Archives

أعلنت كتائب "القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنها استهدفت غرف قيادة الاحتلال الإسرائيلي شمال مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة بقذائف الهاون كما قصفت حشودات جنود الاحتلال. وقالت "القسام" في تصريح صحفي مقتضب اليوم السبت: "استهدفنا غرف قيادة العدو في المحور الجنوبي لمدينة غزة بقذائف هاون من العيار الثقيل". وأضافت: "قصفنا حشود قوات العدو المتوغلة في

حذر الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية (فصيل فلسطيني) مصطفى البرغوثي السلطة الفلسطينية من الوقوع في فخ الألاعيب الأميركية حول ما يسمونه "ترتيبات اليوم التالي لما يجري في قطاع غزة، التي تهدف إلى إشغال العالم عن المجازر الوحشية وجرائم الحرب الجارية في قطاع غزة". وشدد البرغوثي  في حديث لـ"قدس برس" اليوم السبت، على أنه "لا

اعتبرت أديل خضر، المديرة الإقليمية لمنظمة "يونيسف" الأممية بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اليوم السبت، أن "قطاع غزة بات أخطر مكان في العالم على الأطفال". وقالت خضر، في بيان نشره موقع المنظمة الأممية الإلكتروني: "قطاع غزة بات أخطر مكان في العالم على الأطفال، بعدما أجبر حوالي مليون طفل على النزوح قسراً من منازلهم". وزادت المسؤولة الأممية:

أعلنت هيئة الأسرى (تابعة للسلطة) ونادي الأسير (حقوقي مقره رام الله) أن قوات الاحتلال اعتقلت منذ مساء أمس وحتّى فجر اليوم السبت، (15) مواطناً على الأقل، وتوزعت الاعتقالات على محافظات: جنين، الخليل، نابلس، رام الله، وأريحا.  وأشارت (الهيئة والنادي) في بيان مشترك لهما، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، إلى أن قوات الاحتلال "أعدمت خلال حملة

كشف محقق إسرائيلي، "خفايا" و"أسرار" التحقيقات مع رئيس حركة "حماس" في غزة، يحيى السنوار، والتي بلغت (180 ساعة)، خلال فترة اعتقاله بسجون الاحتلال الإسرائيلي. وقال الضابط السابق بجهاز "الشاباك" (الاستخبارات الداخلية الإسرائيلية)، مايكل كوبي، إنه يعرف زعيم حركة حماس في غزة، "أفضل من أمه"، وفق زعمه. ونوه إلى قضائه "نحو 180 ساعة معه خلال التحقيقات،

استشهد شاب فلسطيني، اليوم السبت متأثراً بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي اقتحمت منزله واعتقلته في بلدة "دورا" جنوب الخليل جنوبي الضفة الغربية. وابلغت الشؤون المدنية بالسلطة الفلسطينية، عائلة عمرو عن استشهاد الشاب ساري يوسف عبد القادر عمرو (26 عاما) متأثراً بإصابته برصاص الاحتلال. وقد داهمت قوة من جيش الاحتلال منل عائلة عمرو في دورا

دعا نائب رئيس بلدية الاحتلال في القدس المتطرف أرييه كينغ أمس الجمعة، إلى دفن أسرى من قطاع غزة أحياء، وذلك بعد انتشار صور اعتقال جيش الاحتلال لعشرات النازحين شمال القطاع وتعريتهم إلا من ملابسهم الداخلية. ووصف كينغ عبر تغريدة له على منصة "إكس" الأسرى الفلسطينيين بالـ"نازيين"، قائلا إن "دفنهم أحياء هو الطريقة الوحيدة للتعامل معهم،

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أن خمسة آلاف جندي إسرائيلي جرحوا منذ 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي مع بدء معركة "طوفان الأقصى". وأكدت الصحيفة أن ألفي جندي إسرائيلي من الجرحى اعترفت بهم وزارة الحرب الإسرائيلية حتى الآن كمعاقين. في غضون ذلك نقلت وحدة الإنقاذ (669) عدداً من الجرحى من جنود الاحتلال من شمال قطاع غزة في ظل

حذر مركز "العودة" الفلسطيني (حقوقي مقره بريطانيا)، مما وصفه بـ "انتهاكات ممنهجة بحق السكان المدنيين في غزة بما فيها حالات اغتصاب واعتداء جنسي". وأشار "العودة" في بيان له اليوم السبت، إلى أن "مشهد اعتقال العشرات من السكان المدنيين في منطقة بيت لاهيا شمال غزة وتعريتهم من ملابسهم يعكس النية المبّيتة لدى عناصر الجيش الإسرائيلي لممارسة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة استشهاد أكثر من 133 شهيدا وإصابة العشرات في جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على عدة مناطق بقطاع غزة. وأكدت الوزارة في تصريح صحفي، مقتضب تلقته "قدس برس" بأن واحد وسبعين شهيدا ومئة وستين إصابة خلال 24 ساعة الماضية وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى جرّاء القصف الإسرائلي المستمر على المحافظة الوسطى في

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بأشد العبارات "إفشال إدارة الرئيس الأمريكي بايدن، لمشروع القرار في مجلس الأمن، المطالب بالوقف الفوري للعدوان على غزة". واعتبرت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، "الإدارة الأمريكية شريكة ومتواطئة في قتل أبناء شعبنا عبر دعمها السياسي والعسكري للاحتلال لمواصلة حرب الإبادة على قطاع غزة".  وشكرت "الدول التي

دعت الحكومة الألمانية "إسرائيل" إلى "الامتثال للقانون الإنساني الدولي وحماية السكان المدنيين في قطاع غزة". جاء ذلك على لسان متحدث الحكومة سبيستيان فيشر، الجمعة، في مؤتمر صحفي بالعاصمة برلين. وأشار فيشر إلى أن "أمن إسرائيل مسألة دولة بالنسبة لألمانيا، مبينا أنها تعرضت لهجوم حركة حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وعاشت آلاما كبيرة". واستدرك: