Archives

أعلنت "هيئة الأسرى والمحررين" (رسمية) "ونادي الاسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) أن قوات الاحتلال الإسرائيليّ اعتقلت منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم السبت، (16) فلسطينيا على الأقل، بينهم سيدة مصابة بالسرطان، وتوزعت الاعتقالات على محافظات: أريحا، بيت لحم، طولكرم، رام الله، الخليل، والقدس.  وقالت (الهيئة والنادي) في بيان مشترك لهما تلقته "قدس برس"، اليوم

هددت عائلات أسرى الاحتلال المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، ببدء إضراب عن الطعام، بعد رفض رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاجتماع معهم. وأفادت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، أن مئة عائلة من عائلات الأسرى المحتجزين في غزة، اتهمت نتنياهو بالعمل على شق صفوف تجمعهم "حتى لا يستجيب لمطالبهم". وقال مدير الإعلام بمقر (تنسيقية) أهالي

شيع فلسطينيون وصحفيون في قطاع غزة مصور قناة "الجزيرة" سامر أبو دقة بالإضافة لجثامين ثلاثة شهداء من عناصر الدفاع المدني ارتقوا أمس أثناء محاولتهم إنقاذه وإنقاذ جرحى فلسطينيين بعد قصفهم من قبل الاحتلال قرب مدرسة "فرحانة" في خانيونس. ودفن جثمان الشهيد أبو دقة في مقبرة بخانيونس بمشاركة مراسل قناة "الجزيرة" وائل الدحدوح، رغم جراحه التي

استهدفت حزب الله اللبناني بصاروخ موقعا تحصن فيه جنود الاحتلال الإسرائيلي في "بركة ريشة"، مما أدى إلى إصابتهم بشكل مباشر. وقال الحزب في تصريح صحفي صادر عن جناحه العسكري "المقاومة الإسلامية" في لبنان، تلقته "قدس برس" اليوم السبت: "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، إستهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح يوم

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن قوات الاحتلال دمرت الجزء الجنوبي من مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة. وأشارت الصحة في تصريحات إعلامية إلى أن قناصة الاحتلال يستهدفون كل من يتحرك داخل مستشفيي كمال عدوان والعودة. وأكدت الوزارة بأن جيش الاحتلال يقمع الطواقم الطبية ويذلهم في مستشفى كمال عدوان وأن 12 طفلا ما زالوا محجوزين

ارتقى عدد من الشهداء وأصيب آخرون بجروح جراء استهداف غارات الاحتلال لمنازل الفلسطينيين في عدة أماكن في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية بوصول أربعة عشر شهيداً إلى مركز جباليا الطبي شمالي قطاع غزة بفعل قصف طائرات الاحتلال منزلين لعائلتي النجار وخضر في شارع غزة القديم. كما استشهد عدد من الفلسطينيين، وأصيب آخرون، غالبيتهم نساء وأطفال،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، مواطنين فلسطينيين اثنين من مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت المدينة من جهتها الغربية، واقتحمت عددا من المنازل، قبل أن تعتقل  الفلسطيني سفيان أحمد استيتية (47 عاما) من منزله في الحي الشرقي، وعلاء زهير نمر الجيوسي (44 عاما) من

أكدت وسائل إعلامٍ عبرية، اليوم الجمعة، أنّ الاحتلال الإسرائيلي "لا يزال بعيداً جداً عن حسم الحرب المستمرة في قطاع غزّة". ورأى محلّل الشؤون السياسية في القناة الـ/12/ الإسرائيلية، أمنون أبراموفيتش، أنّ المشكلة تكمن في "شعارات السياسيين أو الأهداف الطنّانة"، في إشارةٍ إلى الأهداف الإسرائيلية المُعلنة للحرب، وهي "إعادة الأسرى وألّا تكون حماس صاحبة سلطة في

توجهت عائلات أسرى الاحتلال في غزة، إلى مقر وزارة الحرب التابعة للاحتلال في تل أبيب للتظاهر بعد إعلان جيش الاحتلال أنه قتل 3 من أسراه في غزة "عن طريق الخطأ". في غضون ذلك، قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إن "مقتل المحتجزين الثلاثة مأساة فوق الاحتمال، و (إسرائيل) بأكملها في حداد هذا المساء". ولم يصدر

نشرت صحيفة /هآرتس/ العبرية في عددها الصادر، اليوم الجمعة، شهادة لأحد محققي جهاز المخابرات العامة التابع للاحتلال، يتحدث فيها عن جولات التحقيق التي أدارها مع قائد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار، خلال فترة اعتقاله التي دامت أكثر 23 سنة. يقول المحقق الذي لم تكشف الصحيفة عن هويته والذي كان مكلفا بالتحقيق

أدانت وزارة الخارجية الأردنية استهداف جيش الاحتلال لمصور قناة الجزيرة في غزة سامر أبو دقة بغارة أدت إلى استشهاده. وقالت الوزارة إن استهداف الصحفيين "محاولة لطمس الواقع المروع الذي يخلفه العدوان الإسرائيلي على القطاع". وكانت قناة/ الجزيرة/ الفضائية، قد أعلنت مساء اليوم الجمعة، استشهاد مصورها في قطاع غزة، سامر أبو دقة بعد استمراره في النزيف

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى "محاسبة الكيان وقادته النازيين الجدد على ما يقترفوه من جرائم حرب فظيعة بحق شعبنا الفلسطيني وبحق جميع الفئات المحمية قانونياً وفي مقدمتهم الصحفيين والأطقم الطبية والإنسانية". وتقدمت "حماس" بأحر التعازي لذوي الشهيد مصور قناة /الجزيرة/ الفضائية سامر أبو دقة، ولعائلته ولقناة الجزيرة وللأسرة الصحفية في غزة. وكانت قناة/ الجزيرة/