Archives

نشر جيش الاحتلال اليوم الأحد، حصيلة أولية تضم أسماء 26 جنديا إسرائيليا، قتلوا السبت في المعارك مع مقاومي "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) بينهم عدد من القيادات العسكرية في جيش الاحتلال، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ عائلاتهم. وذكر جيش الاحتلال أن من بين القتلى قائد لواء "ناحال" يوناتان شتاينبرغ أحد ألوية النخبة في جيش

على الرغم من مرور 24 ساعة على عملية "طوفان الأقصى" الا ان رجال المقاومة لا يزالون يسيطرون على مجموعة من المستوطنات شمالي قطاع غزة مع تسلل جديد لمستوطنة زيكيم وغيرها. فبعد مطاردة استمرت طوال الليل لمقاوم تحصن في مقر شرطة سيدروت فان المقاوم تمكن من الانسحاب وسط تضارب الانباء حول مصيره، في حين ان رجال

أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن ميك مولروي، المسؤول السابق في البنتاغون وضابط وكالة المخابرات المركزية، وصف الهجمات التي شنتها المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة بأنها "فشل استخباراتي"، ملقيا باللوم على المسؤولين الإسرائيليين، إلا أنه قال إن "المخابرات الأمريكية كان يجب عليها أيضاً أن تلتقط بعض المؤشرات". وقالت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية في تقرير نشرته السبت

أصيب 6 مستوطنين، فجر اليوم الأحد، أحدهم بجروح خطيرة، لدى سقوط صواريخ أطلقت من قطاع غزة تجاه مدينة عسقلان جنوب فلسطين المحتلة. وقالت /هيئة البث/ الإسرائيلية الرسمية إن مستوطنة إسرائيلية أصيبت بجروح خطيرة بعد سقوط صاروخ على مبنى بالمدينة، فيما أصيب 5 آخرون بجروح طفيفة. وقبل ذلك بوقت قصير دوت صافرات الإنذار في عسقلان وسديروت

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد 256 فلسطينيا بينهم 20 طفلا، وأصيب 1788 بجراح مختلفة بينهم 121 طفلا منذ بدء العدوان على غزة أمس السبت. وقد عاش سكان قطاع غزة أمس ليلة صعبة، حيث تواصلت الغارات الإسرائيلية والقصف في كل مكان وتم تدمير عدد من البنيات السكنية المأهولة على رؤوس ساكنيها دون سابق انذار. واستيقظ سكان

تبنى حزب الله اللبناني اليوم الأحد، قصف 3 مواقع إسرائيلية عسكرية بمزارع شبعا اللبنانية المحتلة. وأعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان (حزب الله) في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أنه "على طريق تحرير ما تبقى من أرضنا اللبنانية المحتلة وتضامناً مع ‏المقاومة الفلسطينية المظفرة والشعب الفلسطيني المجاهد والصابر؛ قامت ‏مجموعات الشهيد القائد الحاج عماد مغنية

شلت معركة "طوفان الأقصى" كافة مناحي الحياة داخل دولة الاحتلال، في الوقت الذي ألغت فيه شركات الطيران الإسرائيلية والدولية كافة رحلاتها من وإلى دولة الاحتلال. وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن شركات الطيران ألغت رحلاتها إلى "تل أبيب" في نهاية هذا الأسبوع في أعقاب الهجوم العسكري الذي شنته "حماس" على دولة الاحتلال. كما أبلغت الفنادق عن

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن حكومة الاحتلال قررت فجر اليوم الأحد، وقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء والوقود والسلع. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية نقلا بيان لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "اجتمع الكابينت، واتخذ سلسلة من القرارات العملياتية التي تهدف إلى تدمير القدرات العسكرية والسلطوية (لحماس والجهاد الإسلامي)". وأضاف البيان: "من بين القرارات التي اتخذها

أعلنت وزارة الداخلية بغزة، فجر اليوم، تدمير طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً لعائلة "شبات" على رؤوس ساكنيه في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة. وأشارت إلى وجود عدد من الشهداء والجرحى بينهم نساء وأطفال، فيما أفادت مصادر محلية باستشهاد 12 فلسطينيا من عائلة "شبات" جراء العدوان الإسرائيلي. وفي السياق، قصفت طائرات الاحتلال عمارة الأسرى قرب المستشفى

استشهد، فجر اليوم الأحد، شاب فلسطيني، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب بلدة دير شرف، غربي نابلس (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية، بأن الشهيد هو الشاب أحمد عاطف العواودة (19 عاما) وهو من بلدة دورا في الخليل. وبارتقاء الشاب العواودة، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة خلال 24 ساعة إلى 7، وهم: محمود باسم اخميس (18 عاماً)،

أعلنت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، قصف عسقلان المحتلة بـ100 صاروخ ضمن معركة "طوفان الأقصى". وأوضحت "الكتائب"، في بيان مقتضب، فجر الأحد، أنها "قصفت عسقلان بـ100 صاروخ". وكان قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام"، الجناح المسلح لحركة "حماس" محمد ضيف، أعلن، أمس السبت، انطلاق عملية "طوفان الأقصى"، وذلك بعد إطلاق مئات الصواريخ من غزة

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، إن "هناك تقديرات بوجود نحو 100 أسير إسرائيلي بينهم جنود وضباط بيد عناصر المقاومة في قطاع غزة". وفي سياق آخر، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن "الوضع في البلاد لا يزال بعيدا عن السيطرة الكامل بعد هجوم حماس المفاجئ". وكان الناطق باسم "القسام"، الجناح المسلح لحركة "حماس"، أبو عبيدة،