أخبار فلسطين

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي، في أعقاب صفقة تبادل الأسرى، اليوم السبت، حملة مداهمات واسعة في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة، استهدفت إزالة رايات المقاومة وأعلام فلسطين، وسط اعتداءات متواصلة بحق عوائل الأسرى الفلسطينيين المحررين. واقتحمت آليات الاحتلال بلدة "قصرة" جنوب شرق نابلس (شمال الضفة الغربية)، فيما أقدم الجنود على تمزيق صور الأسرى الفلسطينيين في وسط

شيع أهالي مدينة نابلس ، اليوم السبت، جثمان الشهيد عادل بشكار إلى مثواه الأخير في مخيم "عسكر" شمالي الضفة الغربية . وانطلق موكب تشييع الشهيد من أمام مستشفى "رفيديا"، بمشاركة الفعاليات الرسمية والشعبية والوطنية في نابلس، نحو مخيم "عسكر" لإلقاء نظرة الوداع على جثمانه الطاهر ومن ثم مواراته الثرى. وكانت وزارة الصحة أعلنت عن استشهاد

‏استقبل آلآف الفلسطينيين في قطاع غزة الأسرى المحررين من سجون الاحتلال، بعد وصول الحافلات التي تقلهم إلى ساحة المستشفى الأوروبي جنوبي قطاع غزة. وأفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت، عن 369 أسيرا فلسطينيا من سجونها، وذلك ضمن الدفعة السادسة لصفقة "طوفان الأحرار" لتبادل الأسرى بين المقاومة ودولة الاحتلال. وانطلقت حافلات تضم الأسرى المفرج عنهم إلى

باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال، مؤكدة أن وحدة الشعب والمقاومة كفيلة بإفشال مخططات التهجير. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، "نبارك لأسرانا الأحرار ولعائلاتهم، ولشعبنا الفلسطيني العظيم، هذا الإنجاز الوطني الكبير على طريق التحرير والعودة". وأكدت أن "هذه اللحظات التي نشهد فيها أسرانا الأبطال يعانقون

أثار تقرير أمريكي يدعو إدارة ترامب إلى تكثيف الضغوط على الكويت لدفعها نحو الانضمام إلى اتفاقيات “أبراهام”، موجة رفض واسعة في الأوساط الكويتية، التي أكدت أن "موقف البلاد ثابت وراسخ في دعم القضية الفلسطينية ورفض التطبيع مع الكيان الصهيوني".   وكان عضو مجلس إدارة عدد من أبرز مراكز الأبحاث الأمريكية، أحمد الشرعي، دعا إدارة الرئيس

قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "واهم من يعتقد ان بإمكانه فرض صفقة قرن جديدة، أو تهجير شعبنا الفلسطيني والاستيلاء على أي شبر من أرضنا".  وجدد عباس في كلمة له اليوم السبت، أمام القمة الأفريقية الـ38 المنعقدة في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، رفضه المطلق لأية دعوات تهدف إلى تهجير الـشعب الفلسطيني من وطنه، والتي من

نشرت صحيفة /لوموند/ الفرنسية تقريرا بعنوان "الإمارات العربية المتحدة تكسر الجبهة العربية أمام دونالد ترامب" أكدت فيه أن الإمارات تشق الصف العربي، الذي بدا موحدا ضد طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتهجير القسري لأكثر من مليوني فلسطيني من قطاع غزة إلى كل من مصر والأردن. وأشارت الصحيفة في إلى أنه عند سُؤال يوسف العتيبة -سفير

استقبل آلآف الفلسطينيين في مدينة رام الله، الأسرى الفلسطينيين المحررين من سجون الاحتلال، بعد وصول الحافلات التي أقلتهم من عدة سجون إسرائيلية. وانتشرت مشاهد مصورة تظهر احتفاء الفلسطينيين بالأسرى المحررين، ورفعهم على الأكتاف، وسط هتافات تمجد المقاومة و"كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس". وكان مدير "مركز فلسطين لدراسات الأسرى" رياض الأشقر، قد أشار إلى أن

شهدت مناطق متفرقة من الضفة الغربية، ليل الجمعة واليوم السبت، سلسلة من الاقتحامات والاعتداءات التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، وأسفرت عن إصابات واعتقالات وعمليات نزوح، بالإضافة إلى هدم منازل ومواجهات مع الفلسطينيين. ويتواصل العدوان الإسرائيلي على مدينة "طولكرم" ومخيمها شمال الضفة الغربية لليوم العشرون على التوالي، ولليوم السابع على مخيم "نور شمس"، وسط حصار

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن 35 بالمئة من سكان بلاده لاجئون، مشددا على أن المملكة لا يمكنها تحمل المزيد أو السماح للفلسطينيين بالقدوم إلى أراضيها. جاء ذلك وفق مقطع مصور أثناء مشاركته في مؤتمر ميونخ، نشرته صحفية /كريستينا أمان بور/ البريطانية، والتي أدارت اللقاء. وقال الصفدي: إن "35 بالمئة من سكاننا لاجئون، لا

أكد الخبير الاستراتيجي والأمني الأردني محمد مغاربة أن بقاء السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس "أصبح عبئًا ثقيلاً على الموقف العربي المتقدم"، مشيرًا إلى أن استمرار الأردن والسعودية في دعمه "يأتي على حساب خسارة التأييد الشعبي الوطني والعربي والإسلامي". وأوضح مغاربة في حديث مع "قدس برس" أن السلطة الفلسطينية "تعاني ضعفاً قيادياً نتيجة رئاسة عباس، الذي

زار رئيس كولومبيا غوستافو بيترو، مقر إقامة الجرحى الفلسطينيين الذين يتلقون العلاج في دولة قطر، ضمن مبادرة أميرها تميم بن حمد للتخفيف عن أهل قطاع غزة. وكان في استقبال بيترو عند زيارته لمقر إقامة الجرحى الفلسطينيين، الجمعة، وزيرة الدولة القطرية للتعاون الدولي مريم بنت علي بن ناصر المسند، حسبما نقلت وكالة الأنباء القطرية ومقاطع مصورة