Archives

ذكرت وسائل إعلام عبرية، ان جيش الاحتلال اعتقل الليلة الماضية فلسطينيا مسلحا بسكين داخل البؤرة الاستيطانية "شوماش" المقاومة على أراضي المواطنين الفلسطينيين  شمال غرب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت القناة /السابعة/ العبرية: إن "الفلسطيني وصل بسيارة من جهة بلدة "برقة" الفلسطينية وتمكن من الدخول إلى المستوطنة قبل ان تعتقله قوات الاحتلال"، مشيرة إلى

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار صباح اليوم الجمعة، في العديد من المستوطنات المقامة شمال فلسطين المحتلة عام 48 على الحدود مع لبنان، من بينها مستوطنات (معيان باروخ، مرغليوت، المطلة، بيت هليل، كفار يوفال، مسغاف عام، كفار جلعادي، تل حاي، كريات شمونة، المنارة، شنير، ريجر، شعار يشوف، دفنا، غوشيريم و كيبوتس دان)

ذكر موقع /أكسيوس/ الإخباري الأمريكي أن الرئيس الأميركي جو بايدن أجرى محادثة هاتفية "صعبة" نهاية الأسبوع الماضي مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول قرار إسرائيل حجب جزء من عائدات الضرائب التي تجمعها لصالح السلطة الفلسطينية. ونقل الموقع عن مسؤول أميركي وصف مكالمة السبت بين الجانبين بأنها "واحدة من أكثر المحادثات التي أجراها بايدن

قال الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، إنه قد "حان الأوان لأن تنتهي الهمجية التي تمارسها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني". ونشر كانيل تدوينة له عبر منصة "إكس"، الجمعة، أرفقها بصور تظهر حجم الدمار في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي. ووصف ما يجري في غزة بـ "وصمة عار على الإنسانية، وجرح كبير بالنسبة للقانون الدولي". وكان كانيل

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابط برتبة نقيب بنيران المقاومة خلال معارك شمالي قطاع غزة. وأفاد الجيش في بيان له اليوم الجمعة، وفقا لوسائل إعلام عبرية، بمقتل جندي برتبة ضابط بنيران المقاومين بغزة. وبمقتل الضابط الإسرائيلي يرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال بين ضباط وجنود إلى 502 منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى" التي بدأتها كتائب "القسام"

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، اليوم الجمعة، إن "جنودا إسرائيليين أطلقوا النار على قافلة مساعدات أثناء عودتها من شمال قطاع غزة على طريق حدده الجيش". جاء ذلك في تدوينة نشرها مدير شؤون "أونروا" بغزة، توماس وايت، على حسابه بمنصة "إكس". وقال وايت: "أطلق جنود إسرائيليون النار على قافلة مساعدات أثناء عودتها من شمال

استشهد 35 فلسطينيا إثر قصف إسرائيلي على منازل المدنيين في مخيمي المغازي والنصيرات وسط قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية باستشهاد وجرح عشرات الفلسطينيين معظمهم من النساء والأطفال في قصف طائرات الاحتلال لمنازل الفلسطينيين وسط غزة وتدميرها على رؤوس ساكنيها. كما وصل شهيد لمجمع ناصر الطبي بعد تمكن الطواقم الطبية من انتشاله من وسط خانيونس. وتكدست

دعا وزير الحرب الإسرائيلي السابق، أفيغدور ليبرمان، دولة الاحتلال، إلى "احتلال جنوب لبنان والسيطرة أمنيا على شمال غزة وتدمير محور فيلادلفيا المتاخم لمصر، كنتيجة ضرورية تعقب الحرب". وكتب ليبرمان، منشورا عبر منصة "إكس"، تحت عنوان "اليوم التالي"، قال فيه إن "أي تسوية في مسألة "اليوم التالي" يجب أن تتضمن رسالة واضحة لعدم العبث معنا موجهة

باركت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "العملية البطولية التي نفذها الشهيد المجاهد أحمد أديب خليل عليان ابن بلدة المكبر في القدس المحتلة على الحاجز العسكري المسمى "مزموريا" جنوب القدس المحتلة". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة: "هذه العملية جاءت كرد طبيعي من أبناء شعبنا على المجازر والجرائم النازية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني

قالت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيز، إنّ "ما تفعله "إسرائيل" بالفلسطينيين وخاصة في غزة هو وحشية قرننا". وذكرت ألبانيز في بيان لها، أنّ "ألف طفل بُترت أطرافه من دون تخدير قبل الميلاد، و"إسرائيل" لا تسمح بدخول المخدر إلى غزة كما العديد من الإمدادات". وأضافت أنّ "إسرائيل قتلت أكثر من 20 ألف

كشف مصدر خاص لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، عن تأسيس كتيبة جديدة للمقاومة في الضفة الغربية المحتلة، ونواتها الرئيسية بالبلدة القديمة في مدينة نابلس (شمال)، تحت اسم "كتيبة أحفاد الياسين". ووفق المصدر، فعناصر الكتيبة "ينتمون بالأساس لفصائل المقاومة كافة، لكنهم يعملون تحت مظلة الكتيبة، بعيدا عن أي حسابات تنظيمية". وقال مصدر مقرب من "الكتيبة": "إنهم يفتحون