عوفر"، ونفذت عمليات تفتيش وتخريب واسعة في القسم، ودمرت مقتنيات الأسرى. وأوضح نادي الأسير، في تصريح صحفي مقتضب، أن "وحدات القمع اليماز، والمتسادا، اقتحمت قسم (21) في معتقل عوفر، وعبثت بأغراض الأسرى ومقتنياتهم". ووحدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال، تضم عسكريين

حمّل نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، اليوم الأحد، إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة المعتقل الإداري أحمد عزمي حناتشة (24 عاما) من مدينة دورا، والذي يعاني من وضع صحيّ صعب منذ ما قبل اعتقاله في 23 كانون أول/ ديسمبر 2022. وأوضح النادي في بيان له، أن "المعتقل حناتشة يُعاني من

قُتل، اليوم الاحد، شخص وأصيب آخر بجروح حرجة في جريمة إطلاق نار في قرية نحف بمنطقة الجليل (شمال فلسطين المحتلة). ووفقا لمصادر طبية، أجرت طواقم الإسعاف عمليات إنعاش للمصابين في المكان، ونقلا بسيارتي إسعاف مكثف على وجه السرعة إلى المركز الطبي للجليل (مستشفى الجليل الغربي)، وذلك لاستكمال العلاج، وأقر الأطباء في المستشفى، في وقت لاحق،

تواصلت أعمال المقاومة في الضفة الغربية خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، حيث تم تسجيل 19 عملا مقاوماً، أدت إلى إصابة 3 من جنود الاحتلال. ووثق مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل)، 3 عمليات إطلاق نار، وإلقاء زجاجة حارقة، إلى جانب إحراق مركبة عسكرية و4 عمليات تصدي للمستوطنين واندلاع مواجهات مع الاحتلال في 10 نقاط بالقدس و

داهمت قوات الاحتلال، فجر اليوم الأحد، مناطق متفرقة من الضفة الغربية، واعتقلت عددا من فلسطينيين، وسط اندلاع مواجهات. وأفادت مصادر محلية باعتقال قوات الاحتلال طفلا وفتيين من بلدتي "يعبد وعرابة"، جنوب غرب جنين، وهم ريان طه حمارشة، ووسام نور زيد الكيلاني الذي اعتدت عليه بالضرب خلال اقتحامها بلدة "يعبد"، كما اعتقلت الطفل كريم أنور تلالوة (12 عاما).

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أن "ما تشهده الضفة الغربية المحتلة من عمليات مقاومة متلاحقة وتصدي لقوات الاحتلال الصهيوني وقطعان المستوطنين، تؤكد أننا أمام اختراقات متزايدة لمنظومة أمن الاحتلال رغم الاستنفار المتواصل". وأضاف "بركة"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "هذه الهجمات البطولية تشكل نموذجا للإرادة

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مقاومين فلسطينيين أطلقوا النار صباح اليوم الأحد باتجاه قوة عسكرية إسرائيلية جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. ونقل موقع /0404/ العبري، عن متحدث باسم جيش الاحتلال، أن النار "أطلقت من سيارة مسرعة، باتجاه قوة عسكرية بالقرب من (بؤرة سيلا) الاستيطانية، مؤكدا عدم وقوع إصابات في صفوف قوات الجيش التي ردت

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة" بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت شرطة الاحتلال منذ الصباح وحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة، (تابعة للأردن)، أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات "استفزازية" في باحاته، وأدوا

تظاهر آلاف المستوطنين، مساء اليوم السبت، ضد حكومة بنيامين نتنياهو، للأسبوع الخامس والعشرين على التوالي. وانتشرت المظاهرات، في "تل أبيب وحيفا والخضيرة وهرتسيليا ونتانيا ونهاريا وروحوفوت وبئر السبع و مواقع أخرى". وأعلن منظمو الاحتجاجات عن تأسيس مجموعة أطلقوا عليها "قوة كابلان" (في إشارة إلى مكان الاحتجاج الرئيس)، ستعمل على "تنفيذ سلسلة من الفعاليات الاحتجاجية قبل