Archives

شيع آلاف الفلسطينيين، صباح اليوم الأربعاء، جثامين شهداء العدوان الإسرائيلي على مدينة ومخيم جنين شمالي الضفة الغربية. وانطلقت مواكب التشييع من أمام المستشفى الحكومي في المدينة، وصولا إلى المخيم، حيث جري التجهيز لانطلاق تشييع كبيرة لجميع الشهداء من جنين ومخيمها والقرى المجاورة. وهتف المشيعون للشهداء وللمقاومة التي صمدت في مواجهة العدوان الإسرائيلي، منددين بتعاون السلطة

طرد المشاركون في جنازة شهداء مخيم جنين (شمال الضفة الغربية)، اليوم الأربعاء، وفدا ضم عددا من قيادات حركة" فتح والسلطة الفلسطينية"، وسط هتافات "برا… برا".   وقال شهود عيان لـ"قدس برس"، إن "المشيعين طردوا نائب رئيس حركة فتح، محمود العالول، ومنعوه من إلقاء كلمة في تشييع شهداء مخيم جنين، مع عضوي اللجنة المركزية للحركة صبري

أدان الأزهر الشريف، اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة على مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، مطالبا بموقف إسلاميا موحد لوقف عدوان الاحتلال. وأوضح الأزهر في بيان له اليوم الأربعاء، أن "تكرار هذه الاعتداءات يعكس الإصرار الإسرائيلي السافر على مواصلتها وارتكاب المجازر، واستخدام كل أنواع البطش والقوة المفرطة، في إرهاب صريح للأبرياء والعزل من أبناء الشعب

أكد الناطق باسم "سرايا القدس" (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي) أبو حمزة أن "المقاومة في الضفة وجنين صمدت ولم ولن تنكسر أمام العدو الرعديد، الذي شنَّ عدوانه ضد مقاتلينَ يملكون عزماً وإيماناً بالله، وبقضيتهم، ومشروعهم الجهادي المبارك الذي سيتواصل بكل بسالة وعنفوان". وقال أبو حمزة لقيادة الاحتلال خلال فيديو مصور، اليوم الأربعاء، تعقيباً على الانتصار

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مقاومين فلسطينيين، أطلقوا  النار، ظهر اليوم الأربعاء، على سيارة لشرطة الاحتلال ومتجر للمستوطنين، بالقرب من مستوطنة "براخا"، جنوبي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وزعم موقع /سروجيم/ العبري، "عدم وقوع إصابات في صفوف شرطة الاحتلال والمستوطنين"، مضيفا أن مطلقي النار تمكنوا من الانسحاب باتجاه نابلس. وتتوقع مصادر عبرية تصاعد عمليات

طالبت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان (مستقلة ومقرها عمان) الأمم المتحدة "بالوقوف في وجه الجرائم الشنيعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين (شمال الضفة)، وإظهار الرفض والاستنكار الشديدين لهذا العنف المستمر". وقالت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، في رسالة وجهتها للأمم المتحدة، واطلعت عليها "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن "على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته، وأدواره

اعترف الناطق بلسان جيش الاحتلال غيل هغري أن "العدوان العسكري على مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية المحتلة لم يحقق أهدافه المرجوة"، مشيراً إلى أنه لا توجد "حلول سحرية" لإنهاء المقاومة، وأن "الجيش سيعود إلى جنين حال توفر معلومات استخباراتية". وقال الناطق في حديث إذاعي صباح اليوم الأربعاء:  إن "المعلومات الاستخباراتية لم تكن كافية للوصول

اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة"، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. ونشرت شرطة الاحتلال منذ الصباح، قواتها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة (تابعة للأردن) أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا

أقامت الحركة الإسلامية في منطقة "حي نزال" (شرقي العاصمة عمان) وقفة تضامنية مع المقاومة في مدينة ومخيم جنين رفضا للعدوان الإسرائيلي الغاشم الذي أدى لاستشهاد 12 فلسطينيا بينهم ثلاثة أطفال وإصابة العشرات. وردد المشاركون في الوقفة شعارات تشيد بالمقاومة ودورها البطولي في الوقوف بوجه غطرسة الاحتلال وإفشال مخططاته الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني. كما بينوا أن

كشفت مصادر طبية إسرائيلية في مستشفى "إيخيلوف" الإسرائيلي في "تل أبيب"، اليوم الأربعاء، أن حالة اثنين من المصابين في عملية الدهس والطعن بمدينة "تل أبيب" أمس، ما زالا بحالة خطيرة، ويعيشان تحت التخدير والتنفس الاصطناعي في قسم العناية المركزة.   وأشارت القناة /السابعة/ العبرية، إلى أن اثنين آخرين من المصابين يرقدان في أقسام جراحة المخ