غير مصنف

شنت طائرات الاحتلال الحربية، فجر اليوم الخميس، سلسلة غارات عنيفة شمال ووسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد عدد من الفلسطينيين بينهم صحفية. وأفادت مصادر محلية، بأن طائرات الاحتلال الحربية أطلقت عدة صواريخ على منزل في منطقة الزوايدة وسط القطاع، أسفرت عن استشهاد الصحفية دعاء شرف وطفلتها في القطف. وبذلك يرتفع عدد الصحفيين الي استشهدوا في

قالت وسائل إعلام عبرية: إنه في حال دخلت قوات جيش الاحتلال في هجوم بري على قطاع غزة، فستواجه بنيران كثيفة سيتم إطلاقها نحو القوات من على أسطح المنازل، إضافة إلى الشقق المفخخة، والقذائف الخارقة للدروع، وإمدادات أسلحة من الأنفاق. ووفق صحيفة /معاريف/ العبرية، يحذر خبراء أميركيون من أن جنود الجيش الإسرائيلي قد يواجهون أصعب معارك

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن سفير الاحتلال لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان، أعلن أن إسرائيل "سترفض منح تأشيرات لمسؤولي الهيئة، بعد تصريحات أمينها العام أنطونيو غوتيريش أمس والتي انتقد فيها دولة الاحتلال". وكان غوتيريش قال في خطاب له أمس الثلاثاء، خلال اجتماع لمجلس الأمن على مستوى وزراء الخارجية لمناقشة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: إن

قالت صحيفة /معاريف/ العبرية: إن "استخدام سلاح الجو الليلة قبل الماضية، في قصف مسجد في مدينة جنين شمالي الضفة، في أول عملية للطائرات المقاتلة في منذ سنوات، تغيير مهم فيما يتعلق بالطريقة التي تم بها استخدام القوة في الضفة عشية الحرب". وأضافت الصحيفة اليوم الاثنين، أن نشر القوة الجوية أيضًا في الضفة، يأتي في إطار

نظم آلاف المتظاهرين البرازيليين، اليوم الأحد، مسيرة مؤيدة لفلسطين وسط مدينة ساو باولو (جنوب شرق البرازيل)، ومنددة بعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. وتركزت المظاهرة، والتي جاءت بدعوة من مؤسسات برازيلية وعربية، وحملت اسم (المظاهرة التضامنية مع الشعب الفلسطيني)، في شارع أفيندا باوليستا (AV. Paulista) أحد أبرز شوارع العاصمة الاقتصادية، حيث اضطرت بلدية المدينة

صدرت أبرز الصحف الجزائرية، اليوم الأحد، بعنوان موحد على صفحاتها الرئيسية هو "غزة.. إعلام يغتال الحقيقة"؛ متهمة الإعلام الغربي بالانحياز للرواية الإسرائيلية بشأن الحرب على غزة. مبادرة الإعلام الجزائري تضامنا مع غزة وفلسطين تزامنت مع احتفال الصحافة الجزائرية بيومها الوطني الموافق لـ22 أكتوبر/ تشرين الأول من كل عام. وأفادت وسائل إعلام جزائرية بأن أكثر من

أطلقت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، رشقة صاروخية استهدفت مدينة "تل أبيب" وسط فلسطين المحتلة. وقالت "القسام" في تصريح صحفي مقتضب، اليوم الأحد: "قصفنا تل أبيب ردا على الاستهداف الصهيوني للمدنيين في قطاع". وكانت وزارة حرب الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلنت أمس السبت، أن "أكثر من 1400 قتيل و4600 جريح سقطوا، منذ بداية

أكدت كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، أنها "استهدفت دبابة (إسرائيلية) شرق خانيونس، جنوب غزة، بقذيفة مضادة للدروع. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عُدوانه ومجازره بحق قطاع غزة، لليوم الـ13 على التوالي، وسط استهداف مباشر للبنيات السكنية وتدميرها على رؤوس المدنيين. وبلغ عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان نحو 4 آلاف، 70% منهم هم نساء

نظمت نقابة الصحفيين في مصر، وقفة احتجاجية، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وأكد الصحفيون، أن "ما يرتكبه جيش الاحتلال من قصف متعمد لمنشآت وأهداف مدنية، يعد انتهاكا خطيرا لأحكام القانون الدولى والإنساني، مطالبين بتحقيق دولي في جرائم الحرب الصهيونية". وأعربوا عن "رفضهم القاطع لمحاولات تهجير أهل قطاع غزة عن أرضهم، مؤكدين أن الشعب

‏حمل القيادي في حركة "حماس" أسامة حمدان الادارة الأمريكية والدول الغربية المسؤولية الكاملة عن مجازر الاحتلال المروعة في قطاع غزة. ‏وقال حمدان خلال مؤتمر صحفي عقده في العاصمة اللبنانية بيروت اليوم الأربعاء، إن "سياسة الدول الغربية تمارس المعايير المزدوجة التي تقف إلى جانب الاحتلال المجرم ضد المدنيين في القطاع". ‏وأضاف بأن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب اليوم

قالت صحيفة نيويورك تايمز نقلا مصادر وصفتها بـ المطلعة: إن "تل أبيب" طلبت من الولايات المتحدة مساعدات طارئة بقيمة 10 مليارات دولار، لمساعدتها في الحرب التي تشنها على عزة. ونقل موقع /واينت/ العبري عن الصحيفة، أن البيت الأبيض يعكف على صياغة مشروع قانون لتقديم المساعدات لإسرائيل، ومساعدات أخرى تسعى إدارة بايدن أيضا تقديمها لأوكرانيا، وأضافت

اتهم "المجلس العربي" (غير حكومي تأسس بتونس 2014) الغرب بانتهاج سياسة الكيل بمكيالين في الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، ضد قطاع غزة منذ أسبوع. ودعا المجلس في بيان، حمل توقيع رئيسه المنصف المرزوقي، اليوم السبت، إلى إيقاف فوري للحرب، ورفع الحصار عن غزة، وإطلاق كافة الرهائن الأسرى للعودة إلى مسار إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. واستغرب