Archives

قال نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق، رجائي المعشر، إن "حماس ليست مجرد حركة، بل إنها عقيدة نضالية مقاومة ومستمرة، لا يستطيع الاحتلال إلغاءها أو إزالتها بأي وقت".   وأشار المعشر إلى أن الهجوم الذي قامت به المقاومة يوم 7 تشرين أول/ أكتوبر الجاري، "هو وليد عقيدة لدى الشعب الفلسطيني في المقاومة واستمرارها".   وقال خلال

قالت صحيفة /معاريف/ العبرية: إن "استخدام سلاح الجو الليلة قبل الماضية، في قصف مسجد في مدينة جنين شمالي الضفة، في أول عملية للطائرات المقاتلة في منذ سنوات، تغيير مهم فيما يتعلق بالطريقة التي تم بها استخدام القوة في الضفة عشية الحرب". وأضافت الصحيفة اليوم الاثنين، أن نشر القوة الجوية أيضًا في الضفة، يأتي في إطار

استشهد سبعة وعشرون فلسطينيا في قصف طائرات الاحتلال لمنزلين في قطاع غزة اليوم الإثنين. وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، بأن طائرات الاحتلال شنت غارة على شقة سكنية لعائلة البطش في حي الفالوجا بمدينة جباليا شمال القطاع، ما أدى لاستشهد سبعة عشر فلسطينيا وعشرات الإصابات. وأضاف أيضا بأن طواقم الإنقاذ انتشلت

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حكومة الاحتلال وافقت على طلب من واشنطن تأجيل العدوان البري على قطاع غزة. وقالت إذاعة /جيش الاحتلال/ "بتأخير العدوان البري على غزة بعد أن أبلغت الولايات المتحدة إسرائيل أنها تعتزم إرسال قوات أمريكية إضافية إلى الشرق الأوسط، وذلك بسبب الخوف من تزايد الهجمات الإيرانية على قواتها في المنطقة". وبحسب التقديرات،

واصلت قوات الاحتلال اعتداءاتها واقتحاماتها لمدن وبلدات ومخيمات الضفة الغربية تزامنا مع العدوان المتواصل على قطاع غزة لليوم السابع عشر على التوالي، ونفذت فجر اليوم الاثنين، حملات دهم لمنازل قياديين وشخصيات نقابية وأكاديمية وناشطين وأسرى محررين من حركة "حماس"، واعتقلت العشرات منهم بعد التنكيل بهم والاعتداء عليهم. ونفذت قوات الاحتلال حملة اعتقالات واسعة منذ بدء

استشهد فلسطينيان وأصيب خمسة آخرون برصاص قوات الاحتلال بمخيم الجلزون للاجئين الفلسطينيين برصاص الاحتلال بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الصحة استشهاد فلسطينيين اثنين، وإصابة خمسة آخرين بجروح خطيرة، اليوم الإثنين، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم الجلزون شمالي رام الله. وأضافت في بيان مقتضب، أن مواطنين استشهدا في مخيم الجلزون

ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين جراء الغارات الإسرائيلية، أمس الأحد، على قطاع غزة إلى أكثر من 400، غالبيتهم من الأطفال والنساء. وتركزت الغارات، في جباليا وبيت لاهيا شمالا، والوسطى وحي الرمال، ومخيم الشاطئ غربا، وخان يونس ورفح جنوبا. وأفادت مصادر طبية لوكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/، بأنه "مع نهاية اليوم السادس عشر للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة،

أعلن "حزب الله" اللبناني، فجر اليوم الاثنين، استشهاد أحد عناصره من بلدة عيناتا جنوبي لبنان. وقالت /قناة المنار/ التابعة لـ"حزب الله": "تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد عباس علي السوقية علي الهادي من بلدة عيناثا جنوب لبنان والذي ارتقى أثناء قيامه بواجبه الجهادي"، دون مزيد من التفاصيل. وفي وقت سابق الأحد، أعلن "حزب الله" استشهاد 6

شنّ الاحتلال الإسرائيلي عشرات الغارات على قطاع غزة، فجر اليوم الإثنين، وصفت بـ" الأعنف منذ بدء العدوان". وقصفت طائرات الاحتلال الحربية، بعشرات الصواريخ والقنابل المتفجرة الارتجاجية، بلدة ومخيم جباليا شمال قطاع غزة. وأفاد مراسلنا، بسماع دوي انفجارات ضخمة وتصاعد ألسنة اللهب والدخان من شمال شرق القطاع، جراء القصف الصاروخي والقنابل المتفجرة من الطيران الحربي، ما

قصف طيران الاحتلال الحربي، فجر اليوم الاثنين، محيط مجمع الشفاء الطبي وسط مدينة غزة، وكذلك محيط مستشفى القدس غرب غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف بعدة صواريخ محيط مجمع الشفاء الطبي، الذي يحتوى أكبر عدد من الجرحى والطواقم الطبية، وكذلك محيط مستشفى القدس في حي تل الهوى للمرة الثانية. ولليوم السادس عشر

شنت الطائرات الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، سلسلة غارات عنيفة ومكثفة على أنحاء متفرقة من قطاع غزة خلفت 30 شهيدا على الأقل وعشرات الجرحى. وقالت وزارة الداخلية في غزة إن "قرابة 30 فلسطينياً على الأقل استشهدوا جراء قصف إسرائيلي على عدد من المنازل المأهولة في مخيم جباليا، بلدة بيت لاهيا (شمال)، وفي النصيرات والبريج وسط القطاع".

شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرة شارك فيها عشرات الآلاف تضامنا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وتجمع المتظاهرون في ميدان الجمهورية مطالبين بفرض "وقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين". ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، والبعض رفع ألعاب أطفال ملطخة بالدماء للفت الانتباه لمعاناة الأطفال في غزة. ووقف المتظاهرون دقيقة صمت من أجل أرواح الفلسطينيين الذين فقدوا