أسرى الاحتلال

نشرت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، مقطعا مصورا لأسير وأسيرة "إسرائيليين" من بين الستة الذين عثر جيش الاحتلال على جثثهم داخل نفق في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة السبت. وظهر الأسير القتيل "لوبنوف ألسكندير" في التسجيل وهو يقول إنه "أُسر في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي من حفل (ريعيم)". وأوضح أن

قال المتحدث العسكري باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، الاثنين، إن "نتنياهو وجيش الاحتلال وحدهم من يتحملون المسؤولية الكاملة عن مقتل الأسرى بعد تعمدهم تعطيل أي صفقة لتبادل الأسرى لمصالح ضيقة، علاوةً على تعمّدهم قتل العشرات منهم من خلال القصف الجوي المباشر". وأضاف أبو عبيدة في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة

كشف تقرير لصحيفة /واشنطن بوست/ الأميركية، الجمعة، عن أنّ الولايات المتحدة أدت "دورا استخباريا حاسما في عملية استعادة الأسرى الإسرائيليين الأربعة من مخيم النصيرات"، وسط قطاع غزة الأسبوع الماضي. وتضمنت المعلومات التي قدمتها واشنطن لـ"تل أبيب" وساهمت في معرفة مكان المحتجزين، وفقا للصحيفة، "صورا علوية، كانت ثانوية مقارنة بما جمعته إسرائيل بنفسها قبل العملية". والحديث

تتوالى ردود الفعل على ماوصفه الاحتلال بـ"عملية تحرير" 4 من أسراه، من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وفي هذا السياق، قال الكاتب والباحث في الشأن الفلسطيني، محمد أبو ليلى، إنه "إن صحّت المعلومات التي نقلتها بعض المصادر الصحفية ومن مصادر عبرية وغربية على أنه تم استخدام الرصيف الذي أنشأه الجيش الأميركي على شاطئ البحر في

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة خطرة لجندي إسرائيلي خلال عملية زعم أنها لتحرير أربعة من أسراه بغزة. وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال أنه تمكن من تحرير أربعة أسرى خلال عملية عسكرية اشتركت فيها قوات خاصة، داخل مخيم النصيرات اليوم، وسط قطاع غزة. وأضاف بيان لجيش الاحتلال أن الأربعة أسرى أحياء، وأن وضعهم الصحي جيد، وتم

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، غزت الرشق، الجمعة، إن "الحركة تؤكد عدم ثقتها برواية الاحتلال"، مستدركا: نقول دائما إن القول الفصل هو ما تقوله المقاومة". وأضاف الرشق في بيان صحفي، أن "ادّعاء الاحتلال -إنْ صَحَّ- عن وصوله إلى جثامين بعض أسراه لدى المقاومة في قطاع غزَّة، بعد ثمانية أشهر من العدوان وحرب

نقلت صحيفة /ديلي ميل/ البريطانية عن مصدر قال إنه يستند إلى معلومات استخباراتية جمعها جهاز "الشاباك" (جهاز أمن الاحتلال الداخلي)، عن تزايد المخاوف من أن أربعين فقط من بين 133 أسيرا إسرائيليا ما زالوا على قيد الحياة. وزعم المصدر للصحيفة: إن "الوصول إلى المعلومات الاستخبارية أصبح الآن أسهل بكثير مما كان عليه قبل 7 أكتوبر/تشرين

أعلن مصدر قيادي في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، الجمعة، أن أحد الأسرى الذين أعلن عن مقتلهم بقصف ونيران جيش الاحتلال، صديق مقرب إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وقال المصدر، إن أحد الأسرى القتلى اعترف في أثناء احتجازه لدى "القسام"، أنه صديق مقرب لنتنياهو. وعقبت "القسام" على ذلك قائلة: "نتنياهو ترك أصدقاءه يواجهون

نشرت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الجمعة، مقطع فيديو يظهر عددا من أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلتهم نيران وقصف جيشهم على قطاع غزة. وقالت "القسام" في الفيديو، إنه على "الرغم من حرصنا على الحفاظ على حياتهم، لا زال نتنياهو يصر على قتلهم (...)، سبعتهم قتلوا بسلاح جيشكم". وظهر في مقطع الفيديو، أسماء

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه تمكن عبر عملية مشتركة بين قوات الجيش والوحدة الشرطية الخاصّة "يمّام"، و"الشاباك" (جهاز الأمن الداخلي)، بإطلاق سراح أسيرين إسرائيليين في غزة، كانا محتجزين في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وادعى المتحدث باسم جيش الاحتلال في بيان له: "في عملية مشتركة للجيش وجهاز الشاباك والوحدة الشرطية الخاصة في رفح تم تحرير

قال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، الثلاثاء، إنه لن يتم إطلاق سراح أسرى ورهائن الاحتلال في غزة، إلا بالشروط التي تحددها الحركة. وأضاف هنية في خطاب تلفزيوني، أنه "لن يتم إطلاق أسرى العدو في غزة إلا بشروط المقاومة، فهي سيدة المكان والزمان في غزة وفلسطين"، مستدركا أنه "لن تمر مؤامرة التهجير ولا عودة

نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" رسالة مصورة من الأسير يردن بيباس الذي قتلت قوات الاحتلال زوجته وطفليه في غارة على قطاع غزة. وقالت القسام إنها "عرضت أمس الأربعاء تسليم الجثامين الثلاثة ضمن الدفعة السابعة من عملية تبادل الأسرى"، لكن حكومة الاحتلال "رفضت استلامهم ولا زالت تناور وتساوم". وكانت حركة "حماس" قد أعلنت في