Archives

دخلت العملية العسكرية على قطاع غزة مرحلة خطيرة، تمثلت في استهداف المنازل والبنايات السكنية. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن طائرة حربية من نوع "إف 16" دمرت، مساء اليوم الأربعاء، منزلاً يعود لعائلة المصري، في بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة، بعد ساعة من تدمير منزل يعود لعائلة الآغا في بلدة "القرارة" بخانيونس، جنوبي قطاع

شارك المئات من الفلسطينيين مساء اليوم، الأربعاء، في مظاهرة في مدينة "عرابة" بالداخل الفلسطيني المحتل، تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وإسنادا لحرية الأسير المريض، وليد دقة. وحمل المتظاهرون لافتات نصرة لقطاع غزة، وصورا للأسير دقة الذي يتنقل بين عيادة سجن الرملة ومستشفى "برزيلاي" منذ خضوعه لعملية جراحية لاستئصال جزء من رئته اليمنى في 12

دمرت طائرات الاحتلال الحربية مساء اليوم الأربعاء، بناية سكنية كبيرة في مدينة "خان يونس" جنوبي قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن طائرات الاحتلال المسيّرة، أطلقت صاروخا تحذيريا تجاه منزل يعود للفلسطيني زياد الاغا، الواقع في بلدة "القرارة" جنوبي شرق خان يونس، حيث تمكن سكان البيت بعد هذا الصاروخ من إخلائه فورا. وأضاف،

قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ما زلنا في منتصف المعركة التي لم تنته بعد. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، عقده نتنياهو، مساء اليوم الأربعاء، بحضور وزير الجيش يؤاف غالانت، حيث ادعي أن جيشه خلق معادلات جديدة، مع المقاومة الفلسطينية. ولفت إلى أن جيش الاحتلال تمكن من اغتيال قادة في الجهاد الإسلامي، وأن قواته الدفاعية

قالت القناة /12/ العبرية، إن أربعة مستوطنين أصيبوا،  بفعل الصورايخ التي أطلقتها الفصائل الفلسطينية، خلال الرشقات الأخيرة.  وأطلقت فصائل المقاومة مساء اليوم الأربعاء رشقات صاروخية مكثفة من قطاع غزة، تجاه المدن والمستوطنات الإسرائيلية، بينها "تل أبيب" (وسط) و"بئر السبع" (جنوب)؛ ردا على العدوان الإسرئيلي ضد القطاع. وقالت إذاعة /جيش الاحتلال/ إن رشقة الصواريخ الأخيرة، انطلقت

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عزت الرشق، إن عملية "ثأر الأحرار" رد لا بد منه على جرائم الاحتلال، بعد اغتيال قادة "سرايا القدس" (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي)، واستهداف المدنيين والأطفال في قطاع غزة. وشدد الرشق في تصريح صحفي مقتضب، مساء اليوم الأربعاء، أن "المقاومة الباسلة واحدة وموحدة؛ للرد على جرائم الاحتلال