Archives

اكدت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطيني) أن الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، "يصب الزيت على النار ويتحدّى إرادة الشعب الفلسطيني باقتحام المسجد الأقصى". وأوضحت، في بيان لها، وصل "قدس برس"، أن "الشعب الفلسطيني ومقاومته لن يلتزموا الصمت إزاء هذه الجرائم، والكلمة الأخيرة ستكون لشعبنا وسواعده المقاوِمة". وأضافت:أن "حكومة الاحتلال بتشكيلتها

اقتحم آلاف المستوطنين، الليلة الماضية، المقامات الإسلامية في بلدة كفل حارس شمال سلفيت، شمال الضفة الغربية. وأفاد رئيس بلدية كفل حارس أسامة صالح، في تصريحات صحفية، بأن أحد عشر ألف مستوطن، اقتحموا المقامات الإسلامية في البلدة، وقاموا بتدنيسها، وأدوا شعائر وطقوس تلمودية.   يذكر أن قوات الاحتلال كثفت من تواجدها وتشديداتها العسكرية على المدخل الرئيس للبلدة،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، 6 فلسطينيين، في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. وذكرت مصادر محلية، أن الاعتقالات تركزت في مناطق نابلس وطولكرم وجنين (شمال الضفة الغربية) وبيت لحم (جنوبا). وأعاد جيش الاحتلال اعتقال الأسير المحرر أحمد خليل عبد ربه، عقب دهم منزله في مخيم طولكرم للاجئين. وطالت اعتقالات الاحتلال كلًا من؛ عنان

نفى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، صحة التسريبات التي نشرت مؤخراً، مؤكداً أنها "فبركات لتشويش الحالة الداخلية". وقال في مقابلة إذاعية مع راديو /علم/ الذي يبث من مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، مساء أمس الإثنين إن: "التسريبات يقف خلفها جهات غير مسؤولة هدفها تشويش الحالة الداخلية، ولا يجوز أن نكون ضحايا

أخذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، قياسات منزل أسير في بلدة كفر عقب شمال مدينة القدس. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت منزل الأسير المقدسي إسلام فروخ، منفذ عملية التفجير المزدوجة في القدس، وأخذت قياساته، تمهيدا لهدمه. وأضافت المصادر ذاتها، أن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال، أثناء عملية اقتحام البلدة، دون أن يبلغ

اعتبر الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى، صباح اليوم "جريمة واستمراراً لعدوان الاحتلال على مقدساتنا وحربه على هويته العربية". وقال قاسم، في تصريحات صحفية، صباح اليوم الثلاثاء، إن "المسجد الأقصى كان وسيبقى فلسطينياً عربياً إسلامياً، ولا يمكن لأي قوة أو شخص فاشي

اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرئيلي، صباح اليوم الثلاثاء، مدينة جنين ومخيمها (شمال الضفة الغربية). وقالت مصادر محلية، إن وحدات إسرائيلية خاصة "مستعربون" تسللت الى المدينة ومخيمها، وتبعها اقتحام عدد كبير من آليات الاحتلال. وأضافت أن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال في عدة مناطق من مدينة جنين ومخيمها. وحذرت قوات الاحتلال، الصحفيين وطواقم

اقتحم ما يسمى وزير الأمن القومي الإسرائيلي، المتطرف إيتمار بن غفير، صباح اليوم الثلاثاء، ساحات المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة. وأفادت مصادر مقدسية، بأن المتطرف بن غفير وصل في ساعات الصباح الباكر إلى ساحة البراق، وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال الاسرائيلي واستغرقت مدة اقتحامه 13 دقيقة، منذ دخوله المسجد وخروجه. ويأتي الاقتحام،

استشهد، صباح اليوم الثلاثاء، الطفل آدم عصام عياد (15 عاما)، متأثرا بإصابته برصاصة في الصدر، خلال اقتحام قوات الاحتلال الاسرائيلي مخيم الدهيشة، جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت المخيم، وشرعت بدهم منازل المواطنين وتفتيشها، وإثر ذلك اندلعت مواجهات، أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي بصورة عشوائية، ما

فقد الفلسطيني عبدالله مسعود رواجبة عينه، إثر استهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، أثناء توجهه إلى عمله في مدينة جنين (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية أن رواجبة، من بلدة عصيرة الشمالية بمحافظة نابلس، فقد عينه اليسرى، إثر إصابته بقنبلة صوت أطلقتها صوبه قوات الاحتلال، أثناء مروره بمركبته على شارع جنين - حيفا غرب جنين.

 استهدفت بحرية الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، بنيران أسلحتها الرشاشة والغاز المسيل للدموع، مراكب الصيادين العاملة في بحر شمال قطاع غزة. وأفادت مصادر صحفية بأن جنود الاحتلال المتمركزين في الزوارق الحربية في بحر محافظة شمال القطاع، أطلقوا نيران أسلحتهم الرشاشة، وقنابل الغاز والإنارة، تجاه مراكب الصيادين، دون التبليغ عن إصابات. وتزامن استهداف الصيادين مع تحليق

أدان مجلس الشورى القطري (برلمان) في جلسته الأسبوعية، اليوم الإثنين، استمرار محاولات الحكومة الإسرائيلية تهويد مدينة القدس والمسجد الأقصى. وطالب المجلس، وفق وكالة الأنباء القطرية الرسمية /قنا/ برلمانات العالم بـ"اتخاذ موقف حيال سياسة الاستيطان، باعتبارها اعتداء صارخاً وانتهاكاً سافراً للحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني". وحذر من "خطورة أنشطة تطوير الاستيطان الإسرائيلي على عملية السلام وحل الدولتين".