Archives

عبّر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الأربعاء، عن رفضه لأي حلول جزئية لقطاع غزة، أو فصله عن الدولة الفلسطينية، مضيفا أنه "لا حل عسكريا أو أمنيا لغزة". وجاءت تصريحات عباس خلال اتصالين هاتفيين منفصلين، تلقاهما من رئيسي وزراء أستراليا أنتوني البانيز، وهولندا مارك روته، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا". وخلال مباحثاته مع رئيسي وزراء

كشف رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار، أنه على اتصال منتظم مع السلطة الفلسطينية من أجل التوصل إلى وضع لا يسمح فيه بفتح ساحة قتال إضافية في الضفة الغربية. وقالت القناة/ السابعة/ العبرية: إن تصريحات بار وردت خلال لقاء عقد في (تل ابيب)، حضره رؤساء المستوطنات في الضفة الغربية وحكومة الحرب الإسرائيلية كما

صرح المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، بأن "العقاب الجماعي الذي تمارسه إسرائيل على المدنيين في فلسطين يرقى إلى مستوى "جريمة حرب" تماما مثل إجلائهم القسري غير القانوني". جاء ذلك في تصريح صحفي الأربعاء، عقب زيارته معبر رفح في مصر على الحدود مع غزة. وذكر تورك أن قطاع غزة الذي يرزح تحت

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مخاوف لدى المستوطنين المقيمين في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، من تعرض مستوطناتهم لهجوم جماعي فلسطيني على غرار ما حدث في مستوطنات غلاف غزة في السابع من تشرين أول /أكتوبر الماضي، بعد اجتياحها من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: إنه

أصيب مواطنان فلسطينيان، واعتقل أربعة آخرون بينهم امرأة، فجر اليوم الخميس، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة طوباس شمالي الضفة الغربية. وأفادت جمعية الهلال الأحمر بأن شابا أصيب بشظايا الرصاص الحي في الظهر والرقبة، وآخر برضوض شديدة في الكاحل جراء السقوط. وقال مدير نادي الأسير (حقوقي مقره رام الله) في طوباس كمال بني عودة، إن

أعلن جيش الاحتلال، اليوم الخميس، مقتل أحد جنوده في معارك قطاع غزة وإصابة 5 آخرين بجراح خطيرة، ليرتفع إجمالي قتلاه إلى 35 قتيلا منذ بداية العملية البرية في القطاع. وأوضح أن الجندي القتيل هو إلياهو بنيامين، 29 عاماً، برتية رائد، ويعمل في وحدة الهندسة في الكتيبة (8219)، التابعة للواء (551). وذكر أنه قتل في معركة

استشهد فلسطينيان برصاص الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس برصاص قوات الاحتلال في مدينتي الخليل وبيت لحم بالضفة الغربية. ‏وقالت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية استشهاد فلسطينيين أحدهما في "بيت فجار" في بيت لحم، والآخر في "دورة" جنوب الخليل، وهما: محمد فريد حمدان صواب (51 عاما) وأنس ناصر محمد أبو عطوان (30 عاما).  وأعلن الأطباء في مستشفى

استهدفت مقاتلات تابعة لقوات الاحتلال فجر اليوم الخميس، محيط مستشفى الشفاء في مدينة غزة بعدة غارات. وأطلقت المقاتلات عدة صواريخ على فترات متواصلة على محيط مجمع الشفاء الطبي، ما أدى لسقوط شظايا في ساحة المستشفى، بالتزامن مع إطلاق قنابل مضيئة في سماء مدينة غزة وتحديدا مخيم الشاطئ. كما قصفت المقاتلات محيط مستشفى النصر غربي غزة،

أصيب مستوطنان، مساء اليوم الاربعاء، بعملية إطلاق نار استهدفت مركبتهم، قرب مستوطنة "جتيت"، شرق نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة. وأعلنت /إذاعة جيش الاحتلال/، أن مستوطنين اثنين أصيبا في عملية إطلاق نار شمال الضفة الغربية، فيما تمكن المهاجم من الانسحاب. وذكرت "الإذاعة" أن "طواقم الإسعاف قدمت العلاج الطبي لمصاب (21 عامًا) وحالته خطيرة، وامرأة (23 عامًا)

أصيب عشرات الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومي) في بيان، إن طواقمه تعاملت مع "64 إصابة خلال مواجهات في مدينة بيت لحم". وذكر أن بين الإصابات 10 بالرصاص الحي، والباقي بشظايا الرصاص والاختناق. من جهتها، قالت وزارة الصحة التابعة

حذرت منظمة الصحة العالمية، مساء الأربعاء، من تفشي الأمراض المعدية في قطاع غزة، جراء تعطل المرافق الصحية وأنظمة المياه والصرف الصحي نتيجة القصف الإسرائيلي. وأفادت المنظمة، في بيان، أن "الوفيات والإصابات ارتفعت نتيجة تكثيف الهجمات الإسرائيلية على غزة، وأن هذا الوضع يشكل خطرا على صحة الناس". وقالت إن "خطر انتشار الأمراض في غزة يزداد جراء

أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأربعاء، خروج 172 جريحا ومرافقا فلسطينيا من القطاع، عبر معبر رفح البري للعلاج خارج غزة، منذ مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري. جاء ذلك في بيان مُقتضب للمتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة، أفاد فيه: "خروج 172 جريحا ومرافقا عبر معبر رفح البري للعلاج خارج قطاع غزة، منذ مطلع نوفمبر الجاري