أسيرة

سلمت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أسيرة إسرائيلية بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة.  وتجمع مئات الفلسطينيين وسط مخيم جباليا المدمر من قبل الاحتلال، وشاهدوا عملية التسليم الثالثة من الأسرى الإسرائيليين. وشوهدت عناصر المقاومة الفلسطينية تنتشر بشكل مكثف في مكان تسليم الأسيرة الإسرائيلية المجندة آغام بيرغر التي سُلّمت لفريق "الصليب الأحمر". وجرت عملية تسليم الأسيرة في ساحة

أكد مصدر قيادي في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، لقناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الاثنين، مقتل أسيرة "إسرائيلية" بشمال قطاع غزة مؤخرا في ظروف "غامضة" بإحدى مناطق القتال. وأضاف أن "التحقيق جارٍ لمعرفة أسباب الحادثة، وأن كتائب (القسام) لا تنوي نشر اسم الأسيرة القتيلة لأسباب أمنية". ولم يوضح المصدر مكان مقتل الأسيرة ، لكن جيش

أكدت المستوطنة الإسرائيلية، يوخفد ليفشيتز، التي أفرجت عنها "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس)، أن "القسام" تعاملوا معها بلطف ولم تتعرض للإيذاء، وأنها أكلت من نفس الطعام الذي يأكلونه".. وقالت ليفشيتز بتصريح لوسائل الإعلام في مستشفى إيخيلوف في (تل أبيب): إن "حماس عاملتنا بلطف، ولبّت جميع احتياجاتنا، وخضعتُ لفحص طبي أثناء احتجازي"، وأضافت أن أفراد

حمّلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن حياة الأسيرة الفلسطينية ياسمين شعبان "التي فرضت عليها حياة قاسية بعد نقلها إلى زنازين العزل". وقالت الهيئة في بيان، اليوم الجمعة، إن "الأسيرة شعبان تخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام لليوم الرابع على التوالي، في ظل ظروف حياتية وصحية صعبة وعزل قاهرة". وكانت الهيئة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، امرأتين فلسطينيتين بالقرب من مدخل مخيم العروب، شمالي الخليل (جنوب الضفة). وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعترضت مركبة أجرة فلسطينية، وأوقفتها بالقرب من مدخل مخيم العروب، واعتقلت سيدتين من ركابها، لم تعرف هويتهما بعد. وبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، حتى نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي، نحو