غير مصنف

واصلت طائرات الاحتلال قصفها لعدة أحياء ومنازل سكنية في قطاع غزة ما أدى لارتقاء عشرات الشهداء والجرحى الفلسطينيين معظمهم من النساء والأطفال. وأفادت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال دمرت حي سكنيا يحوي عشرات المنازل بمخيم "البريج" في مجزرة جديدة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى غالبيتهم من النساء والأطفال ولا زال الكثير منهم تحت الأنقاض. كما

نقلت صحيفة عبرية، شهادات لجنود إسرائيليين شاركوا في معركة ضد كتائب "القسام"، الجناح العسكري لـ"حماس"، في غزة، والتي انتهت، بإقالة قائد الكتيبة ونائبه. وأضاف الجنود، وفقا لصحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية: "لم نكن مستعدين بشكل جيد للمعركة، ولولا قرار قائد الوحدة ونائبه بالانسحاب، لكان الأمر انتهى بخسائر كبيرة". وتابعوا: "قبل العملية تلقينا معلومات استخباراتية تفيد بأننا

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن رئيس دولة الاحتلال، يتسحاق هرتسوغ، سيزور اليوم الخميس، دولة الإمارات. وذكرت الصحيفة العبرية، أن "هرتسوغ سيعقد خلال الزيارة، التي تستغرق أقل من يوم، سلسلة من اللقاءات السياسية مع القادة من مختلف دول أنحاء العالم، الذين يشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة (COP28)، المعني بتغير المناخ العالمي". وقالت الصحيفة: إن "الغرض

كشف موقع /إنتليجنس أونلاين/ الفرنسي، المتخصص في الشؤون الأمنية والاستخباراتية، عن أن "جهة مجهولة اخترقت مؤخرا الموقع الإلكتروني لجمعية (شوفال) للمتقاعدين من جهاز الأمن العام (الشاباك)، واستقت منه تفاصيل شخصية لأكثر من ألفي فرد عملوا سابقا في جهاز الاستخبارات الداخلي". ووفقا للموقع، "طلبت إدارة الجهاز من أعضاء الجمعية اتخاذ الحيطة والحذر، خاصة لدى سفرهم إلى

أكدت مؤسسة حقوقية فلسطينية متخصصة بشؤون الأسرى، أن قوات الاحتلال، اعتقلت 260 فلسطينيا في الضفة الغربية المحتلة خلال أيام الهدنة الأربعة. وقال نادي الأسير الفلسطيني (شبه حكومي) في بيان، اليوم الثلاثاء: إن "المعتقلين يتم التحقيق معهم من قبل ضباط مخابرات إسرائيليين، ومنهم من يفرج عنه بعد ساعات أو أيام أو يتم تحويلهم إلى الاعتقال الإداري

قال الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير إنه "لا يمكن لأحد أن يدين إسرائيل لدفاعها عن نفسها" في حربها على قطاع غزة الفلسطيني المحاصر منذ 17 عاما. جاء ذلك في لقاء جمع شتاينماير مع رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، مساء الأحد، في زيارة تضامنية يجريها الأول إلى إسرائيل، دون الإعلان عن برنامجها. ونقل مكتب رئيس

قال مسؤول أمني كبير في جيش الاحتلال: إن "الصورة حول عالم أنفاق حماس في قطاع غزة، والتي تم الكشف عن بعضها في شمال غزة، تثير قلقا كبيرًا لدى الجيش"، وفق زعمه. وأضاف، وفقا لموقع /واللا/ الإخباري العبري، أن "الصورة تشمل المواقع والنطاق والحجم والعمق، وبعضها لم نكن نعرفها على الإطلاق". وحسب حديثه فإن "النتائج الميدانية

كشفت صخيفة /هآرتس/ العبرية،  أن وفدا قطريا وصل إلى "تل أبيب"، اليوم الأحد، لـ"بحث التطورات المحتملة في صفقة إطلاق سراح الأسرى، والتأكد من تنفيذ الخطوط العريضة التي تم التوصل إليها". وقال دبلوماسي مطلع على التفاصيل للصحيفة العبرية: إن "جزءا من فريق البعثة القطرية وصل في زيارة تهدف إلى التنسيق بين الأطراف المحلية ونظرائهم في الدوحة

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن ما يسمى المحكمة العليا التابعة للاحتلال، رفضت، اليوم الخميس، التماسين إضافيين يتعلقان بصفقة إطلاق سراح الأسرى بين "حماس" والاحتلال، تقدمت بهما "عائلات إسرائيليين، قتلوا في عمليات للمقاومة". ووفق القناة /السابعة/ العيرية، قرر القضاة أنه "لا يوجد سبب للتدخل ورفضوا ادعاء التمييز بين الأسرى الإسرائيليين". ووفق القناة، تشمل قائمة السجناء المرشحين

استشهد عشرون فلسطينيا وأصيب عدد آخر بجروح في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، في ظل استمرار عدوان الاحتلال على قطاع غزة لليوم السادس والأربعين على التوالي. وأفادت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال استهدفت منزلين بمخيم النصيرات المكتظ بالنازحين ودمرتهما على رؤوس ساكنيهما ومعظمهم من الأطفال والنساء. كما شنت طائرات

كشف مدير المقبرة العسكرية الإسرائيلية في "جبل هرتزل" غربي القدس، ديفيد أورين باروخ، عن دفن 50 جنديا إسرائيليا، في وقت سابق، خلال 48 ساعة. وقال باروخ، في بيان صادر عن وزارة الحرب الإسرائيلية: "في إحدى الفترات، دفنا 50 جنديا خلال 48 ساعة (دون تحديد تاريخ)". وأضاف: "نمر بفترة تتم فيها كل ساعة جنازة، وأحيانا كل

أعلنت وكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين "أونروا"​​​​​​​، مساء الجمعة، إصابة عملياتها بـ "الشلل" في قطاع غزة جراء نقص الوقود وانقطاع الاتصالات. جاء ذلك في مقابلة أجرتها جولييت توما مديرة التواصل والإعلام في "أونروا" مع هيئة الإذاعة البريطانية /بي بي سي/. وقالت توما إن "هناك انقطاعا في الاتصالات منذ الليلة الماضية في غزة ونقصا في الوقود،