Archives

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، صباح اليوم الخميس، أن دولة السودان على وشك توقيع اتفاق تطبيع مع "إسرائيل". ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسي إسرائيلي، قوله: "المحادثات مستمرة منذ فترة بمساعدة أمريكية، ويبدو أن المضي قدما نحو اتفاق هو أمر ممكن". وزعمت أن "إسرائيل تأمل الآن في تعزيز اتفاقات مع دول أخرى مثل موريتانيا وإندونيسيا"، مشيرة إلى

صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، على إيداع خطتين استيطانيتين جنوب القدس المحتلة، تشمل حي الثوري، وأجزاء من أراضي جبل المكبر وصور باهر، وفي مستوطنتي "كريات يوفيل" و"أرنونا"، بإجمالي يصل إلى 1200 وحدة استيطانية. ووفق الخطة الإسرائيلية، فإنها تستهدف "شارع القدس الثوري-أبو طور، 1070 وحدة استيطانية، ستجمع بين المناطق التجارية والتوظيف والمباني العامة، فيما تشمل عند تقاطع

اقتحم مستوطنون، صباح اليوم الخميس، كنيسة "حبس المسيح" في البلدة القديمة من القدس المحتلة. وقالت محافظة القدس، في بيان صحفي مقتضب، إن "ثلاثة مستوطنين اقتحموا مبنى الكنيسة الواقع مقابل المدرسة العمرية، وقاموا بتكسير وتحطيم محتوياتها، وحاولوا إشعال النار فيها". وتتعرض كنائس القدس وممتلكات المسيحيين إلى اعتداءات متكررة من قبل المستوطنين، والتي كان آخرها تحطيم شواهد

أقرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، خصم مبلغ مضاعف من أموال المقاصة الخاصة بالسلطة الفلسطينية. وقال مكتب وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، في بيان صحفي، إن "الوزير وقع لأول مرة على خصم مبلغ مضاعف بقيمة 100 مليون شيكل (30 مليون دولار) من أموال المقاصة الخاصة بالسلطة الفلسطينية". وأكد "سموتريتش" أن "القرار سيسري مفعوله صباح

قال موقع /0404/ العبري، إن وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، أقر سلسلة خطوات تهدف إلى "تسريع منح رخص السلاح لعشرات آلاف المستوطنين". وبيّن الموقع المقرب من جيش الاحتلال، أن "الهدف في هذه المرحلة منح سبع عشر ألف رخصة سلاح، وذلك ضمن الطلبات التي قُدمت العام الماضي لهذه الغاية". وزعم بن غفير أن وجود

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، حملة اعتقالات واسعة، طالت 27 فلسطينياً من الضفة الغربية المحتلة. ففي رام الله، وسط الضفة، اعتقلت قوات الاحتلال 15 فلسطينياً من قرية المغير، وآخرين من قرية كفر مالك شرق المدينة، وثلاثة أشقاء من مدينة البيرة. كما اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة شبان من مخيم نور شمس شرق طولكرم، شمال

أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، مقتل مستوطن إسرائيلي، متأثرًا بإصابته بعملية فدائية في مستوطنة "إلعاد" شرقي "تل أبيب" (وسط فلسطين المحتلة)، في أيار/مايو الماضي. وقالت إذاعة جيش الاحتلال، صباح اليوم، إن "أحد المصابين في عملية إلعاد، التي وقعت قبل نحو 9 أشهر، قد قُتل اليوم، متأثرًا بجروحه الخطيرة ويُدعى شمعون معطوف"؛ وبذلك يرتفع

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تتبع لوزارة الأوقاف الأردنية)، في بيان مقتضب، بأن "عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية". وواصلت شرطة الاحتلال التضييق على دخول المصلين الوافدين

شرعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، بهدم منزلين مأهولين في قرية دوما، جنوب شرق نابلس، شمال الضفة الغربية. وقال رئيس مجلس قروي دوما، سليمان دوابشة، في تصريحات صحفية، تابعتها "قدس برس"، إن "جيش الاحتلال اقتحم المنطقة الشرقية من القرية برفقة آليات وجرافات إسرائيلية، قبل أن يبدأ بعمليات الهدم". وأشار إلى وجود قرابة 150 إخطارًا

هنأ عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، المملكة العربية السعودية، بفوزها باستضافة بطولة كأس آسيا 2027، معتبراً أنه إنجاز للرياضة العربية عموما. وأكد قاسم، في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، تابعتها "قدس برس"، أن "فوز السعودية بالاستضافة، مناسبة لتقديم أفضل ما لدينا من مهارات وإمكانات فنية وثقافية ورياضية في هذا المحفل العالمي".

كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، مساء الأربعاء، أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن "ضغط على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لقبول خطة أمنية أمريكية تهدف لإعادة سيطرة الأجهزة الأمنية على جنين ونابلس شمال الضفة الغربية المحتلة". ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين (لم يسمّهم) قولهم إن "بلينكن ضغط خلال لقائه عباس في مدينة رام الله، الثلاثاء،

حذرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من أن سياسات الحكومة الإسرائيلية الأكثر تطرفا، تهدد بفتح الباب واسعا للتصعيد الميداني. وقال المتحدث باسم الحركة حازم قاسم، اليوم الخميس، في تصريح صحفي، ردا على الغارات الإسرائيلية على غزة، وتصدي المقاومة لها والتصعيد في الضفة والسجون، إن "وجود الحكومة الصهيونية اليمينية بسياستها المتطرفة يفتح الباب واسعاً أمام التصعيد الميداني".