أخبار فلسطين

أعلنت الجمعية الدولية لعلم الاجتماع (ISA) عن قرار اللجنة التنفيذية بتعليق العضوية الجماعية للجمعية الإسرائيلية لعلم الاجتماع (ISS)، وذلك في أعقاب موقف الأخيرة الذي أكدت الجمعية الدولية بأنه "غير واضح" تجاه المجازر الجارية في قطاع غزة. وأكدت الجمعية في بيان رسمي لها اليوم الأحد، أنها "لا تقيم أي علاقات مؤسسية مع المؤسسات العامة الإسرائيلية، وذلك

قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، إن مصر تعمل حاليا على اتفاق لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يتضمن هدنة لمدة 60 يوما. وأضاف عبد العاطي في تصريحات إعلامية: أن "المطروح الآن ونعمل عليه هو وقف إطلاق نار بقطاع غزة والعدوان الإسرائيلي لمدة 60 يوما مقابل الإفراج عن عدد من "الرهائن" الإسرائيليين". وكذلك مقابل

قال ضباط كبار في جيش الاحتلال إن الحرب على غزة استنفدت نفسها، بسبب إرهاق الجنود، وكذلك بسبب عدد الجنود القتلى المرتفع منذ أن خرقت إسرائيل وقف إطلاق النار، واستأنفت الحرب على غزة، في آذار/مارس الماضي. وأضاف الضباط وفق ما ذكرته صحيفة /هآرتس/ العبرية اليوم الإثنين، إنهم لا يرصدون تغييرا في شروط "حماس" من أجل إنهاء

أعلنت القناة الرابعة البريطانية (Channel 4) عزمها عرض فيلم وثائقي حول العاملين في مجال الرعاية الصحية في قطاع غزة، وذلك بعد رفض هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" بثه بزعم عدم التزامه بالحيادية. وأكدت القناة، في بيان رسمي صدر الأحد، أن الوثائقي بعنوان "غزة: أطباء تحت الهجوم" سيُعرض يوم الأربعاء 2 تموز/يوليو المقبل عند الساعة

كشف تقرير نشرته صحيفة /هآرتس/ العبرية أن كل مقاول خاص يستعين به جيش الاحتلال الإسرائيلي يحصل على مبلغ 5 آلاف شيكل (نحو 1500 دولار) عن كل منزل يهدمه في قطاع غزة. وقال أحد الجنود بالقطاع: "كل مقاول خاص يعمل في غزة باستخدام معدات هندسية يتقاضى 5000 شيكل عن كل بيت يهدمه.. إنهم يجنون الكثير من

هاجم مستوطنون، فجر اليوم الإثنين، قرية "شلال العوجا" الواقعة شمال مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة. وقالت منظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو، في تصريحات إعلامية، إن مجموعة من المستوطنين اقتحموا القرية واعتدت على المواطنين الفلسطينيين وعلى الممتلكات، في محاولة جديدة لفرض واقع من التهجير القسري بحق التجمعات البدوية في منطقة الأغوار. وتصعد قوات الاحتلال

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك من باب "المغاربة"، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.   وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد.   وشددت قوات الاحتلال من قيودها على دخول المصلين

أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأحد، أنها لم تتوقف منذ بدء الحرب في غزة عن تزويد السكان بالمياه، سواء من خلال شاحنات أو عبوات معبأة، إلا أن استمرار الحظر "الإسرائيلي" على دخول الوقود منذ أكثر من أربعة أشهر يهدد بانهيار الخدمات الأساسية بشكل كامل في القطاع. وأوضحت المتحدثة باسم الوكالة في

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، محمود مرداوي، الأحد، أن مفاوضات التهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي لا تشهد تقدما حقيقيا بسبب استمرار تعنت حكومة الاحتلال وإصرارها على مواصلة العدوان على قطاع غزة. وقال مرداوي، في تصريحات صحفية، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يواصل رفض وقف الحرب الإجرامية التي تستهدف الأبرياء في غزة. وشدد على

حذر المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى في غزة، خليل الدقران، الأحد، من تفاقم الوضع الإنساني والطبي في القطاع، في ظل استمرار عدوان الاحتلال "الإسرائيلي" وغياب الدعم الدولي الكافي،. وأكد الدقران، أن منظومة الرعاية الصحية على وشك الانهيار الكامل نتيجة تصاعد أعداد الشهداء والجرحى. وقال إن أكثر من 580 مواطنا استشهدوا، وأُصيب ما يزيد عن 4

تعيش خربة سمرا بمنطقة الاغوار الشمالية، تصاعدا في وتيرة الاعتداءات والاستهدافات للمواطنين وممتلكاتهم أفضت إلى إجبار سكان تلك الخربة على تركها والانتقال للعيش في مكان آخر بحثا عن الأمن المفقود، ومقومات العيش التي عدمت وانتزعت وسلبت هناك. ويقول الناشط في مجال مقاومة الاستيطان عارف دراغمة إن ما يجري في خربا سمرا يأتي في سياق افراغ

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، عدوانها المتواصل على مناطق متفرقة من الضفة الغربية، حيث اقتحمت بلدات وقرى في نابلس وجنين والقدس، فيما صعد المستوطنون من اعتداءاتهم في أريحا. ففي محافظة نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة قصرة من الجهة الجنوبية الشرقية، وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي وقنابل الغاز، ما أدى إلى اندلاع مواجهات في المنطقة،